زواج النبي من عائشة
هي أم المؤمنين السيدة عائشة بنت الصحابي الجليل أبو بكر الصديق رضي الله عنه، تزوجها النبي في السنة الثانية هجرياً، وكان يحبها عليه الصلاة والسلام حباً شديداً.
هي أم المؤمنين السيدة عائشة بنت الصحابي الجليل أبو بكر الصديق رضي الله عنه، تزوجها النبي في السنة الثانية هجرياً، وكان يحبها عليه الصلاة والسلام حباً شديداً.
كانت بدايةُ الدعوِة صعبةً جداً على النبي ومن معه من أصحابه، فبعد عونِ الله لهُ وحمايتهِ لرسوله لم يكن هناك من يقوم على حماية النبي والوقوف إلى جنبهِ سوى أصحابه وأهله (زوجتهُ وعمهُ) ،وفي السنة العاشرة لبعثة النبي ، مرَّ النبي فيها بأكثر الأوقات والأعوام حُزناً.
استكمالاً لما خطط له النبي ، وبعد أنجاز خطوة المؤاخاة بين الأنصار والمهاجرين ، وجمعِهم في قلب واحد ، لا تمييز بينهم بأي شكل من الأشكال، ونزع القبلية الجاهلية بينهم ، لتوحيد صفوف المسلمين وتقوية رسالة الأسلام ، وحتى تكون وحدة أسلامية شاملة ، كان لا بدّ من النبي صلى الله عليه وسلم توثيق هذة الخطوة.
من المعروف أن يهود المدينة المنورة هم من أكثر الناس حقداً على النبي ومن معه من أتباعه،
مع نهاية غزوة بدر وانتصار جيش المسلمين انتصاراً كاسحاً على كفار مكة، كان أبو سفيان من الأشخاص الذين لم يشهدوا بدر.
بعد أن وصل الجيشان إلى ميدان المعركة، وتجهز الفريقان للقتال، بدأت تظهر أول شعلة للقتال.
بعد أن تراجع رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم عن قراره بالبقاء داخل المدينة وأمر بالخروج من المدينة المنورة للقتال بعدما شاهد حماس أصاحبه رضي الله عنهم لهذا الأمر.
بعد أن هزم جيش النبي صلى الله عليه وسلم يهود بني النضير في غزوة بني النضير والتي حاصر فيها جيش المسلمين اليهود
كشفت غزوة بني المصطلق عن المصائب التي افتعلها المنافقون ، فحدثت عدة وقائع وأحداث في تلك الغزوة، ومن تلك الأحداث كانت حادثة الإفك.
زاد سلطان وهيبة المسلمين في المدينة بعد انتصار جيش المسلمين في غزوة بني النضير دون أن يكون هناك قتال
لقد كانت في سير الصحابة رضوان الله عليهم بطولات تخلد في التاريخ من مواقف وتحمل للأذى وأيضاً القتال للوصول إلى الشهادة في سبيل الله،
بعد العديد من السرايا والغزوات التي جرت في السنة الأولى للهجرة والسنة الثانية للهجرة،