من دلائل صدق نبوة سيدنا محمد
من دلائل الصِّدق على أنَّ الرسول محمد صلّى الله عليه وسلم مرْسَل من عند الله سبحانه وتعالى هو ما يأتي:
من دلائل الصِّدق على أنَّ الرسول محمد صلّى الله عليه وسلم مرْسَل من عند الله سبحانه وتعالى هو ما يأتي:
نَّ لرسولنا الكريم محمد صلوات الله وسلامه عليه العديد والكثير من الأعمال الكبرى والتي يتمَثَّل فيها نجاحه عليه الصلاة والسلام، ومن هذه الأعمال:
كان رسول الله صلّى الله عليه وسلم يحب زوجته أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها،
ومما لا شكّ بأنّ السيّدة الفاضلة والعظيمة والكريمة هي السيّدة التي يرضى عنها خالقها سبحانه وتعالى،
المعجزة: هو أمر خارق للعادة لا يستطيع أحد أن يفعله إلا إذا كان نبي أو رسول لأنّه مؤيد من الله سبحانه وتعالى، والمعجزة هو أمر مربوط بتحدٍ (تحدي)،
المعجزة: هو أمر خارق للعادة لا يستطيع أحد أن يفعله إلا إذا كان نبي أو رسول لأنّه مؤيد من الله سبحانه وتعالى، والمعجزة هو أمر مربوط بتحدٍ (تحدي)،
المعجزة: هو أمر خارق للعادة لا يستطيع أحد أن يفعله إلا إذا كان نبي أو رسول لأنّه مؤيد من الله سبحانه وتعالى، والمعجزة هو أمر مربوط بتحدٍ (تحدي)،
المعجزة: هو أمر خارق للعادة لا يستطيع أحد أن يفعله إلا إذا كان نّبي أو رسول لأنه مؤيد من الله سبحانه وتعالى، والمعجزة هو أمر مربوط بتحدٍ (تحدي)، وسُميت بهذا الأسم لعجز البشر أو لعدم مقدرتهم على أن يأتوا بمثل تلك المعجزة،
المعجزة: هو أمر خارق للعادة لا يستطيع أحد أن يفعله إلا إذا كان نّبي أو رسول لأنه مؤيد من الله سبحانه وتعالى، والمعجزة هو أمر مربوط بتحدٍ (تحدي)، وسُميت بهذا الأسم لعجز البشر أو لعدم مقدرتهم على أن يأتوا بمثل تلك المعجزة،
المعجزة: هو أمر خارق للعادة لا يستطيع أحد أن يفعله إلا إذا كان نّبي أو رسول لأنه مؤيد من الله سبحانه وتعالى، والمعجزة هو أمر مربوط بتحدٍ (تحدي)،
المعجزة: هو أمر خارق للعادة لا يستطيع أحد أن يفعله إلا إذا كان نّبي أو رسول لأنه مؤيد من الله سبحانه وتعالى،
في سيرة المصطفى الرسول الكريم سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلم، وقعت العديد من الأحداث والقصص والمواقف والوقائع، فكانت حياة النّبي الكريم سيرة خالدة إلى يوم القيامة.
في سيرة المصطفى الرسول الكريم سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلم، وقعت العديد من الأحداث والقصص والمواقف والوقائع، فكانت حياة النّبي الكريم سيرة خالدة إلى يوم القيامة.
لقد كانت رائحة النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم أطيب من ريح المسك وأطيب من ريح العنبر،
لقد كانت هناك العديد من الفضائل العظيمة للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وهي التي منحها الله له،
في بادية قبيلة بني سعد حدثت هناك حادثة غريبة ومدهشة ومهمة، في صغر عمره عليه الصلاة والسلام خرج خير الخلق والمرسلين الرسول محمد صلّی الله عليه وسلم في أحد الأيام حتى يلعب مع أخيه من الرضاعة ابن السيدة حليمة السعدية.
عندما هاجر النّبي الكريم صلّى الله عليه وسلم هو وصاحبه سيدنا أبو بكر الصديق في قصة الهجرة المشهورة إلى المدينة المنورة.
روى عن الصحابي أبي هريرة رضي الله عنه: "أنّ رجلاً قدم النبي صلي الله عليه وسلم فبعث إلي نسائه ليضيفوه فقلن ما معنا غير الماء
كان رسول الله محمد صلّى الله عليه وسلم يحب مكة المكرمة حباً جماً كبيراً، فهي وطنه وبلده الذي قد ولد ونشأ فيها عليه الصلاة والسلام،
في غزوة بدر المشهورة، أسر جيش المسلمين عدداً كبيراً من الكفار والمشركين.
كان النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم رحيماً حليماً، وكان الرسول محمد عليه الصلاة والسلام يداعب أصحابه الكرام
في أحد الأيام كانت أم المؤمنين السيدة زينب بنت جحش رضي الله عنها تطعم النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم العسل.
عقد الرسول محمد صلّى الله عليه وسلم صلح الحديبية مع كفار قريش وذلك في العام السادس من الهجرة النّبوية الشريفة.
كان الرسول محمد صلّى الله عليه وسلم جالساً وسط أصحابه الكرام، عندها دخل شاب يتيم إلى الرسول محمد عليه الصلاة والسلام يشكو إلى النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم.
في العام الثامن من الهجرة النّبوية الشريفة نصر الله سبحانه وتعالى عبده ونبيه ورسوله سيدنا محمد صلّی الله عليه وسلم على كفار ومشركي قريش
أم المؤمنين السيدة سودة رضي الله عنها هي أول امرأة تزوجها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بعد السيدة خديجة رضي الله عنها، وبها قد نزلت آية الحجاب،
هي أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد بن أسدٍ بن عبد العزَّى بن قصي القرشية الأسدية رضي الله عنها،
دخل العديد من القادة والزعماء والملوك والأمراء في دين الله الإسلام بعد ما شاهدوه من جيش المسلمين في الغزوات والمعارك التي خاضوها،
جاءت إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوفود، وتكاثرت هذه الوفود بعد غزوة فتح مكة المكرمة وبعد غزوة تبوك في السنة التاسعة للهجرة، وكان من هذه الوفود هو وفد دوس.
كان لقبيلة عبد القيس وفادتان قد قدما إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فالأولى كانت قد جاءت في السنة الخامسة من الهجرة النبوية الشريفة أو حتى قبل ذلك.