أخطاء التنبؤ في الظواهر الاجتماعية
يناقش علماء الاجتماع في دراستهم في العلوم الاجتماعية موضوع يتعلق بالأخطاء التي تحدث في التنبؤ في الظواهر الاجتماعية، ويستنتجون أن مشكلة الاحتمالية التنبؤية تعتبر مشكلة تقدير واستدلال معياري.
يناقش علماء الاجتماع في دراستهم في العلوم الاجتماعية موضوع يتعلق بالأخطاء التي تحدث في التنبؤ في الظواهر الاجتماعية، ويستنتجون أن مشكلة الاحتمالية التنبؤية تعتبر مشكلة تقدير واستدلال معياري.
ناقش العديد من علماء الاجتماع مشكلات الشباب في ضوء التغيرات الاجتماعية، والمصحوبه بإعادة بناء الملكية الخاصة في المجالات الرئيسية للحياة العامة.
يدرس علماء الاجتماع أثار الإطار الأسري والتربوي في الحد من المشاكل الاجتماعية حيث يشيرون إلى الدور الذي تلعبه الأسرة والتعليم في معالجة والحد من المشاكل الاجتماعية.
درس علماء الاجتماع الظواهر الاجتماعية المختلفة وقاموا بالبحث عن علاقة بعض الظواهر الاجتماعية بمفهوم الاختيار العقلاني ونظرية التبادل،
في مجالات العلوم الاجتماعية والإنسانية يناقش علماء الاجتماع والباحثين العديد من المواضيع والمشاكل الاجتماعية التي تهم جميع فئات المجتمع، وقد تم التركيز مؤخراً على مشكلة التحيز باعتبارها مشكلة اجتماعية.
يرى علماء الاجتماع أن الموقف الاجتماعي العلمي من المشاكل الاجتماعية يتم مناقشته من خلال مساهمته في حل المشاكل الاجتماعية ومن خلال وجهات النظر التي تحدد رؤى الموقف الاجتماعي.
يجب على عالم الاجتماع أن يدرك إلى الأبد إنه على عكس العلوم الفيزيائية فإن القوانين الكمية التي تصف الظواهر الاجتماعية ليست هدفه، ولكنها في أفضل الأحوال وسيلة تمهيدية وغير دقيقة وسطحية.
بالتأكيد تم الاستعانة بالعديد من المدارس النظرية لمواجهة وتحليل ومعالجة المشاكل الاجتماعية، ومن هذه المدارس النظرية للمشاكل الاجتماعية هي مدرسة التفاعل الرمزي ومدرسة الشذوذ ومدرسة المجموعة المرجعية.
التيارات الاجتماعية هو عبارة عن مفهوم تم اكتشافه وتطويره من خلال بعض التحليلات الاجتماعية التي وجدها عالم الاجتماع أميل دوركهايم
الضمان الاجتماعي باعتباره حقًا إنسانيًا في استخدام الحقوق والواجبات فقد وجد علماء الاجتماع أن له علاقة في معالجة المشاكل الاجتماعيه، إذ يوفر الظمان الاجتماعي خلفية تاريخية لمفهوم المشكلات الاجتماعية.
الهجرة هي خروج الأفراد والجماعات من حدود دولية إلى حدود دولية آخرى لعدة أسباب منها أسباب اقتصادية واجتماعية وثقافية، ولاكن يرى علماء الاجتماع أن مشكلة الرغبة بالهجرة تكون معظمها لأسباب اقتصادية
حتى وقت قريب وعلى الرغم من إلمام علماء الاجتماع بظاهرة التسول الإلكتروني في المدن الغنية كان يُنظر إليها على أنها تستحق القليل من الاهتمام، وعلى الرغم من الجهود الجبارة
مشكلة رمي النفايات في أماكن التنزه من المشاكل والقضايا الاجتماعية التي تنطوي على العديد من الآثار الجانبية المحتملة على المجتمع بشكل عام
تنتشر في المجتمعات بعض الظواهر الاجتماعية السلبية والتي تؤثر على سلامة وأمان البشر والكثير من الكائنات الحية الآخرى، وتظهر المشكلة الرئيسية عندما يقترن ظهور هذه الظواهر بالتعبير عن الفرح في المناسبات
حتى أكثر الأطفال اعتدالًا في السلوك يكون لديهم نوبات إحباط وعصيان من حين لآخر، لكن النمط المستمر من الغضب والتحدي والنزعة الانتقامية ضد الوالدين
تعتبر مشكلة الإساءة للحيوانات مشكلة اجتماعية تعاني منها معظم المجتمعات في مختلف دول العالم، وبدأت العلوم الاجتماعية في إيلاء اهتمام متزايد للترابط بين البشر والحيوانات الأخرى
يهتم علماء الاجتماع بمشاكل العرق الاجتماعية والطرق الإشكالية التي ارتبطت بها مشاكل العرق مع مشاكل الجريمة والصراع والنزاع والسلوك المعادي والمخالف
يركز علماء الاجتماع في دراستهم لمشكلة الفوضى الاجتماعية على فحص ما يجعل بعض الأفراد دون غيرهم يتصرفون بشكل سيء، وتبحث المناهج الاجتماعية في سبب تعريف بعض الأفراد وبعض السلوكيات دون غيرها
تعتبر فكرة الخطابات فكرة مهمة لدراسة البناء الاجتماعي للمشاكل الاجتماعية، حيث إنه يعتمد على المعنى اليومي لكلمة خطاب للحديث عن أو للتأكيد على أن المعرفة يتم نقلها وإعادة إنتاجها من خلال الحديث والكتابة.
الفطرة السليمة: هي ظاهرة معقدة ومتنازع عليها، وتعتبر ممارسة الشك المنهجي جانبًا رئيسيًا من جوانب العلوم الاجتماعية لا سيما في تحليل الفطرة السليمة ومراعاة البناء الاجتماعي للمشاكل الاجتماعية.
يستخدم علماء الاجتماع طرق متعددة ومتنوعة لحل كافة المشاكل الاجتماعية التي يواجها البشر، وذلك لفهم أفضل للقيام بحل مشاكلهم الاجتماعية.
لفهم المشكلات الاجتماعية هناك مجموعة من النماذج يستخدمها علماء الاجتماع من أجل تعريف المشكلات الاجتماعية ورؤية أهداف علماء الاجتماع الأوائل كعلم اجتماع الخدمة
هناك بعض وجهات نظر علماء الاجتماع حول ما هية الحقائق الاجتماعية والظواهر الاجتماعية وكيف يمكن التعرف علو وجود حقائق اجتماعية معينة وذلك للوصل إلى معرفة الفرق بين الحقائق الاجتماعية والظواهر الاجتماعية.
المحاكاة الحاسوبية للظواهر الاجتماعية هي مجال جديد نسبيًا ولا يزال يتطور، وهي تشمل مجموعة واسعة من الأساليب المختلفة لمواصفات العوامل والبيئات
كثيرًا ما يستخدم علماء الاجتماع مفهوم الذات في مناقشاتهم لمجموعة واسعة من الظواهر الاجتماعية، ومع ذلك لا توجد نظرية اجتماعية ونفسية عامة وموحدة للذات يمكن أن تفسر هذه الظواهر.
يفحص علماء الاجتماع التركيبات الاجتماعية للواقع الاجتماعي من حيث صلتها بالمشاكل الاجتماعية المرتبطة بالجنس والعرق والهوية والعمر والطبقة الاقتصادية والدين والعوامل الأخرى التي تشكل موقع الإنسان الاجتماعي.
هناك العديد من الأمور التي يجب على عالم الاجتماع أو الأخصائي الاجتماعي معرفتها عند دراسة المشاكل الاجتماعية، على سبيل المثال معرفة الظروف الاجتماعية المرتبطة بالمشاكل الاجتماعية.
الاستمرارية والتغيير في المشاكل الاجتماعية هي نظرة واقعية ومحفزة على العديد من القضايا التي تواجه المجتمع اليوم، كما يوحي موضوع الاستمرارية والتغيير في المشاكل الاجتماعية أنها مستمرة.
هناك شيء مختلف تمامًا على المحك في تكوين علاقة بين الأنثروبولوجيا والأدب والذي ينعكس على عمل علماء الأنثروبولوجيا ككتاب، وغالبًا ما ينطلق التاريخ الشائع للتحول إلى الأدب الافتراضي.
يغطي مجال الأنثروبولوجيا الأدبية مجالين من مجالات الدراسة، الأول هو استكشاف الدور الذي يلعبه الأدب في الحياة الاجتماعية والتجربة الفردية، ولا سيما البيئات الاجتماعية والثقافية والتاريخية.