أثر الاضطرابات اللغوية على الكفاءة اللغوية لذوي الاحتياجات الخاصة
الأفراد المضطربين لغوياً يبينون مشكلات في التعبير الكتابي، وتتبين تلك المشاكل في ترتيب الأحداث وفي ضعف الانتباه إلى الشخصيات وضعف الانتباه إلى المشاعر وإلى الأهداف،
الأفراد المضطربين لغوياً يبينون مشكلات في التعبير الكتابي، وتتبين تلك المشاكل في ترتيب الأحداث وفي ضعف الانتباه إلى الشخصيات وضعف الانتباه إلى المشاعر وإلى الأهداف،
الطفل يكوّن الارتباطات بين الكلمات والأشياء الشائعة في البيئة، والعديد من الأطفال يظهرون بسرعة معرفة معاني الكلمات عن طريق تعلم الرموز اللفظية الشائعة
تتنوع مشكلات التواصل لدى الأفراد حيث يقوم الفرد تكون في اللغة والكلام، ويمكن علاج اضطراب النطق من خلال اختبارات النطق كأن يقول اسمه كاملاً أو أن يقوم يقول عمره
الإدراك اللمسي الحركي هما نظامان لاستقبال المعلومات، ويطلق عليها معاً مصطلح الإدراك المسي، يحصل من خلال الإحساس باللمس عن طريق الأصابع وسطح الجلد.
القدرة على تمييز الحروف والكلمات بصرياً ضروري لتعلم القراءة، والأطفال القادرين على معرفة الحروف في مرحلة ما قبل المدرسة يقرأون بشكل أفضل في المستقبل
يعتبر اللعب ضرورة وظيفية مهمة في مراحل نمو الطفل، ويرى بعض العلماء أن الطفل في تطوره يبدأ في تكوين عادات إبداعية تنمو عن طريق اللعب.
وعلى الرغم من الاختلاف في النظريات التي تفسر ظاهرة اللعب عند الأطفال، إلا أنه مما لا شك فيه أنها ظاهرة موجودة، وذات مراحل ارتقائية معينة مرتبة
أهمية اللعب في النمو العقلي والمعرفي وحتى يتحقق ذلك يجب الاهتمام بتساؤلات الطفل واستغلال هوايات الطفل والاهتمام بالقصص والألعاب التربوية.
تكمن أهمية اللعب عند الطفل باعتباره الميدان الخصب الذي يتجسد فيه النشاط الحركي بشكل ملفت للنظر، واللعب عند الطفل خاصة في السن المبكرة يتصف بالعفوية والبراءة.
يحتاج المعلم لعمل برنامج تدريبي للطفل على أن يقوم بتطبيق مقياس لمعرفة نقاط القوة ونقاط الضعف، وعندما يتعرف على نقاط القوة والضعف يقوم بوضع خطة فردية للتدريب على الحاسة المرادة.
السمع هي حاسة تقدم للطفل المساعدة على فهم وتفسير بيئتهم، وتساعد الطفل في أن يصبح أكثر وعي على هذه الحاسة.
تعتبر تجربة استخدام النظر مهمة جداً، حيث تساعد هذه النشاطات على إكساب الأطفال خبرات عن ألوان الأشياء وأحجامها وأشكالها وسماتها المختلفة.
يمكن بناء مهارات التذوق من خلال استعمال الطعام، حيث يقوم المعلم بتخطيط لحفلة تذوق باستعمال الأطعمة الشائعة، يقوم الأطفال بإعداد عصير فواكه لأصحابهم.
يعتبر تشخيص الاضطرابات الكلامية واللغوية أولى الخطوات على طريق العلاج، فكلما كانت هذه الخطوة ذات دقة عالية واستعملت فيها طرق متعددة كان طريق العلاج أسهل.
إن استيعاب اللغة مهم لعملية التعلم، إذ أن عدم وجود اللغة لا تتمكن من فهم ما يحصل في محيطك، ونتيجة لذلك لا يمكن لنا أن نتعلم.
ضعف السمع تتراوح بين ضعف سمعي خفيف وضعف سمعي شديد جداً، ويتعارض بعض الأشخاص مع المعتقدات القائلة، بأن الضعف السمعي ظاهرة يعاني منها الكبار في السن فقط.
التأخر اللغوي وصعوبة اللغة المحددة، هناك نوعان من الطرق العلاجية لاضطرابات اللغة عند الأطفال، وهما أسلوب العلاج التقليدي الذي يعتمد على طريقة التوجه المباشر في علاج الطفل.
يعد هذا المنحنى من أكثر الطرق استخداماً في هذا الجانب، ويكمن هدفه في تطوير العمليات اللازمة لتطور النمو المهارات الكلامية اللغوية.
المعلومات الدقيقة عن طبيعة الإعاقة التي يعاني منها أحد أبناء الأسرة، وطريقة التعامل مع هذه الحالة بالإضافة إلى توفير معلومات عن المدارس، وكذلك المراكز التي تقوم بتقديم خدمات يحتاج إليها الطفل.
يدرج على الأسرة عند ولادة الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة بعض الضغوطات النفسية والاجتماعية والاقتصادية.
يتطلب الإرشاد الفردي نهج انتقائي يتمكن معه المرشد، وأن يستخدم الطريقة العلاجية المناسب مع كل حالة، وفي ضوء طبيعة المشكلة من ناحية وخصائص الفرد من ناحية أخرى.
هناك احتياجات مشتركة بين الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية، لكنهم ليسوا مجموعة متجانسة لأنهم يختلفون اختلاف كبير عن بعضهم البعض.
وهي أحد أنواع الإعاقات التي تنص على أن الطفل ذو الإعاقة البصرية هو الطفل الذي يحتاج إلى خدمات التربية الخاصة.
إن وجود طفل ذو إعاقة عقلية في الأسرة له أثر على طبيعة العلاقات الاجتماعية، بين أفراد الأسرة مع بعضهم البعض، وبين أفراد الأسرة والأشخاص الآخرين خارج نطاق الأسرة.
تختلف حاجات اللأهل بناءً على عدد من العوامل ومنها،بما في ذلك طبيعة إعاقة الطفل وشدتها موقف المحيط الخارجي من أسرة ذوي الاحتياجات الخاصة.
يحتاج الإرشاد الفردي أن يكون المرشد مخلصاً وصادقاً ورحيماً، وأن يكون على دراية بحدود قدرات الطفل ذو الإعاقة العقلية.
تخضع الموهبة والتفوق لعديد من الخصائص والسمات الإنسانية هما الوراثة والبيئة، أثبتت الدراسات على التوائم المتطابقين، وعلى الأبناء بالتبني أن أغلب صفات هؤلاء الأطفال تعود إلى والديهم الأصليين.
يعد من أكثر أنماط السلوك المضطرب انتشاراً لديهم منها الضرب والتخريب المتعمد، وبالإضافة إلى الإزعاج عدم الاستجابه للأوامر.
وضع ديفيد وكسلر (David Wechsler) مقياسه الأول لذكاء الأطفال الموهوبين والمتفوقين عام (1949) وراجعه عام (1974).
يعد مقياس (ستانفورد بينيه) للموهوبين والمتفوقين تحولاً تاريخياً في تطور حركة القياس العقلي من جهة، وانتشر مقاییس الذكاء بصور جديدة ومتطورة في المجتمع