قصة دينية للأطفال عن حسن اختيار الأسماء
إن لهذه الأسماء وغيرها من الأسماء أصول فلا يجوز التسمية بأسماء عشوائية لا معنى لها أو تكون أسماء محرمة شرعاً فالشريعة الإسلامية قد وضعت أصول وأحكام لكل شيء في الحياة حتى في اختيار الأسماء.
إن لهذه الأسماء وغيرها من الأسماء أصول فلا يجوز التسمية بأسماء عشوائية لا معنى لها أو تكون أسماء محرمة شرعاً فالشريعة الإسلامية قد وضعت أصول وأحكام لكل شيء في الحياة حتى في اختيار الأسماء.
محمد: أشكرك كثيراً يا والدي على هذه المعلومات القيمة التي قدمتها لي، فأنت يا أبي قد نورت قلبي بهذا الشرح الموسع لليوم الآخر، فأنا لم أكن أعلم ما هي حقيقة اليوم الآخر.
المعلم بدوره أثنى على ما قام به عمر وقال له: "جزاك الله كل خير يا بني" فأنت قد أثبت بأنك طالب ذو أخلاق حميدة وكريمة.
في ذلك الوقت شعر مهند بالخجل من نفسه؛ لأنه كان سيفعل ما فعله الوزير بالرجل المسكين وتمنى من الله أن يسامحه ويصبح مجتهد مثل أحمد دون حسد.
ي البداية لم يعرف ماذا سيفعل لذلك الكلب، أخيراً اهتدى لأن يذهب عند البئر وينزل هو للبئر وملأ نعله بالماء وقدم الماء لذلك الكلب الذي أصبح صديقه في الطريق
في تلك الأثناء طلبت المعلمة من فرح وبانا أن يشرحا المشكلة التي وقعت بينهن، ثم طلبت المعلمة منهن أن يتركا وساوس الشيطان؛ لأن الشيطان يدخل بين المتخاصمين ليزيد من الفتنة.
ففي ذلك الوقت تعلم يوسف لغتين وهما اللغة العربية واللغة الأخرى في البلد الأجنبي الذي عاش فيه. وجاء اليوم الذي احتاج فيه مهند ليوسف في اللغة التي كان يتحدث بها
الشؤم والتشاؤم: وهي بعكس التفاؤل تماماً وتعني التطُّير وهي من الصفات غير المحبوبة والمنبوذة في المجتمعات الإسلامية؛ لأنها تعني عدم التصديق بالقضاء والقدر حيث جاء في قوله تعالى
الأخلاق الدينية: ونعني بها الصفات الخُلقية التي يجب علينا نحن المسلمين التحلي بها وأن يكون من خلالها رسول الله هو قدوتنا بها، ومنها الصدق، المحبة، التسامح وكذلك الرحمة فيما بيننا فهذه جميعها وغيرها
لقد أخذ الفن وخاصة فن الخط اهتمام كبير من قبل الحضارات القديمة، حيث تطور الخط العربي بشكلٍ تدريجي، كما كثرت أنواعه على مرّ العصور المختلفة
الخط الكوفي: هو من الخطوط العربية القديمة التي عرفها العرب، وهو الذي أنشأ في القرن السابع الميلادي في بدايات ظهور الإسلام بمدينة الكوفة في العراق.
لقد كان لخط الطغراء دور مهم في الكتابات، حيث أدى ذلك الى التنوع والتفنن في الكتابة، وقد كان هذا الخط يكتب بطريقة سهلة وميسرة،
لقد عثر في شبه الجزيرة العربيةفي أماكن مختلفة على كتابات عربيةمدونة بخط المسند
كان هناك شاب فقير يدعى سامر، وكان ذلك الشاب وبالرغم من كل الفقر الذي يعيش به، يتمتع بجميع أنواع الملذات والشهوات والمنكرات.
في أسرة صغيرة مكونة من أم وأخوين اثنين، وهما عمر الأخ الكبير والأخ الصغير خالد، لقد كان عمر هو المسؤول عن تأمين احتياجات البيت ويبدو وكأنه الأب لتلك العائلة
كان عمر ونادر أخوين توأمين على الرغم من أنهما ولدا في نفس اليوم ونفس اللحظة، إلا أنهما يختلفان في الطباع والأخلاق.
الأم: لأنه يا بنيتي من آداب دخول الحمام عدم التحدث فيه. وبينما أحمد في الممر سمع كلام والدته وسعاد، قال: وهل للحمام آداب يا أمي أيضاً؟!
في يومٍ من الأيام وبينما كان خالد قد اشتد به الفقر، قام بعرض بيته للبيع، ولقد طلب مبلغ يقدر بحوالي ألفي دينار، وإن الفقر الذي حلّ بهذا الرجل هو الذي دفعه لبيع البيت
في يوم من الأيام كان هناك رجلاً غني في السوق وذهب ليشتري خادماً من السوق ليساعده في العمل في البيت، وبحث كثيراً عن خادم ليشتريه.
إنّ المخلل وأنواعه المتعددة ذات طابع خاص على مائدة الطعام من حيث الشكل والطعم، فالمخلل فاتح للشهية ومنظره الجذاب لهما تأثيراً خاصاً في تناول الأغذية
وفي اليوم التالي وبينما كانت الطالبات مرح وعبير جالسات في ساحة المدرسة جاءت ديما وألقت السلام على مرح وعبير، لم ترد مرح؛ لأنها كانت غاضبة من ديما بسبب ما قالته عبير عنها.
كان هناك طفلاً صغيراً كلما عاد من المدرسة يذهب لشجرة الدراق ليلعب حولها، وكانت الشجرة تنتظر عودة الطفل من المدرسة ليلعب عندها وحولها.
سمي الخط الديواني بهذا الاسم نسبة الى ديوان السلطان، مما يدل المؤرخين على أن هذا الخط أُبتكر في عهد الدولة العثمانية.
إن للخط العربي أثر كبير في دخول وسرعة انتشاره الى البلاد المجاورة للخط العربي وقد كان دخول الخط في كل مرة طابعاً مختلفاً عن سابقه نظراً لاختلاف ظروف دخول الخط.
الخط هو أسلوب فني يرتبط بفن الكتابة لقد جاء الخط ليعبر فيه الناس عن أفكارهم ومعتقداتهم ؛ لكي ينقلوا أخبارهم وحضاراتهم وتاريخهم الذي مرّوا به.
يرجع تاريخ الخط العربي في نشأته إلى الخط النبطي الذي سجل فيه بعض الخطاطون بعض الأمور التي كانت تحدث معهم ومن هذا الخط نشأ مدرستين هما:
الخط العثماني أو خط النسخ كلاهما بنفس المعنى والقواعد وقد اعتبروه العرب والمسلمين بأنه إرث عظيم وقد نشأ هذا الخط في عهد الصحابة الجليل عثمان بن عفان،
مصر كغيرها من البلدان والدول التي اهتمت بالخط وأصوله إلا أن هذا لا يعني أنها كغيرها من الدول لم تتأثر بالحضارات والدول التي سيطرت عليها.
هو فن وتصميم وتنسيق الكتابة في مختلف اللغات بين الحروف العربية بشكلٍ يجعل من الكتابة لوحة فنية تتناغم بين حروفها وألفاظها
الخط يشكلٍ عام وكما عرفهُ المؤرخون: هو فن وتصميم في عملية الكتابة، وفي جميع اللغات التي تستخدم الحروف العربية، والكتابة العربية وتمتاز بكونها متصلة