ولاية العهد ووفاة معاوية بن أبي سفيان
كان صاحب فكرة البيعة ليزيد هو المغيرة بن شعبة وذلك حسب قول الباحثين، وقد عرض ععلى معاوية بأن تُعطى الخلافة ليزيد من بعده، وقد تكفل الدعوة ليزيد بن معاوية وأن يهيء أهل الكوفة لهذا الخبر
كان صاحب فكرة البيعة ليزيد هو المغيرة بن شعبة وذلك حسب قول الباحثين، وقد عرض ععلى معاوية بأن تُعطى الخلافة ليزيد من بعده، وقد تكفل الدعوة ليزيد بن معاوية وأن يهيء أهل الكوفة لهذا الخبر
إن الإنسان ما هو إلا مواقف وأحداث تسطر في كتاب عمره، ونستطيع أن نحدد شخصية الحجاج فإننا نحددها على الجمة العملية وليس النظرية، وأن للحجاج الكثير من المواقف التي كتبها التاريخ.
لمع اسم الجراجمة بين القرن (7-10) ميلادي، وكانوا يظهرون بشكل ومضات؛ حيث كانوا يستغلون الظروف الداخلية للدولة الأموية
حصل عهد هشام بن عبد الملك أحداثاً وأموراً صعبة كانت نتيجتها أن كل ما تملكه الدولة قد تقلص في العديد من الأماكن، وذلك لأن قدرة عماله وولاته على التصرف ليست كبيرة
قام معاوية بن أبي سفيان بجعل عمرو بن العاص على مصر في عام 41هـ، وكان الرجل المناسب لهذا المنصب؛ لأنه فاتح مصر وواليها في عهد عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان رضي الله عنهم
هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي اليماني، كان يسمَّى في أيام الجاهلية باسم عبد شمس ولكن الرسول صلَّ الله عليه وسلم أطلع عليه اسم عبد الرحمن واشتهر بكنيته أبو هريرة
في عام 60هـ حضر الموت إلى معاوية بن أبي سفيان وهو في دمشق، وقام الضحاك بن قيس الفهري بالصلاة عليه، ولم يكن يزيد بن معاوية حاضراً حينها
هو عبد الرحمن بن خالد بن الوليد المخزومي القرشي، وهو ابن القائد العظيم خالد بن الوليد، وهو من أصغر الصحابة، وكان عبد الرحمن يافعاً عندما توفي الرسول صلَّ الله عليه وسلم
يعتبر نبات البردى من أهم النباتات التي اشتهرت بها مصر القديمة كما أنها مركزاً هاماً لزراعته وسمي بالهيروغليفية باسم (بوص).
يعتبر نبات الكتان من أقدم النباتات التي زرعت في مصر القديمة منذ عصر ما قبل التاريخ، والمصريون هم أول من زرع الكتان وغزلوه واستخدموا أليافه في صناعة المنسوجات.
عني المصريون القدماء بزراعة النباتات التي قاموا باستخراج الزيوت من بذورها وكانت الحكومة تحدد مساحة الأراضي التي تزرع بذوراً زيتية في كل إقليم لسد حاجة سكانه.
كان المقر الرئيسي للأسرة التاسعة والأسرة العشرة في مدينة هيراكليوبوليس والتي تعرف الآن باسم إهناس ويظن البعض من المؤرخين أن ملوكها من أصل لوبي الذين غزوا مصر وصولاً لها.
عقب الاضطرابات الاجتماعية التي حدثت عرفت مصر القديمة روحانية جديدة في كلتا المجالين الديني والسياسي على حد سواء
كان أوزيريس إلهاً للزراعة في العصر الفرعوني وتسيّد على المزروعات والنباتات، وهو من مدينة بوزيريس التي تقع في وسط الدلتا وتعني (مقر أوزيريس)
كان الكتبة والحرفيون يعرفون بإبداعهم في الرسم والتشكيل ويستخدم البعض منهم فرشاة من البوص للرسم وينحت البعض منهم الحجر بالمنقاش
أطلق المؤرخون الإغريق اسم (بيراميدس) على الهرم الأكبر عندما قاموا بزيارة مصر وأرض الأهرامات لأول مرة، أما المصريون القدماء كانوا قد أطلقوا عليه اسم (بن بن)
حاول المصريون القدماء التقرب من القوى المسيطرة ليس فقط على حياته بل وأيضاً مسيطرة على الظواهر البيئية
الملك جسر السنى أول من حكم مصر القديمة من الأسرة الثالثة حول عام 2778 ق.م وفترة حكمه تعتبر نقله نوعية مهمة نقلت مصر القديمة إلى مرحلة جديدة ومرموقة من تاريخها المهيب
بواسطة المقابر استطاع العلماء والمستكشفين التعرف على عائلة الملك سنفرو وكبار الموظفين في بلاطه من أسماء وألقاب وماذا كانوا يعملون.
آلت نهاية الدولة القديمة إلى فترة غامضة تسارع خلالها اضمحلال الإدارة المركزية وصارت الأوضاع الخارجية مصدر تهديد للبلاد مع التزايد الملحوظ في ضعف السلطة.
بمجرد اعتلاء الملك تحتمس الثالث للعرش اضطر إلى التصدي للثورة التي اجتاحت الإمارات الآسيوية المتحالفة في أعقاب وفاة الملكة حتشبسوت.
توفي الملك سنفرو قبل أن يكتمل بناء هرمه الأحمر وبمجرد وفاته تم أخذ جسده إلى خيمة التطهير المعروفة باسم (وعبت) وهناك تمت عملية التحنيط
تم الانقال إلى مرحلة عصر ما قبل الأسرات الفرعونية حوالي عام 4500 ق.م، وكان الطور الأول المعروف في موقع العمرة التي تقع على مسافة 120 كم تقريباً جنوبي البدارى
عُثر في موقع زاوية العريان وتحديداً في منتصف المسافة بين الجيزة وأبو صبر على مقبرتين، الجنوبية منها عرفت اصطلاحاً بالهرم ذي الطبقات، وكان لعمارة هرمي (سخم خت) و (جسر) في سقارة تأثير كبير عليها.
يطلق على الفترة التي شغلتها الأسرة الثالثة عشرة حتى السابعة عشرة اسم عصر الانتقال الثاني وتتكون من ثلاث أسرات مصرية وأسرتين أجنبيتين
بعد وفاة الملك بيبي الثاني حكم مصر من ملوك الأسرة السادسة ثلاث من ملوك الظل وبعدها دخلت البلاد في عصر الفوضى السياسية أُطلق عليه عصر الانتقال الأول أو عصر الاضمحلال الأول.
جاءت هزيمة بسماتيك الثالث لتضع نهاية لخط سياسي كامل انتهى إلى غير رجعه زمن عزلة مصر، وعندما تخلّى الإغريق عن حلفائهم المصريين وتخلفوا عن المعركة.
الخزف اللامع والمصقول كان النموذج الذي انتشر أكثر من الخزف العادي في عصر الأسرات الفرعونية إلا أنه لم يكن معروفاً قبل لك العصر.
أول أشكال التصوير الملون ظهوراً في مصر هي الزخارف التي وجدت على الفخار في عصري نقادة الأولى والثاني.
نظراً لعدم وجود الحروف المتحركة في الكتابة الهيروغليفية لا يمكن الوصول إلى تمييز الأوزان الشعرية في الأدب المصري القديم