تحليل البيانات في تصميم البحوث المختلفة في التربية الخاصة
تعتبر عملية تحليل البيانات واحدة من أصعب جوانب البحث وعندما نريد تحليل البيانات من مصادر البيانات الكمية والنوعية سواءً في وقت واحد أو بالتسلسل نقوم بإيجاد نقاط التشابه ونقاط الاختلاف.
تعتبر عملية تحليل البيانات واحدة من أصعب جوانب البحث وعندما نريد تحليل البيانات من مصادر البيانات الكمية والنوعية سواءً في وقت واحد أو بالتسلسل نقوم بإيجاد نقاط التشابه ونقاط الاختلاف.
بالاستخدام المتواصل للممارسات التعليمية التي تساندها الأدلة الخاصة بنتائج التحسين الذي طرأ على الطلبة من ذوي الإعاقات أو الذين يواجهون صعوبات في التعلم.
يجب على المعلمين تنويع التعليم والأهداف والتقييم لاستيعاب اختلاف المتعلمين داخل الصفوف الدراسية للتربية الخاصة لتلبية مجموعة من الاحتياجات النمائية.
البحث التجريبي يضبط المتغير المستقل بينما لا يضبط البحث السببي المتغير المستقل ولا يحأول تعديله لأنه حاصل بواقع الحال.
ظهرت هذه البحوث لدراسة الظواهر المختلفة وتوثيقها ووصفها وتحليلها ولسنوات عديدة سيطرت أساليب البحث الكمي في مجال التربية الخاصة.
يحتاج المعلمون إلى استراتيجيات فعالة لمجموعات التدريس الصغيرة عوضاً عن الاعتماد على تعليمات واحد لواحد للطلبة الذين يعانون من الحاجات الخاصة الشديدة.
إن الهدف من التدريس الفعال هو القيام بممارسات تدريسية فعالة لتحسين تحصيل الطلبة الأكاديمي ورفع مستوى أدائهم.
فإن المشارك يخضع لمرحلة تلقي العلاج ومرحلة عدم تلقي العلاج ويتم قياس الأداء في كل مرحلة ويرمز لمرحلة عدم تلقي العلاج بالرمز(A) ولمرحلة نلقي العلاج(B).
تحدد البحوث التجريبية الأشخاص الذين سوف يتلقون العلاج ومتى يتلقونه إنها تعكس الاختيار والتعيين وظروف العلاج وأساليب القياس.
يمكن وصف مناهج التعليم بالمدارس العامة بطبيعتها بأنها جماعية المنحى يسبب ضيق الوقت المخصص.
حيث يتم إجراء الاختبارات الموضوعية للطلبة بعد أن استوفوا شروط الترشيح واجتازوا مرحلة التحقيق أو التصفية الأولى.
يعد مقياس (ستانفورد بينيه) للموهوبين والمتفوقين تحولاً تاريخياً في تطور حركة القياس العقلي من جهة، وانتشر مقاییس الذكاء بصور جديدة ومتطورة في المجتمع
الكمالية سمة يتم التأكيد عليها في المجتمعات التي يكون فيها روح التنافس، وتساهم المؤسسات التعليمية والاجتماعية.
تعرف المدارس الخاصة هي المدارس التي يتم قبول الطلبة الموهوبين والمتفوقين دون غيرهم من الأطفال العاديين.
تعد جمع الطلاب الموهوبين والمتفوقين في فصول خاصة داخل المدرسة العادية، وتعد من أكثر العادات انتشاراً في مجال تعليم هذه الفئة من الطلبة،
تتنوع وتختلف الخبرات التعليمة التي تقدمها البرامج لرعاية الطلبة الموهوبين والمتفوقين، تبعاً لاختلاف فلسفتهم وأهدافهم وإمكاناتهم البشرية
تشير أحداث كثيرة في سير حياة المبدعين ومدة الأعمال الإبداعية لفترات من الوقت إلى أن الصدفة أو الحظ لها دوراً ما في عملية الإبداع.
يظهر لدى الأطفال الموهوبين والمتفوقين قدرات عالية ومتفوقة على تعلم واكتساب النظم اللغوية والرياضية.
ويعرف هذا الإجراء على أنه تعزيز الفرد عند قيامه بسلوك نقيض للسلوك غير المقبول الذي يراد تقليله.
يوجد الكثير من السلوكات غير المقبولة التي يستمر الفرد في تأديتها، بسبب ردود أفعال الآخرين من حوله.
إحدى إجراءات العقاب المنتشرة لتخفيض السلوك غير مناسب، والمعروف باسم تلكفة الاستجابة، وكما يدل الاسم لهذا أن تأدية الشخص للسلوك غير مناسب سيترتب علية شيئاً ما.
واعتمد على تطوير هذا الإجراء على نظرية العاملين، والتي تقوم على افتراضين أساسيين هما يكتسب القلق وفق قوانين الإشراط الكلاسيكي.
يسمى هذا أيضاً بإجراء لمنع الاستجابة من حيث المبدأ عن الإفاضة بالتخيل، فهو يتضمن على إجبار المريض على مواجهة الأحداث المخيفة.
أن يتخيل تلك المواقف أو المحفزات تدريجياً بدءً من أقل إثارة وانتهاء بأكثرها إثارة، وهو في حالة الاسترخاء،
كثيراً ما تشكل على بعض أنواع المحفزات مشکلات كثيره ومتعدده، فتناول الفرد كميات كبيرة من الحلوی قد يؤدي إلى السمنة، التدخين قد بضر بصحة الإنسان.
هو نمط من أنماط الإشراط المضاد، ويشير الإشراط المضاد على إمكانية استعمال أنظمة التعلم، من أجل استبدال استجابة بأخرى.
لتدعيم إشراك الأسرة في تدريب وتأهيل طفلها، يجب تحفيز هذه الأسرة لبذل ما لديها من طاقات ممكنة لتدريب طفلها ذو الاحتياجات الخاصة.
لتوفير خدمات التدخل المبكر، فإننا نحتاج إلى فريق متكامل التخصصات من الجانب الطبي والتربوي، أما الجانب الطبي فيتكون من مجموعة من الأطباء متعددي التخصصات.
ومن الأمثلة على ردود فعل الوالدين وسلوكياتهما التي تعبر عن مرحلة الصدمة من وجود فرد من ذوي الاحتياجات الخاصة، الشعور بالذنب والخجل و العار وبأنهم عديمي القيمة.
إمكانية تقديم المحفزات الرمزية للفرد فور حدوث السلوك المستهدف، وكما هو معروف فإن فورية التعزيز من أهم الأهداف التي تزيد من فعاليتها لدى الأفراد.