الفرق بين الفرد ذو الاحتياجات الخاصة والفرد العادي
أوضحت العديد من الدراسات الحديثة أن الفرق بين الفرد ذو الاحتياجات الخاصة والفرد السوي ليس كبيرة لدرجة إهمال ذوي الاحتياجات الخاصة وعدم الاهتمام بهم.
أوضحت العديد من الدراسات الحديثة أن الفرق بين الفرد ذو الاحتياجات الخاصة والفرد السوي ليس كبيرة لدرجة إهمال ذوي الاحتياجات الخاصة وعدم الاهتمام بهم.
يعد ذوي اضطراب الذاتوية (Autism) من أصعب وأشد اضطرابات النمو، بسبب التأثير الشديد ليس فقط على الطفل وإنما يمتد إلى الأسرة والمجتمع الذي يعيش فيه.
صعوبة في تعلم الكلام وتعلم اللغة، ومشكلة في تناول الطعام كلماته تصدر غير متناسقة، وقد يستعمل الإشارات للتحدث عن أفكاره.
انخفاض مستوى الذكاء لدى الطفل عن المستوى المتوسط إذ يكون مستوى ذكائه ما بين (70 -85) على مقياس وكسلر انخفاض في القدرات الخاصة.
ويعرف التأخر الدراسي بأنه انخفاض واضح في درجة التحصيل الدراسي للطالب، يحدث في أغلب المواد الدراسية على الرغم من أنه يحصل على درجة ذكاء تقع في المتوسط أو قد تكون أعلى من ذلك.
يعتقد بعض الآباء والمعلمين، أن هناك صعوبة في إيجاد طريقتين مختلفتين للتدريس في فصل واحد يضم الطلبة العاديين والطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة.
لا بد وأن نضع في الاعتبار أن الطفل ذو الاحتياجات الخاصة يمثل حالة يجب التعامل معها بطريقة تختلف عن كيفية التعامل مع الطفل العاديين.
التأخر اللغوي وصعوبة اللغة المحددة، هناك نوعان من الطرق العلاجية لاضطرابات اللغة عند الأطفال، وهما أسلوب العلاج التقليدي الذي يعتمد على طريقة التوجه المباشر في علاج الطفل.
تتضمن عملية الإرشاد التربوي أهداف عامة من المهم العمل على تحقيقها أثناء إرشاد جميع مستويات وفئات الطلبة.
أن يشعر المرشد الطالب ذوي الحاجة الخاصة بأنه مهتم بحديثه ويصغي له عن طريق استمرار المرشد بهز رأسه أثناء الاستماع للمسترشد مما يدل على أنك تصغي له.
هناك احتياجات مشتركة بين الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية، لكنهم ليسوا مجموعة متجانسة لأنهم يختلفون اختلاف كبير عن بعضهم البعض.
الدعم المادي، وذلك لتوفير المستلزمات التي تساهم في تكيف الفرد ذو الإعاقة السمعية، والتي قد تحتاج إلى تكلفة مالية مرتفعة جداً.
يحتاج أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة تعاملاً خاصاً وبناءً على ذلك، فإن أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة يحتاجون إلى طرق متخصصة تساهم في التقليل من الآثار السلبية الاستثنائية.
ضعف السمع تتراوح بين ضعف سمعي خفيف وضعف سمعي شديد جداً، ويتعارض بعض الأشخاص مع المعتقدات القائلة، بأن الضعف السمعي ظاهرة يعاني منها الكبار في السن فقط.
لعل من بين أهم العوامل التي تتطلب الإرشاد الفردي، كأسلوب للعمل مع أولياء الأمور ذوي الإعاقة العقلية وأسرهم، ما يكلفه من خصوصية في العلاقة الإرشادية من ناحية.
يحتاج الإرشاد الفردي أن يكون المرشد مخلصاً وصادقاً ورحيماً، وأن يكون على دراية بحدود قدرات الطفل ذو الإعاقة العقلية.
نعلم جميعاً أن أفراد الأسرة وخصوصاً الأم والأب عندما ينتظرون مولود جديد، ونأمل أن يكون هذا الطفل القادم جميل وذكي وسليم من جميع الجوانب.
إن وجود طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة في الأسرة يجلب معها مشاكل إضافية، وعلاقة أسرية أكثر تعقيداً.
يعرف الضغط المتعلق بالعائلة أو الأسرة، بأنه أزمة أو موقف مثير تكون العائلة قليلة الاستعداد أو غير مستعدة إطلاقاً.
عمر الطفل ذو الاحتياجات الخاصة، كلما زاد عمر الطفل ذو الاحتياجات الخاصة يصبح عبئاً ثقيلاً للأهل، وبالتالي يتشكل الخوف لدى الأهل.
ودون إشعار مسبق، لن يجد الآباء أنفسهم إلا مرغمين على التكيف لحدث مربك تعتريه تغيرات جذرية في مسارات الحياة المختلفة.
لا يحتاج الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة في نموه إلى مجرد الحصول على الطعام والشراب والهواء فقط.
ويتطلب الإرشاد الفردي اتجاه انتقائي يستطيع معه المرشد، أن يستخدم الأسلوب العلاجي المناسب مع کل حالة على ضوء طبيعة المشكلة من جهة.
إن كثيراً من التساؤلات التي تدور حول منهجية السلوك، هي بكل تأكيد تساؤلات واقعية بل وضرورية أيضاً، ويجب الإجابة عنها من جهة.
أولى هذه الطرق تتضمن قيام الفرد بتقييد ذاته جسدياً، وذلك محاولة منه للتوقف عن تأدية السلوك غير المرغوب به.
تتمثل إحدى استراتيجات التعميم في العمل على عدم ظهور بيئة الثواب والعقاب في المراحل النهائية من عملية تعديل السلوك.
يعتقد معدلو السلوك المعرفيون أن اللغة تلعب دور بالغ الأهمية في تشكيل السلوك، واللغة حسب اعتقاد معدلو السلوك تؤثر بالسلوك بطرق مختلفة،
ميدان تعديل السلوك المعرفي ميدان ذو قاعدة نظرية وفلسفية عريضة، وعلى الرغم من أن ثمة افتراضات عامة تقوم عليها مختلف النماذج السلوكية المعرفية.
إن الاستخدام الفعال لأساليب تعديل السلوك يقوم على مراعاة فردية الفرد، وتكييف الأسلوب المستخدم، وذلك اعتماداً على طبيعة المشكلة.
استناداً إلى البحوث العلمية المستفيضة، فإن الخاصية الأساسية لمنحى تعديل السلوك تتمثل في تعامله مع السلوك الإنساني بوصفة وظيفة لنتائجة.