الخدمات الإرشادية للطلبة للموهوبين والمتفوقين
حيث بدأ الاهتمام بالخدمات الإرشادية للطالب الموهوب والمتفوق بعد أكثر من ثلاثة عقود بداية الاهتمام بمتطلباتهم التربوية أو التعليمية.
حيث بدأ الاهتمام بالخدمات الإرشادية للطالب الموهوب والمتفوق بعد أكثر من ثلاثة عقود بداية الاهتمام بمتطلباتهم التربوية أو التعليمية.
لأن قياس السلوك خلال حدوثه يتم عن طريق قيام أفراد مدربين بملاحظته في فترات زمنية محددة، ولأن الملاحظ يقوم بها إنسان فإن احتمال وجود الخطأ وارد
وفي مرحلة القياس أيضاً يجب تحديد السلوكات التي سيتم قياسها، والمبدأ العام المتبع في هذا الخصوص هو عدم محاولة قياس أكثر من سلوك واحد.
يرى البعض أن مشكلة التعريف هذه نجمت عن أسباب عديدة من أهمية انتشار الميدان وعلاقته في العديد من الأوضاع التطبيقية.
ومن بين الأنواع الأخرى من المعززات المعززات الاجتماعية (Social Reinforcers) وهذه المحفزات كثيرة جداً ومنها الابتسام والمدح التقبيل وغيرها.
يمكن تعريف التعزيز (Reinforcement) على أنه الإجراء الذي يعمل على حصول السلوك إلى تعقب إيجابية أو إزالة تعقب سلبية مما يؤدي إلى ازدياد احتمالية حدوث ذلك السلوك
يعطي تقييم الرفاق للطالب صورة معبرة عما يفكر به الآخرون حول إنجازاته على شكل تغذية راجعة من أكثر من جهة غير المعلم.
فإن التمايز للطلبة الموهوبين والمتفوقين يعني إتاحة الفرصة للطلبة الدراسة المناهج العامة المقررة لصفوف أعلى بغض النظر عن أعمارهم.
حيث يبدو الطالب قدرة ابتكارية ونشاط عقلي متميز، ويبدي العديد من جوانب الوعي بأشكال الصعوبات التي تواجههم.
قائمة بسلوكات الطلبة وسلوكات المعلم التي تعلم على إيجاد المناخ الفصلي المثير للتفكير وتميزه عن غيره.
إن احتياجات التكيف مع الحاضر الذي نعيش فيه والمستقبل الذي لا نعلمه أو نجهله تشكل تحدي هائل لمؤسسات التربية والتعليم بصورة خاصة.
عند تعريف التعزير من خلاله يتم معرفة متى يحصل حيث يحصل بعد السلوك، ولكن كم من الوقت ننتظر بعد حدوث الاستجابة لنقدم المعزز.
في السنة الأولى من عمر الطفل، يجب تقليل الإثارة الذاتية وتقليل الاستجابة للأوامر اللفظية والعدوان والتقليد وتأسيس استعمال الألعاب بصورة مناسبة، والعمل على توسيع مدى العلاج.
تلك العملية من عملية إعادة التأهيل المترابطة، وتتضمن تقديم الأمور المتعلقة بالعمل بقصد تمكين الشخص ذو الاحتياجات الخاصة من الحصول على عمل ملائم والاحتفاظ به.
وهو أسلوب تعديل السلوك في معالجة المشاكل السلوكية التي تكون مشكلة أمام تقدم الطفل بشكل أكاديمي، مثل مشاكل النشاط الزائد وتشتت الانتباه.
وهي عدم إمكانية الأفراد على التعبير عن أنفسهم عن طريق النطق والتحدث، عدا أنهم لا يملكون التعبيرات الوجهية، ويتصفون بالخمول والكسل في بعض الأحيان.
هناك مجموعة من الصعوبات الإدراكية والحركية لدى ذوي الاحتياجات الخاصة، وهذه الصعوبات أيضاً لها أنواع تؤثر في تعلمهم وإدراكهم.
يعد تشخيص الأفراد ذوي صعوبات التعلم من أكثر الخطوات أهمية التي يرتكز، عليها تجهيز وتشكيل البرنامج التربوي العلاجي، إذ أنه يحدد لنا نوع الصعوبة التي يعاني منها كل فرد لوحده.
لقد شاركت العديد من العلوم في دراسة وفهم مشكلة صعوبات التعلم، إذ يبدأ دور المختص في علم النفس في العمل على تطوير الطرق لقياس وتشخيص الأفراد ذوي صعوبات التعلم.
إن العالم اليوم كما هو معروف يواجه نهضة تكنولوجية عارمة في كل حقول الحياة، وبشكل خاص في مجال الحاسب الآلي الذي أصبح يلعب في حياة الإنسان دورة تزداد أهميتها يوما بعد يوم.
تمر اللغة بالعديد من المراحل من أجل تحقيق هدفها، ففي البداية يكون الاستقبال سماع الصوت أو رؤية الشيء، ثم تحدث الترجمة في المخ لتحول المنبه المرئي.
بينت أغلب صور الأشعة المتطورة، ومنها تصوير التردد المغناطيسي (MRI و PET) تواجد جزء من العلامات غير الطبيعية في تكوين الدماغ، مع ظهور فرق واضحة في المخيخ.
النقص في المعلومات لدى الفرد ذو الإعاقة الحركية والجسمية حول المهمة، وكيف أدائها والاعتماد على بدائل الكتابة في القلم.
إن التربية الخاصة بعد التطورات التي حصلت عليه لتولي اهتماماً متزايدة بفئات الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارهم جزء من المجتمع، ولهم ما لأفراده من حقوق وواجبات.
تهتم هذه الاستراتيجية بالسلوك المثير وبالإضافة إلى الاستجابة، ويشير أصحاب الاستراتيجية إلى مصطلح التعلم الخاطئ للسلوك الذي يتم ملاحظته
تهتم برامج التدخل المبكر بأسر الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارهم عنصر هام ووسيط نشط، ويشارك في تقديم الرعاية العلاجية والتعليمية للطفل ذو الاحتياجات الخاصة.
فهم شخصيات الوالدين ودوافعهم، والأساليب الدفاعية التي يمارسونها وتعكس ردود أفعالهم، وتلبية مطالبهم الانفعالية.
يندرج التصور الجسمي بشكل كبير تحت مفهوم الذات، إذ أن الإدراكات الجسمية تعد مرآه لمشاعر النفس، فاتجاهات الفرد تجاه جسده غالباً ما تكون انعكاساً؛ بسبب العلاقات مع الآخرين.
إن التصميم المناسب للطرق التعليمية للطلاب بصفة عامة يحتاج التخطيط الدقيق، فلا شك فيه أن الأمر يزداد ضرورة أثناء تصميم الطرق التعليمية للأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة.
هي بعض من الخدمات المصممة هدفها إيصال الشخص ذو الاحتياجات الخاصة إلى وظيفة ومهنة ذات فائدة، بالطبع فإن لمرشد التأهيل المهني دور رئيسي في عملية التأهيل.