ما هي اتجاهات خدمات التربية الخاصة؟
تلك الإجراءات المنظمة والمقصودة، هدفها الأساسي هو عدم حدوث أو التقليل من حدوث الخلل أو القصور أو العجز في الوظائف الفسيولوجية أو السلوكية.
تلك الإجراءات المنظمة والمقصودة، هدفها الأساسي هو عدم حدوث أو التقليل من حدوث الخلل أو القصور أو العجز في الوظائف الفسيولوجية أو السلوكية.
الحاجة تعني افتقار الفرد لشيء ما، حيث يؤدي إلى التوتر والقلق الذي يدفع الفرد إلى القيام بنشاط معين لإشباع هذه الحاجة مما يؤدي إلى خفض التوتر.
يعتبر اللعب في غاية الأهمية بالنسبة للطفل الكفيف فهو الوسيلة التي يتعرف بها على البيئة المحيطة به ويتعرف على مكوناتها.
إن أهم ما يجب مراعاته عند ممارسة النشاط الرياضي للأطفال المعوقين ذهنياً هو التقليل من الأدوات بقدر المستطاع وأن تكون هذه الأدوات مصنوعة من الجلد.
إذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة؛ فإن ذلك سوف يؤدي إلى التأخر في النمو والتطور.
تمَّ معرفة قانون تعلم الأفراد ذوي الإعاقات السمعية والبصرية على أنَّ لديهم إعاقة مصاحبة بصرية سمعية، فهذا التركيب الذي يؤدي إلى أسباب وجود إعاقات شديدة في التواصل والنمو والتعليم، حيث تحرم الطفل من الإحالة إلى برامج التربية الخاصة المخصصة لذوي الإعاقة السمعية أو ذوي الإعاقة البصرية حيث يحتاج إلى برامج تناسب تعدد الإعاقة لديه.
هم الطلاب الذين يعانون من إعاقتين أو أكثر المتوسطة أو الشديدة أو إعاقات جسمية، حيث تؤثر على أداء الطلبة على مستوى كبير، بالتالي يجتاجون إلى برامج خاصة وضرورية وخدمات علاجية.
قد يحدث التواصل قبل الولادة بين الجنين والمحيط الخارجي الذي قد يكون أحدى أسباب تطور اللغة لدى الأطفال.
يعد وعي الطلبة الصم المكفوفين بالبيئة المحيطة ومكوناتها والأماكن والأشياء أمر مهم؛ من أجل تسهيل عملية التنقل لهم.
إن القراءة العلاجية مع الأطفال الصم لا تتضمن تدريس مهارات القراءة ولكن موجهة نحو علاج عيوب لغوية محدده.
إن القدرة على السمع هي الحاسة التي تقوم عليها القدرة على تعلم المهارات اللغوية لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية بشكل أساسي.
كلما زادت شدة الإعاقة السمعية لدى الطفل زادت الجهود أو يجب مضاعفة الجهود التربوية المبذولة لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
تؤثر الإعاقة السمعية سلباً في نمو المعالم اللغوية الصرفية والنحوية والصوتية والدلالية؛ نتيجة قلة الخبرات اللازمة لاكتساب اللغة بمستويات المختلفة.
تؤثر الإعاقة السمعية على نحو ملحوظ في تطور الكلام واللغة، إذ أن الإعاقة السمعية توصف بأنها إعاقة كلامية ولغوية، فالكلام الذي نتعلمه وننطقه لا يأتي إلا بعد سماعه.
تركز معيقات التواصل على معرفة حافز الذي يحدث إعاقة لعملية التواصل لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية ما هي الأسباب المسؤولة عن ذلك.
يستفيد الأطفال ذوي الإعاقة السمعية من التدريب على استراتيجيات التواصل ويركز محتوى البرنامج الخاص بالأطفال على استراتيجيات الإصلاح التعبيرية والاستقبالية.
يوجد العديد من أدوات التواصل التي يستخدمها المعلم مع الأطفال الصم من أجل إيصال المفردات والأفكار واللغة بين الأطفال الصم وأي شخص آخر.
اضطراب عسر الكلام: هو اضطراب يعاني فيه الفرد من خلل في الطلاقة الكلامية، حيث يكون الكلام متسارعا وغير منتظم.
يتم أخذ الطفل من غرفة الصف إلى عيادة النطق لحضور الجلسة المقررة يعود بعدها إلى غرفة صفه لتلقي الدروس الاعتيادية.
حيث يطلب من المريض إخراج لسانه وتحريكه في اتجاهات مختلفة وإغلاق الفكين وتحريك الشفاه بطرقية مختلفة.
فلا تسبب كل الجلطات الدماغية شللاً للشخص المريض، فمثلاً لا تظهر علامات الشلل على مرضى حبسة فيرنك رغم حدوث التلف العصبي.
قد يتراوح تواصلهم بين الإيماءات فقط وبين اقتصار تفوهاتهم على كلمة واحدة أو ثلاث كلمات في أحسن الأحوال.
الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة لا يحتاجوا فقط إلى الطعام وشراب، بل يحتاجون إلى الجو العاطفي والانفعالي السليم الذي يُعزز شخصيهم.
الاضطرابات التي تظهر في الطفولة أو المراهقة: اضطراب التعلم، التوحد، الهذيان، الاضطرابات المعرفية والزهايمر.
من أجل معرفة خصائص الأطفال ذوي الإعاقة البصرية، يجب معرفة المعلومات عن جميع الجوانب اللازمة ذات العلاقة بالمُشكلة التربوية أو الاجتماعية أو النفسية
يهدف التقييم الأطفال لمعرفة مستوى الأداء الحالي و العلاج النفسي والعيش المستقل وتنمية المهارات اللغوية.
ضعاف البصر:هم الأفراد الذين يعانون من صعوبات كبيرة في الرؤية البعيدة والذين لا يستطيعون رؤية الأشياء القريبة، يعتمدون على حاسة اللمس والسمع للحصول على المعلومات.
مفهوم الجهاز العصبي:هو الجهاز المسؤول عن الاستجابة للأوامر وينظم وظائف الجسم المختلفة ومن مكوناتة(المخ والمخيخ وجذع الدماغ والخلايا العصبية).
جدول المراقبة العامة لتشخيص التوحد: هذا المقياس يُراقب سلوك التواصل الاجتماعي، حيث يُطبّق هذا المقياس على الأطفال الذين تتراوح أعمارهم 30 شهر فما فوق.
تُعَدّ البرامج التربوية المقدمة للأطفال المُضطربين لغوياً مُهمة في تنظيم وتحديد نوعية البرامج المُقدمة للأطفال، ضمن المهارات الأساسية لديهم.