العصر الوسيط الثاني في عهد الفراعنة
يطلق على الفترة التي شغلتها الأسرة الثالثة عشرة حتى السابعة عشرة اسم عصر الانتقال الثاني وتتكون من ثلاث أسرات مصرية وأسرتين أجنبيتين
يطلق على الفترة التي شغلتها الأسرة الثالثة عشرة حتى السابعة عشرة اسم عصر الانتقال الثاني وتتكون من ثلاث أسرات مصرية وأسرتين أجنبيتين
بعد وفاة الملك بيبي الثاني حكم مصر من ملوك الأسرة السادسة ثلاث من ملوك الظل وبعدها دخلت البلاد في عصر الفوضى السياسية أُطلق عليه عصر الانتقال الأول أو عصر الاضمحلال الأول.
جاءت هزيمة بسماتيك الثالث لتضع نهاية لخط سياسي كامل انتهى إلى غير رجعه زمن عزلة مصر، وعندما تخلّى الإغريق عن حلفائهم المصريين وتخلفوا عن المعركة.
جلس رمسيس الخامس على العرش وخلف أبيه (أمون خرخيش إف) في عام 1148 وتوفي بعد أربع سنوات بسبب مرض الجدري دون أن يجد وقتاً لاستكمال طموحاته
بمجرد اعتلاء الملك تحتمس الثالث للعرش اضطر إلى التصدي للثورة التي اجتاحت الإمارات الآسيوية المتحالفة في أعقاب وفاة الملكة حتشبسوت.
آلت نهاية الدولة القديمة إلى فترة غامضة تسارع خلالها اضمحلال الإدارة المركزية وصارت الأوضاع الخارجية مصدر تهديد للبلاد مع التزايد الملحوظ في ضعف السلطة.
تم الانقال إلى مرحلة عصر ما قبل الأسرات الفرعونية حوالي عام 4500 ق.م، وكان الطور الأول المعروف في موقع العمرة التي تقع على مسافة 120 كم تقريباً جنوبي البدارى
عُثر في موقع زاوية العريان وتحديداً في منتصف المسافة بين الجيزة وأبو صبر على مقبرتين، الجنوبية منها عرفت اصطلاحاً بالهرم ذي الطبقات، وكان لعمارة هرمي (سخم خت) و (جسر) في سقارة تأثير كبير عليها.
بواسطة المقابر استطاع العلماء والمستكشفين التعرف على عائلة الملك سنفرو وكبار الموظفين في بلاطه من أسماء وألقاب وماذا كانوا يعملون.
ولد الملك توت عنخ آمون في الحادي عشر من حكم الملك إخناتون وكان اسمه حينها (توت عنخ آتون)، ومن المحتمل أن يكون ابن الملك أمنحتب الثالث والملكة تي
توفي الملك سنفرو قبل أن يكتمل بناء هرمه الأحمر وبمجرد وفاته تم أخذ جسده إلى خيمة التطهير المعروفة باسم (وعبت) وهناك تمت عملية التحنيط
أطلق المؤرخون الإغريق اسم (بيراميدس) على الهرم الأكبر عندما قاموا بزيارة مصر وأرض الأهرامات لأول مرة، أما المصريون القدماء كانوا قد أطلقوا عليه اسم (بن بن)
كان الكتبة والحرفيون يعرفون بإبداعهم في الرسم والتشكيل ويستخدم البعض منهم فرشاة من البوص للرسم وينحت البعض منهم الحجر بالمنقاش
الملك جسر السنى أول من حكم مصر القديمة من الأسرة الثالثة حول عام 2778 ق.م وفترة حكمه تعتبر نقله نوعية مهمة نقلت مصر القديمة إلى مرحلة جديدة ومرموقة من تاريخها المهيب
عقب الاضطرابات الاجتماعية التي حدثت عرفت مصر القديمة روحانية جديدة في كلتا المجالين الديني والسياسي على حد سواء
كان أوزيريس إلهاً للزراعة في العصر الفرعوني وتسيّد على المزروعات والنباتات، وهو من مدينة بوزيريس التي تقع في وسط الدلتا وتعني (مقر أوزيريس)
حاول المصريون القدماء التقرب من القوى المسيطرة ليس فقط على حياته بل وأيضاً مسيطرة على الظواهر البيئية
هو عبد الرحمن بن خالد بن الوليد المخزومي القرشي، وهو ابن القائد العظيم خالد بن الوليد، وهو من أصغر الصحابة، وكان عبد الرحمن يافعاً عندما توفي الرسول صلَّ الله عليه وسلم
قام معاوية بن أبي سفيان بجعل عمرو بن العاص على مصر في عام 41هـ، وكان الرجل المناسب لهذا المنصب؛ لأنه فاتح مصر وواليها في عهد عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان رضي الله عنهم
هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي اليماني، كان يسمَّى في أيام الجاهلية باسم عبد شمس ولكن الرسول صلَّ الله عليه وسلم أطلع عليه اسم عبد الرحمن واشتهر بكنيته أبو هريرة
شار بعض المؤرخين للشبهات حول مصارف الأموال في الدولة الأموية في عهد الخليفة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه
قال الطبري في الحوادث التي حصلت في عام 41هـ: وفي هذه الأحداث خروج الخوارج على معاوية بن أبي سفيان، والتي كانت قد اعتزلت في عهد الخليفة علي بن أبي طالب
كانت الأجهزة الأمنية في عهد الخليفة معاوية بن أبي سفيان قويةً جداً، وكانت قدرتها على جمع المعلومات عظيمة جداً، وكان الخليفة يقوم بالإشراف على جهاز المخابرات بنفسه
كانت بيعة الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه في عام 40هـ، وكان ذلك بعد أن استشهد أبوه علي بن أبي طالب رضي الله عنه على يد الخارجي عبد الرحمن بن ملجم المرادي
قام معاوية بن أبي سفيان باستعمال عبد الله بن قيس الجاسي على البحر وهو حليف بني فُزارة، فعمل على غزو خمسين غزاة ما بين شاتية وصائفة في البحر
كان الخليفة معاوية بن أبي سفيان يفرق بين أي معارضة سلمية كانت أو مسلحة، فهو كان يسمح في حرية التعبير ما دامت ضمن حدود التعبير عن الرأي فقط
يقول ابن عبد ربه: إن هشام بن عبد الملك خلَّف ستة عشر ولداً وهم: مسلمة، معاوية، سليمان، خلف، محمد، عبد الله، سعيد، مروان، يزيد، منذر، إبراهيم، يحيى، قريش، الوليد، عبد الملك، عبد الرحمن
أصبح الوضع لازماً عند المسلمين في الأندلس بأن يقوموا بالدفاع عن أنفسهم وبلادهم؛ وذلك بسبب ضعف الحكومة المركزية في دمشق
حصل عهد هشام بن عبد الملك أحداثاً وأموراً صعبة كانت نتيجتها أن كل ما تملكه الدولة قد تقلص في العديد من الأماكن، وذلك لأن قدرة عماله وولاته على التصرف ليست كبيرة
عندما أصبحت الخلافة للخليفة عبد الملك بن مروان كانت الدولة الأموية تعصف فيها الفتن الداخلية، ففي الكوفة كان من يناصر الحسين بن علي يشعرون بالذنب على مقتله وأنهم قد قصروا بحقه