الجيش الإسلامي يدخل مكة
وبعد أن وصل الجيش الإسلامي إلى ذي طوى تحركت وأتجهت كل كتيبة من كتائب جيش المسلمين إلى الطرق التي كلفها النبي أن تدخل منها.
وبعد أن وصل الجيش الإسلامي إلى ذي طوى تحركت وأتجهت كل كتيبة من كتائب جيش المسلمين إلى الطرق التي كلفها النبي أن تدخل منها.
وفي صباح يوم الثلاثاء والذي يصادف السابع عشر من شهر رمضان الكريم من السنة الثامنة للهجرة النبوية الشريفة، غادر خير الناس رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم منطقة مر الظهران متجهاً نحو مكة المكرمة،
أمر سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالتجهز للمسير إلى مكة المكرمة.
فرض الله سبحانه وتعالى القتال على المسلمين بعد وقعة سرية عبد الله بن جحش (سرية النخلة)،
وما كان من رجال المسلمين بعد أن سمعوا صوت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو إلى قتال جيش الرومان إلا وقاموا وتسابقوا إلى امتثاله وإطاعة أوامره، حتى أنهم قاموا يستعدون ويتجهزون للحرب والقتال بشكل سريع ومبالغ فيه.
أرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الوليد بن عقبة حتى يأخذ صدقات الأموال من بني المصطلق، وبعد أن علم بنو المصطلق بقدومه خرج إليه منهم عشرون رجلاً متقلدين الأسلحة احتفالاً بقدوم الوليد وكان معهم إبل الصدقة.
المعجزة: هو أمر خارق للعادة لا يستطيع أحد أن يفعله إلا إذا كان نّبي أو رسول لأنه مؤيد من الله سبحانه وتعالى،
في سيرة المصطفى الرسول الكريم سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلم، وقعت العديد من الأحداث والقصص والمواقف والوقائع، فكانت حياة النّبي الكريم سيرة خالدة إلى يوم القيامة.
روى عن الصحابي أبي هريرة رضي الله عنه: "أنّ رجلاً قدم النبي صلي الله عليه وسلم فبعث إلي نسائه ليضيفوه فقلن ما معنا غير الماء
كان الرسول محمد صلّى الله عليه وسلم جالساً وسط أصحابه الكرام، عندها دخل شاب يتيم إلى الرسول محمد عليه الصلاة والسلام يشكو إلى النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم.
في العام الثامن من الهجرة النّبوية الشريفة نصر الله سبحانه وتعالى عبده ونبيه ورسوله سيدنا محمد صلّی الله عليه وسلم على كفار ومشركي قريش
وعندما وصل صلى الله عليهِ السلام من العمر تسعَ سنينَ ، وفي رواية اثنتي عشرةَ سنة ، خرج مراقفاً عمهُ أبو طالب في تجارة إلى الشام ،
بعد العديد من السرايا والغزوات التي جرت في السنة الأولى للهجرة والسنة الثانية للهجرة،
بعد أن هزم جيش النبي صلى الله عليه وسلم يهود بني النضير في غزوة بني النضير والتي حاصر فيها جيش المسلمين اليهود
كشفت غزوة بني المصطلق عن المصائب التي افتعلها المنافقون ، فحدثت عدة وقائع وأحداث في تلك الغزوة، ومن تلك الأحداث كانت حادثة الإفك.
زاد سلطان وهيبة المسلمين في المدينة بعد انتصار جيش المسلمين في غزوة بني النضير دون أن يكون هناك قتال
لقد كانت في سير الصحابة رضوان الله عليهم بطولات تخلد في التاريخ من مواقف وتحمل للأذى وأيضاً القتال للوصول إلى الشهادة في سبيل الله،
بُعث الأنبياء والرسل إلى اقوامهم لإخراجهم مما كانوا فيه من ضلال ، فمنهم من حارب الأنبياء وأعتدوا عليهم ومنهم من تجرأ بقتلهم بغير حجة ولا برهان.
وبعد دخول الإسلام من قبل الشجاعين وهما سيدنا حمزة و سيدنا عمر، فما كان أن غير سادات قريش طريقة تفكيرهم وتعاملهم مع النبي والمسلمين
بعدَ ما أُنزلت آياتٌ من سورةِ المدثر على رسولِ الله وقوله تعالى:( يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ قُمْ فَأَنْذِرْ وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ )، كانت الأوامر الربّانيه بالدعوة الى توحيدِ الله وعبادتهِ وحدهُ لا شريكَ له
هاجر المسلمون من مكة المكرمة إلى المدينة ؛ هرباً بأنفسهم إلى طاعة الله واتباع دعوة النبي ، وكانت رُأيت قريشٍ من قيامِ المسلمونَ بالهجرة ، يجعلهم مصابين بكآبة وحزن كبيرين ،
هي أم المؤمنين السيدة عائشة بنت الصحابي الجليل أبو بكر الصديق رضي الله عنه، تزوجها النبي في السنة الثانية هجرياً، وكان يحبها عليه الصلاة والسلام حباً شديداً.
كانت بدايةُ الدعوِة صعبةً جداً على النبي ومن معه من أصحابه، فبعد عونِ الله لهُ وحمايتهِ لرسوله لم يكن هناك من يقوم على حماية النبي والوقوف إلى جنبهِ سوى أصحابه وأهله (زوجتهُ وعمهُ) ،وفي السنة العاشرة لبعثة النبي ، مرَّ النبي فيها بأكثر الأوقات والأعوام حُزناً.
بعدما قام به كفار مكة من مصائب وتنكيلات وويلات وأفعال مؤذية تجاه المسلمين في مكة المكرمة،
وعندما دخل النبي إلى مكة المكرمة، كان الصحابي الجليل عبد الله بن رواحة بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يرتجز متوشحاً بسيفه ويقول
في شهر ذي القعدة من السنة السابعة للهجرة النبوية الشريفة، أمر النبي محمد صلى الله عليه وسلم أصحابه أن يتجهزوا ليعتمروا قضاء عمرتهم
حدثت العديد من الغزوات بعد غزوة خيبر في السنة السابعة للهجرة النبوية الشريفة.
بعد أن انتهت غزوة خيبر بانتصار جيش النبي على يهود خيبر وفتح منطقة خيبر، حدثت وجرت العديد من الأحداث بعد تلك الغزوة.
وكتب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كتباً إلى عدة ملوك، وكان منها كتاب إلى المقوقس ملك مصر
كانت الفكرة الذكية جداً التي قام بها النبي ومخاطرته بنفسه دليل على عبقرية النبي في اتخاذ القرارات القيادية العسكرية.