raya atoom

لم يستمر حكم الأسرة التاسعة عشر أكثر من جيل بعد وفاة الملك رمسيس الثاني ولم تحصل أي مشاكل بعد اعتلاء الملك مرنبتاح العرش

قامت في وجه أبيبي الأول أسرة جديدة ظهرت في طيبة منبثقة من الأسرة الثالثة عشرة، وكان قد أسسها رع حوتب وقام باختيار اسم الحوري (عح عنخ).

لم يدم حكم الملك أمنمحات الرابع أكثر من عشرة سنوات وعندما توفي بدأت أوضاع البلاد في التدهور والانحطاط من جديد

اهتم المصريون القدماء اهتماماً كبيراً في الزراعة وبذلوا قصارى جهدهم لرفعها إلى أعلى مستويات، فمصر بلد زراعي وهي الأساس الأول لحياة سكان وادي النيل.

سحرت الأهرامات منذ تشييدها أنظار كل من شاهدوها كما أنها دليل كبير على عظمة الدولة القديمة، وبقي الملك خوفو في نظر من خلفه من أجيال الملك الذي توصل إلى تطوير هذا النمط من المقابر

آلت نهاية الدولة القديمة إلى فترة غامضة تسارع خلالها اضمحلال الإدارة المركزية وصارت الأوضاع الخارجية مصدر تهديد للبلاد مع التزايد الملحوظ في ضعف السلطة.

قام مرنرع ابن الملك بيبي الأول بتوثيق العلاقات مع الصعيد، واختار اسم تتويج له هو (عنتى ام زا إف) أي الإله الحامي

دام حكم الملك الفرعوني بيبي الأول لفترة لا تقل عن 40 سنة، ونظراً لطول الفترة التي حكم بها لا بد أنه جلس على عرش البلاد في حداثة سنه مع نهاية وصاية والدته.

يعتبر نبات البردى من أهم النباتات التي اشتهرت بها مصر القديمة كما أنها مركزاً هاماً لزراعته وسمي بالهيروغليفية باسم (بوص).

يعتبر نبات الكتان من أقدم النباتات التي زرعت في مصر القديمة منذ عصر ما قبل التاريخ، والمصريون هم أول من زرع الكتان وغزلوه واستخدموا أليافه في صناعة المنسوجات.

كان المقر الرئيسي للأسرة التاسعة والأسرة العشرة في مدينة هيراكليوبوليس والتي تعرف الآن باسم إهناس ويظن البعض من المؤرخين أن ملوكها من أصل لوبي الذين غزوا مصر وصولاً لها.

يعتبر الملك مينا مؤسس الوحدة المصرية وقد كانت له مكانة عظيمة في قلوب الفراعنة، حتى بعد مضي عشرون قرناً عن وفاته حُمل تمثاله في مقدمة التماثيل في احتفال ديني في عهد رمسيس الثالث.

عند انبثاق فجر التاريخ وظهور الكتابة دلّ على أن القُطر المصري كان مقسماً إلى مقاطعات معلّمة وبقيت على حالتها الأولى دون دخول أي تغيير منذ بدء نشأتها.

قام معاوية بن أبي سفيان بجعل عمرو بن العاص على مصر في عام 41هـ، وكان الرجل المناسب لهذا المنصب؛ لأنه فاتح مصر وواليها في عهد عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان رضي الله عنهم

هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي اليماني، كان يسمَّى في أيام الجاهلية باسم عبد شمس ولكن الرسول صلَّ الله عليه وسلم أطلع عليه اسم عبد الرحمن واشتهر بكنيته أبو هريرة

من المقررات التي تمت في مؤتمر الجباية أن يكون مروان بن الحكم هو خليفة المسلمين، وأن يكون خالد بن يزيد بن معاوية من بعده ومن ثم عمرو بن سعيد بن العاص الأشدق

انتهى الصراع الذي بدأ بالفتنة في عصر الخليفة عثمان بن عفان وامتدّ خلال الزمن، وكان هذا الصراع يقف تارةً ويظهر مرةً أُخرى حتى عهد الخليفة عبد الملك بن مروان

كان عبد الله بن الزبير وعبد الملك بن مروان يتنازعان على الخلافة، وكان كل منهما يمتلك شخصية مختلفة عن الأخرى ولديهما قوة ومزايا خاصة بكل منهما

قام معاوية بن أبي سفيان بجعله قاضياً على دمشق بعد أن رشحه أبي الدرداء رضي الله عنه، وبقي في منصبه حتى وفاته في خلافة معاوية في عام 53هـ

تم اشتقاق كلمة الخوارج من الفعل خَرَجَ؛ لأنهم كانوا قد انشقوا عن الخليفة علي بن أبي طالب بعد أن كانوا من جيشه وأنصاره، وكما سموا أنفسهم الشراة

في عام 71هـ قام عبد الملك بن مروان بن الحكم بالذهاب إلى العراق؛ حتى يقوم بمحاربة مصعب بن الزبير بن العوام، وعندما وصل إلى بطنان حبيب كان مصعب ينتظره في باجميرا حيث كان يعسكر هناك

كان عبد الملك راوياً وناقداً للشعر، ويستشهد به في الكثير من المناسبات، ويهتم بمعاني الأشعر كثيراً، وكان يعلم خطورة الشعر في التأثير الإعلامي، ولذلك اهتم كثيراً الشعر والشعراء

في عام 132هـ سقط الحكم الأموي سقوطاً تاماً، وإحتل بعدهم الخلافة بنو العباس، وكانت ثورة على بنو أمية خاصة، وان ينقلب الحكم الأموي إلى الحكم العباسي

يعتبر التنظيم العسكري والإداري عامود الدولة الأموية وأس مجتمعها، فالمجتمع والدولة عسكريان تمت إقامتهما على الفتوحات واسغلال الموارد

الخراج هو إيراد الأراضي التي قام بفتحها المسلمون ووضعها الخليفة لخدمة المسلمون، وكان الخراج مهماً جداً في الدولة الأموية

شهد العصر الأموي الكثير من الحركات الفلسفية الدينية مثل المرجأة التي كانت تقول بأرجاء أو تأجيل الحكم على مرتب الكبيرة إلى الله تعالى في يوم القيامة

هو عبدلله بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب بن مره بن كعب بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن عامر بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان

يعتبر مسجد قبة الصخرة من أقد منشآت الدولة الأموية، وما زال إلى وقتنا الحاضر يحتفظ بملامحه الأصلية بالرغم من الإضافات والإصلاحات التي حدثت له

استطاع الأمويون بسياستهم أن يعبروا بالعرب طريق القوة، كما امتلأ عصرهم بالفتوحات فإنه أيضاً كان مليئاً بالحركة العمرانية الواسعة، وقد تكونت من المدن والمساجد والقصور

هو الحجاج بن يوسف بن الحكم الثقفي، يُكنَّى بأبو محمد، روى عن أنس وسُمرة بن جندب وعبد الملك بن مروان وأبي بُردى وثابت البناني وحميد الطويل ومالك بن دينار وقتيبة بن مسلم، وسمع من ابن عباس.