التحديات المعاصرة في برامج الموهوبين والمتفوقين
إن احتياجات التكيف مع الحاضر الذي نعيش فيه والمستقبل الذي لا نعلمه أو نجهله تشكل تحدي هائل لمؤسسات التربية والتعليم بصورة خاصة.
إن احتياجات التكيف مع الحاضر الذي نعيش فيه والمستقبل الذي لا نعلمه أو نجهله تشكل تحدي هائل لمؤسسات التربية والتعليم بصورة خاصة.
تعد فنون السؤال وأساليب الاستقصاء من المستلزمات الضرورية لتنمية مهارات التفكير نظراً لأهميتها الكبيرة.
عند تطوير برامج الإرشاد يحتاج المرشد إلى قاعدة من البيانات الوضوعية والموثوقة حول الطالب الموهوب والمتفوق.
تمتاز طرق الإرشاد الجمعي بالعديد من المواصفات التي تعتبر فريده، وربما تكون أكثر فاعلية في مهاره تعديل السلوك.
تعرف التلمذة بأنها علاقة مرحلية ذات طبيعة أكاديمي أو مهني بين طالب علم وخبرة وبين أستاذ.
تتضمن المعالجة بالإفاضة على إجبار المريض على مواجهة المحفزات أو المواقف التي تزعجة، أو التي تكون سبب للقلق.
واعتمد على تطوير هذا الإجراء على نظرية العاملين، والتي تقوم على افتراضين أساسيين هما يكتسب القلق وفق قوانين الإشراط الكلاسيكي.
يسمى هذا أيضاً بإجراء لمنع الاستجابة من حيث المبدأ عن الإفاضة بالتخيل، فهو يتضمن على إجبار المريض على مواجهة الأحداث المخيفة.
هذا السلوك يقصد به أن ينتظر المعلم أو يأخذ بعض الوقت بعد أن يطرح سؤاله، وبعد أن يجيب أحد وقبل أن يقدم هو الإجابة.
عندما يوافق المعلم لفكرة قام الطالب أو عمل على طرحها وذكر الطالب ألفاظ سلبية مثل ضعيف، خطأ.
إن ما يحصل داخل الفصول المدرسية التي يؤثر بدرجة كبيرة على مدى نجاح برامج التربية والتعليم الوطنية في بلوغ أهدافها.
ريما كان من أصعب المشكلات التي تترتب على تحويل التركيز في الصف من المعلم إلى الطالب مشكلة إقناع الطلبة.
وقد تمثلت المظاهر السلوكية التي حاول هذان الباحثان تعديلها في العناية بالذات وتأدية المهارات الحياتية اليومية والنشاطات المهنية.
الاقتصاد الرمزي، تعد من أساليب تعديل السلوك، والتي تتضمن استخدام معززات رمزية لتحقيق غايات علاجية المرغوبة.
تنظر معطم نظريات علم النفس التقليدية إلى السلوك بوصفه ليس أكثر من عرض لصراعات نفسية داخلية.
إن التركيز على السلوك الظاهر الذي يمكن ملاحظته (Observable Behavior) هو أحد السمات المركزية لمنحى تعديل السلوك.
المبدأ الذي يعد حجر الأساس في مجال تعديل السلوك هو مبدأ الثواب أو التعزيز ( Reinforcement) والتعزيز مفهوم عام يدل إلى عملية التعلم.
وتقدم هذه المراكز خدمات للطالب المتفوق من مستوى الصف الثامن حتى المرحلة الثانوية ويتواجد الطلبة في المراكز الريادية بواقع تسع ساعات في الأسبوع.
حيث يبدو الطالب قدرة ابتكارية ونشاط عقلي متميز، ويبدي العديد من جوانب الوعي بأشكال الصعوبات التي تواجههم.
وهي الصعوبات التي تظهر في العمليات النفسية الأساسية التي يحتاجها الإنسان في تفاعله مع محيطه.
يعطي تقييم الرفاق للطالب صورة معبرة عما يفكر به الآخرون حول إنجازاته على شكل تغذية راجعة من أكثر من جهة غير المعلم.
فإن التمايز للطلبة الموهوبين والمتفوقين يعني إتاحة الفرصة للطلبة الدراسة المناهج العامة المقررة لصفوف أعلى بغض النظر عن أعمارهم.
صممت برامج التربية الخاصة في الطفولة المبكرة لإيصال برنامج من الخدمات يتراوح من التعرف على الإعاقة إلى العلاج الفيزيائي والتطوري وكلاهما في البيت والمدرسة.
الأطفال الصغار ذوي الإعاقات لديهم مجموعة حاجات تختلف عن حاجات الأطفال الأكبر سناً، فالطالب الذي يعرف بأن لديه إعاقة في سن صغير يحتمل أن يعاني ظروفاً أكثر شدة.
البيانات يجب أن تساهم في فهم الظاهرة يتم تحديد جميع البيانات بشكل كبير من خلال طبيعة المشكلة، ولا توجد وصفة وحيدة تبين كيفية متابعة جهود جميع المعلومات.
فإن المشارك يخضع لمرحلة تلقي العلاج ومرحلة عدم تلقي العلاج ويتم قياس الأداء في كل مرحلة ويرمز لمرحلة عدم تلقي العلاج بالرمز(A) ولمرحلة نلقي العلاج(B).
تحدد البحوث التجريبية الأشخاص الذين سوف يتلقون العلاج ومتى يتلقونه إنها تعكس الاختيار والتعيين وظروف العلاج وأساليب القياس.
تم دمج الاطفال الصغار ذوي الإعاقات في نفس البرامج مع أطفال دون إعاقات وتساعد هذه الطريقة الطفل ذو الإعاقة على التفاعل مع نماذج عمرية ملائمة سلوكياً.
تعتبر عملية تحليل البيانات واحدة من أصعب جوانب البحث وعندما نريد تحليل البيانات من مصادر البيانات الكمية والنوعية سواءً في وقت واحد أو بالتسلسل نقوم بإيجاد نقاط التشابه ونقاط الاختلاف.
إن بحث الأساليب المختلفة هو نمط من البحوث يستخدم طرائق إجراء البحوث التي يتم تطبيقها عادة في كل من الدراسات الكمية والنوعية لفهم مشكلة البحث.