دولة مروى في العهد الفرعوني
نشأت في جنوب مصر دولة مستقلة واسمها (دولة مروى) بعد عهد الأسرة الخامسة والعشرين وذلك في القرن السابع من قبل الميلاد.
نشأت في جنوب مصر دولة مستقلة واسمها (دولة مروى) بعد عهد الأسرة الخامسة والعشرين وذلك في القرن السابع من قبل الميلاد.
صناعة المنسوجات هي أول الصناعات التي عرفها المصريون القدماء وأقدم القصاصات من الأقمشة التي نسجت وموجودة إلى يومنا هذا يعود تاريخها إلى حضارات ما قبل الأسرات.
كان العاج الذي يستخرج سواء من ناب الفيل أو فرس النهر يستعمل في صناعة أشياء كثيرة تتميز بصغر حجمها كما أنه استخدم في التطعيم على حالته الطبيعية أو ملوناً باللون الوري الغامق.
عرفت المشغولات الخشبية منذ عصر ما قبل الأسرات لكن لم الجيد منها قبل تلك الحقبة بعد أن عرفوا العدد النحاسية التي يمكن استخدامها في حفر الخشب.
وجد في الصخور المتواجدة في صحراء مصر ترسيبات من الذهب والفضة والنحاس والرصاص والزنك والحديد، ولم يكح-كظن الزنك أو الحديد يدخلان في أعمال المنجم في مصر القديمة.
عرف المصريون القدماء الزجاج منذ الأزمنة القديمة والدليل على ذلك بأنهم كانوا يستخدمونه في تزجيج الخزف وتلميعه.
يعتبر الفرعون مالك الأرض والقاضي والكاهن الوحيد الحقيقي بالإضافة لكونه القائد الوحيد للجيوش، كما ويدير شؤون البلاد بطبيعة الحال من خلال الموظفين الذي يقوم باختيارهم بناءاً على قدراتهم
الملك جسر السنى أول من حكم مصر القديمة من الأسرة الثالثة حول عام 2778 ق.م وفترة حكمه تعتبر نقله نوعية مهمة نقلت مصر القديمة إلى مرحلة جديدة ومرموقة من تاريخها المهيب
تعتبر هذه المخطوطات مهمة جداً في الكشف عن الأحوال الاقتصادية والاجتماعية في تلك الأيام والوثائق القانونية تعالج موضوعات شديدة التنوع.
كان الكتبة في العهد الفرعوني يتدربون كثيراً على كتابة الرسائل بل وتعدى المرحلة الدراسية بحيث كانت كتابة الرسائل ملازمة للكتاب حتى بعد انتهاء الدراسة وقيامهم بممارسة العمل.
يتمثل أدب الرحلات الفرعونية في قصة سنوهي ومغامرة ون آمون وتوجد خمسة برديات وأكثر من عشرين كسرة حجر مسجل عليها مقتطفات من قصة سنوهي.
نظراً لعدم وجود الحروف المتحركة في الكتابة الهيروغليفية لا يمكن الوصول إلى تمييز الأوزان الشعرية في الأدب المصري القديم
كان أوزيريس إلهاً للزراعة في العصر الفرعوني وتسيّد على المزروعات والنباتات، وهو من مدينة بوزيريس التي تقع في وسط الدلتا وتعني (مقر أوزيريس)
كان إيمحوتب يحتل مكانة كبيرة في التاريخ المصري القديم للعديد من الأسباب وأهمها أنه أقام بناءاً من الحجر وهو من قام بابتكاره، وهو من قام ببناء هرم زوسر فهو أول مهندس معماري في التاريخ.
لا يختلف النظام الملكي في العصر الثيني عم ما يشابهه عند ملوك الأسرة الفرعونية الثالثة فأهم المؤسسات قد تم انشائها في عهد الملك الفرعوني جسر
كان الملك (واجي) خليفةً للملك (جر) في الحكم والجلوس على عرش البلاد والمعلومات التاريخية عن الخليفة كانت قليلة بعض الشيء، ولكنه قد قاد حملة إلى البحر الأحمر لاستغلال مناجم الصحراء الشرقية.
بواسطة المقابر استطاع العلماء والمستكشفين التعرف على عائلة الملك سنفرو وكبار الموظفين في بلاطه من أسماء وألقاب وماذا كانوا يعملون.
تم الانقال إلى مرحلة عصر ما قبل الأسرات الفرعونية حوالي عام 4500 ق.م، وكان الطور الأول المعروف في موقع العمرة التي تقع على مسافة 120 كم تقريباً جنوبي البدارى
بعد أن توفي الملك أمنحوتب الثاني كان تحتمس الرابع خليفةً له وقد آل إليه الحكم بعد الوفاة المبكرة لأخيه الأكبر الذي كان من المفترض أن يكون وريثاً للعرش.
قبل وفاة الملك تحتمس الثالث اشترك معه في الحكم ابنه أمنحوتب الثاني الذي أنجبه من الزوجة الثانية الملكة حتشبسوت الثانية
بمجرد اعتلاء الملك تحتمس الثالث للعرش اضطر إلى التصدي للثورة التي اجتاحت الإمارات الآسيوية المتحالفة في أعقاب وفاة الملكة حتشبسوت.
كان المصريون القدماء يقدسون بعض الأنواع من النباتات واعتبروا القمح والشعير من النباتات المقدسة؛ لصلتهما بأوزيريس إله الزراعة.
كانت طبقة الفلاحين هي الطبقة الغالبة في جميع العصور الفرعونية فهم يمثلون الصور الصادقة للعمل الدائم لزيادة الإنتاج ودفع عجلة التطور.
سجل حجر باليرمو معلومات مهمة عن تلك الفترة فقد نسبت أربعة أهرامات إلى الملك سنفرو مع ذكر عملية تقطيع ونقل كتل الأحجار الصلبة من أجل بناء تلك الأهرامات.
كانت مصر القديمة مهددة بالخطر إذا كان الفيضان منخفضاً فالنيل بفيضانه يجعل الأرض خصبة ولا يمكن للزرع أن ينبت إلا في الأماكن التي يغمرها الماء.
لم تكن ثروة مصر القديمة النباتية شيئاً يذكر فمنذ عصر ما قبل التاريخ كانت تشمل النباتات الطبيعية من الأشجار والحشائش التي ترعى بها الأغنام في شمال الدلتا.
توفي بسماتيك الثاني في عام 589 قبل أن تؤتى سياسته في الشرق الأدنى أُكلها فاضطر ابنه (حعع إيب رع) أن يواجه بشكل عاجل الموقف الناشئ عن ثورة صدقيا بين مصر وفينيقيا.
عند وفاة نكاو الأول اعترف الآشوريون بالملك بسماتيك الأول بصفته الملك الوحيد المتربع على عرش مصر وقد عهدوا إليه بالإدارة شريطة أن يحول دون وقوع ثورات داخلية.
عند انقسام تركة الرعامسة تم انفصال النوبة عن مصر وبهذا تصبح مملكة مستقلة على مقربة من الجندل الرابع
جلس رمسيس الخامس على العرش وخلف أبيه (أمون خرخيش إف) في عام 1148 وتوفي بعد أربع سنوات بسبب مرض الجدري دون أن يجد وقتاً لاستكمال طموحاته