ما هي التقارير الطويلة في العلاقات العامة؟
وتُعد التقارير الطويلة أشبه في كتابة البحوث العلمية فهي تبدأ بتحديد المشكلة التي دعت إلى بحثها ويجب أن يكون هذا التحديد على شكل سؤال عام بكل جوانب المشكلة وأبعادها.
وتُعد التقارير الطويلة أشبه في كتابة البحوث العلمية فهي تبدأ بتحديد المشكلة التي دعت إلى بحثها ويجب أن يكون هذا التحديد على شكل سؤال عام بكل جوانب المشكلة وأبعادها.
تُعد الكتابة في العلاقات العامة من الوظائف التحريرية لها مبادئها وأساليبها التي تتميز فيها عن الكتابة لمعظم أدوات الاتصال، لأنها تقوم على وسيلة محددة وفئة معينة.
نعرض من خلالها الأفكار والمقترحات للإدارة العليا، وكما نقدم من خلالها نتائج العمال التنفيذية التي تقوم بها الإدارة،وتُعتبر التقارير جزء لا يتجزأ من استمرار العمل الإداري.
وإذا كانت التقارير الموجه إلى الجمهور الخارجي يكون على الكاتب أن يكتبه على شكل خطاب على أن يضم عنواناً لموضوع التقرير تحت عنوان القارئ.
تُعد التقارير الإدارية على أنها تُعد موفرة للوقت والمسافات وتستخدمها المنظمات لتكون حلقة الوصل بين الناس والأماكن والأزمان.
حيث أن الأخبار والطرائف ليست مجالاً لنشر آراء المنظمات والدفاع عن مواقفها يصفة عامة، ومن ثم أن الآراء والمواقف لها مواد خاصة بها.
تُحاول المنظمات إلى بناء علاقات سليمة بينهم وبين مورّديها الذين يُشكّلون قاعدة أساسية في إمداد المنظمة باحتياجاتها من المواد الأولية والإمكانات
فن الإصغاء هو المفتاح الأساسي لنجاح العلاقات العامة؛ لأن من يمتلك هذا الفن يمنح المجال لمن يقابله بالحديث والتعبير عن نفسه.
يجب أن يتضمن البرنامج علي رؤية واضحة وسهلة الفهم عن المنظمة أو الشركة التي تريد دائرة العلاقات العامة طرحها.
لا تتعدى أهدافها إلا إمكانية محدود في المحافظة على علاقة ما، أو إقامة علاقة ما مثل دعوة ضيف أو شخصية معينة وأن يكون حسن المعاملة والضيافة.
تتعرض هذه المشكلة لدراسات علمية عديدة اتجهت جميعها اتجاهاًواحداً نحو كيفية واحدة لمواجهة معها، ولكن مع انقسام في الآراء حولها ليس انقساماً بين مؤيدين بدرجات متفاوتة.
يُقصد بهذا البُعد النظرة التي ينظر بها المجتمع إلى المهنة وممارسيها والأخلاقيات التي تحكم علاقتهم به؛ وذلك لأن كل جماعة مهنية هي جزء من مجتمعها
يُقصد بهذا البعد التنظيمي ما يتصل بنظرة التنظيمات المهنية إلى مهنة العلاقات العامة وممارساتها ومشكلاتها، فقد أصدرت عدداً من القوانين والمبادئ.
أثبتت الدراسات العلمية أن البعد المهني يقصد به ذلك البعد الذي يتصل بنظرة الممارسين إلى سلوكهم بالكيفية التي تكتشف عن احساسهم بالمشكلة.
يجب تحليل مشكلة أخلاقيات العلاقات العامة، ويجب علينا أن نتصور على أنها ممارسة عملية لخدمة متخصصة من جل المنظمات التي يقوم عليها مجتمع معين.
حيث أن الأخلاقيات المهنية للعلاقات العامة ليس من الصعب تحديدها، كما ينبغي أن تكون فقد قدمت التنظيمات المهنية مبادئ أخلاقاية عديدة.
يُعتبر القانون الأخلاقي لكل جمعية أو اتحاد أو معهد، موجه أساساً إلى الأعضاء في كل منها وتتفاوت نوعية العضوية هنا، قد تكون أفرادها أو شركات أو اتحادات معنية.
على الكاتب أن يعلم أن الكتابة على المواقع الإلكترونية شأنها شأن الكتابة الجيدة المطبوعة في الرسائل التقليدية إنها تبدأ بالتخطيط ثم بدراسة الجمهور المستهدف.
حيث لا يقتصر مصطلح العلاقات العامة على إدارة مواقع التواصل الاجتماعي للمنظمة أو أي وسائل تواصل أخرى قد تمتلكها المنظمة.
أصدر هذا القانون الاتحاد الدولي للعلاقات العامة وبالاشتراك مع المركز الأوروبي للعلاقات العامة بعد الاجتماع الذي عقدبينهما في أثينا سنة 1965.
يُعتبر هذا المعهد أكبر مؤسسة تتخصص في العلاقات العامة وتطويرها في برطانيا، فلقد أسسته سنة، 1948 جماعة من المنشغلين بالعلاقات العامة
يهدف هذا القانون إلى تحقيق الكمال المهني والشخصي والقصد من الكمال الشخصي هو المحافظة على المعنويات العالية والسمعة الطيبة.
ينبغي على الباحث تحديد المجتمع الذي يجب أن يطبق عليه الدراسة بدقة ووضوح، ومن ثم يجب على الباحث تحديد الفئة التي يجب عليه دراستها.
يُنجز البحث العلمي بطريقة منظمة ويتم طرحها على شكل سؤال في عقل الباحث تتم صياغته على شكل مشكلة توضع لها حدود ومتطلبات بشكل دقيق.
ويتم فيها جمع البيانات من كل أفراد المجتمع الأصلي وتصبح من مسؤوليات الباحث دون أي استثناءات، ويحتاج هذا الأسلوب وقتاً وجهداً كبيراً.
من مبادئ البحث العلمي تعريف المفاهيم التي سيتم اختبارها ودراستها، أو التي وردت في فروض البحث وتساؤلاته، ذلك أن الكثير من المفاهيم يدل على معان مختلفة.
أن يستند إلى أساس عقلي سبيم، قد يكون هذا الأساس نتائج بحوث سابقة، أو نظريات أو حقائق أو رؤية مدعمة بالحقائق أو غير ذلك من الأسس.
فالباحث يتعرض في حياته إلى الكثير من التجارب والخبرات التي تطرح عنده التساؤلات على بعض الأمور أو الأحداث التي لا يستطيع أن يجد لها تفسيراً.
بمعنى أن تصدر عنها الفرضيات قابلة للاختيار علمياً لمعرفة مستوى دقتها فهنالك العديد من المشكلات التي تكون هامة لبعض الناس ولكنها غير قابلة للاختبار والتجربة.
بدأت فكرة هذا الإتحاد الدولي سنة 1949 عندما تقابل اثنان من هولندا وثلاثة من برطانيا، في لندن وتحدثوا عن عملهم في العلاقات العامة.