أصل ونشأة فنون الزخرفة الإسلامية الخطية
فن الزخرفة الإسلامية هذا النوع من الفن قديم وهو موجود منذ وجود الإنسان، هذا ولقد قدم الفنان المسلم لهذا الفن لون من ألوانه المختلفة والمميزة بين الفنون الأخرى،
فن الزخرفة الإسلامية هذا النوع من الفن قديم وهو موجود منذ وجود الإنسان، هذا ولقد قدم الفنان المسلم لهذا الفن لون من ألوانه المختلفة والمميزة بين الفنون الأخرى،
في مطلع العصر العباسي نشأة طبقة من الرواة المحترفين الذين اتخذوا من رواية الشعر عملاً أساسياً لهم، وكانوا يتخذون لأنفسهم حلقات في المسجد الجامع يحاضرون فيها الطلاب،
فيما يتعلق بالحديث الشريف فالمعتقد لدى الكثيرين أنه ظل يتناقل رواية أكثر من مائة عام، وأنه في حياة النبي عليه السلام وفي حياة الخلفاء الراشدين وفترة من الزمن طويلة مدة الخلافة الأموية،
إن المواد التي تم الكتابة عليها في العصر الجاهلي كانت بحاجة إلى تصنيع مثل: الجلد، الورق، القماش بالإضافة إلى العسب. ربما تكون هذه الحقيقة قد هدتنا
لقد سادت فكرة التصوير وكراهيته بين المسلمين بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بنحو قرن ونصف قرن أو أكثر، وكان أساسها الفزع والخوف من أن تؤدي أعمالها عودة الناس لعبادة الأصنام
يرى بعض المؤرخون وخاصة هؤلاء المؤرخون العظام من المستشرقين والعرب بأن الزخرفة الإسلامية لا تخرج عن كونها تزيين وتجميل الأشياء فقط في الخط العربي،
قرطبة هي مكتبة من مكتبات التي أقيمت في الأندلس، والتي أسسها الخليفة الحكم الثاني وهو يحتل مكانة خاصة من ناحية اهتمامه بالعلم والخط العربي ويعتبر من الحكام المتنورين العرب
لقد بدأ الخط العربي بالنقش على الجدران أو ربما على الصخور من خلال رسم النقوش على تلك الجدران، بالإضافة إلى أنهم كانوا يرسمون تلك النقوش على عظام الحيوانات
لقد وجد العلماء والخطاطون نقوشاً بالخطوط العربية وذلك قبل ظهور الخط الكنعاني، فقد وجد في الجزيرة العربية كتابات عربية قديمة وهي أقدم من الخطوط الكنعانية،
لقد كان لخط النسخ الأثر الكبير في نقل الكتب وخاصة الدينية منها، وذلك لتلبية احتياجات الكثير من القراء والهواة لقراءة تلك الكتب،
التصحيف: ويعني في الاصطلاح التحريف، وذلك بالرغم من أن أبا الأسود الدؤلي قام بضبط الحركات للحروف وميز الحروف العربية بعضها من بعض وحاول منع التصحيف
لقد كان وخلال القرنين الرابع عشر والخامس عشر للميلاد قد أنتج في أوروبا عدد كبير من الكتب في ورش النسخ، لدرجة أنه كان من المستحيل حصر عدد تلك الكتب التي كتبت باليد؛
كان نشاط النشر والتجارة بالكتاب قد تطور في إيطاليا أكثر من أي بلد آخر في أوروبا. فقد ازداد الطلب على نسخ المؤلفات لمكتبات الملوك والأمراء والمصرفيين
لقد كان لخط الطغراء دور مهم في الكتابات، حيث أدى ذلك الى التنوع والتفنن في الكتابة، وقد كان هذا الخط يكتب بطريقة سهلة وميسرة،
وقع استعمال الخط الشامي الى جانب الخط القيرواني في مصاحفهم ورقاعهم ومراسلاتهم.
الأصل في المكتوب أن يكون موافقاً للمنطوق بدون زيادة ولا نقصان، ولا أي تبديل مع مراعاة الابتداء به والوقف عليه والفصل والوصل
تضاربت الآراء حول نشأة الخط، ولم يستقر العلماء على رأي واحد. حيثُ يرى بعض العلماء أنه من الممكن أن يكون الخط ليس من صنع البشر وأنه أمر توقيفي.
الخط واللفظ يتقاسمان فضيلة البيان ويشتركان فيها، من حيث أن الخط دال على الألفاظ، والألفاظ دالة على الأوهام، وكلاهما يعدلان على المعاني
الخط يشكلٍ عام وكما عرفهُ المؤرخون: هو فن وتصميم في عملية الكتابة، وفي جميع اللغات التي تستخدم الحروف العربية، والكتابة العربية وتمتاز بكونها متصلة
الخط الإيراني كغيره من أنواع الخطوط العربية الأخرى ، فقد امتاز بالجمالية والفن والأناقة.
بعد أن تمّ تمصير الكوفة ثمّ اتخاذها عاصمة للخلافة الإسلامية
تطور الخط العربي في بداية عهد الخلفاء الراشدين حيث كتب زيد بن ثابت القران الكريم بالخط المقور.
اسقط الا مو رية سلالة اور الثالثة وكانوا بالأصل قبائل من الجزيرة العربية .
إن للخط أصول وقواعد يجب أن تتوافر في الخط وتركيباته الجيدة، والتي يجب أن تراعى عند تعلم أصول الخط وقواعده فلا بد من توافر شروط للتركيب الناجح للخط
سمي الخط الديواني بهذا الاسم نسبة الى ديوان السلطان، مما يدل المؤرخين على أن هذا الخط أُبتكر في عهد الدولة العثمانية.
يُعد الخط العربي واحداً من أهم الفنون الإبداعية والتشكيلية، التي مارسها العرب والخلق كافة منذ بداية الحياة وحتى يومنا هذا،
تطور شكل حروف الخط الحجازي أساساً لغرض صناعة مصاحف المجلدة وتحديداً بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم، إلا أنّ نمط الخط الحجازي ساد ليستخدم في عموم الكتابة
سميّ الخط المدني بهذا الاسم نسبة للمدينة المنورة، وقد اشتهر هذا الخط بكتابة المصاحف، السنة النبوية، كما أثبتت الدراسات أنّ الرسول صلى الله عليه وسلم كان يستخدم الخط المدني في المراسلات للملوك
إن هذا النوع من الخط كغيره من الخطوط مرّ بأنواع عديدة وضمن عدة مراحل مرت به ومن أنواع الخط التي اشتهرت على مدى الزمن .
كان الخط الكوفي في البداية خط بدون تزهير ولا توريق فيه ولا تشابك ولا ترابط بن حروفه، ثمّ زخرفوه فكان منه الكوفي المورق والمزهر وغيره من أنواع الخط الكوفي الأخرى