طرق تحسين التركيز لدى طالب المدرسة في عملية التعليم
تعتبر مشكلة التركيز بأنها لا يقصد بها أن الطالب ليس ذكي أو ليس مهتم، ولكن يقصد بها أن الطالب يريد التركيز في أمر ما لكنه لا يقدر أو يتمكن من ذلك.
تعتبر مشكلة التركيز بأنها لا يقصد بها أن الطالب ليس ذكي أو ليس مهتم، ولكن يقصد بها أن الطالب يريد التركيز في أمر ما لكنه لا يقدر أو يتمكن من ذلك.
يعرف الاجتهاد في الدراسة: على أنه عبارة عن من أهم الوسائل في إنجاز مستقبل أكاديمي مشرق للطالب، وله آثار إيجابية على جميع النواحي
إنّ أهمية أسلوب التكامل في التدريس تتجلى في المناهج الدراسية المقررة، لما له من أثر فاعل في حال تقديم المعارف والمعلومات
المرحلة الابتدائية: هي عبارة عن المرحلة الأولى من عمر العملية التعليمية لدى الطالب، وتعد بمثابة القاعدة الأساسية
تعتبر المرحلة الابتدائيّة: بأنها أولى المراحل التعليمية من عمر الطالب ضمن مراحل التعليم النظامي، وتضم الاطفال من عمر السادسة إلى عمر الثانية عشر
أنّ النظرة إلى المعلم كانت ومازالت منذ القدم عبارة عن نظرة إكرام وتقدير، وأنه هو صاحب رسالة سامية عبر العصور،
إنّ المقصود من خرائط المفاهيم: بأنّها هي عبارة عن مخطط رسومي له بعدين، توضع فيها تعريفات المواد الدراسية على شكل هرم،
يُقصد بطرق التدريس: هو عبارة عن جميع ما ينهجه المعلم التربوي في داخل البيئة الصفية من عمليات وأنشطة، وما يستعمله من وسائل تعليمية
يقصد بطريقة التدريس: هي عبارة عن الأساليب التي يقوم المدرس التربوي على اتباعها، من أجل توضيح موضوع الدرس الطلاب
كل معلم له أهداف خاصة يعمل ويبذل جهده من أجل تحقيقها وإنجازها وهي عبارة عن رغبة أو حاجة يجب أن تَكون موجودة لدى كل معلم؛ لأنَّ الشخص الذي لا يملك الأهداف ويبذل جهده من أجل تحقيقها يخسر حياته وتصبح بلا معنى، ومن أجل إنجاز أهداف صعبة التركيز نحتاج إلى اجتهاد عميق وترك الأعذار أو عدم وجود تخطيطٍ جيّد من أجل إنجازها، ومن أجل أن تكون هذه الأهداف واضحة يجب أن تحتوي على تَخطيط من أجل تحقيقها، ممَّا يجعلها ممكنة على أرض الواقع.
وضَّح علماء التربية مفهوم الهدف السلوكي التعليمي: على أنَّه عبارة عن التغيير المحبب فيه والمتوقع حدوثه في سلوك الطالب، ويصبح لدينا القدره على تقويمه بعد مرور الطالب بخبرة وتجربة تعليمية محددة.
إنَّ القيام بضياع وإهدار الوقت بلا أي منفعة أو فائدة يعرض الطالب لمشاكل وصعوبات في جوانب متعددة من حياته الشخصية والتعليمية والمهنية.
إنّ الحصة الدراسية: هي ملك وحق للطالب، وينبغي على المعلم بذل كل الجهد من أجل إدارة وقت الحصة بما يتناسب مع حجم المعلومات التي سوف يقدمها.
تعتبر مهارة إدارة الوقت من المهارات التي تتميز بقدر كبير من الفاعلية في حياة الطالب خلال التعلم والدراسة، فجميع الطلاب يملكون الوقت بقدر متساوي.
يقصد بمفهوم إدارة الوقت: أنّه عبارة عن عملية يتم عن طريقها تنظيم الأعمال التي سيقوم الطالب على إنجازها خلال مدة زمنية معينة.
إنّ عملية تنظيم الطلاب داخل البيئة الصفية تعتمد على اعتبارات متعددة من حيث إذا كان التعلم بشكل جماعي أو بشكل فردي.
إنّ علمية تنظيم الوقت بالشكل المناسب، تؤدي إلى عيش الطالب حياة مستقرة بعيدة عن الضغوط والعشوائية في دراسته وفي جميع جوانبه الشخصية الأخرى.
الأهداف السلوكية: هو عبارة تصف التغير المحبب والمطلوب في مستوى من مستويات تجربة أو خبرة أو سلوك الطالب معرفياً، أو مهارياً، أوعاطفياً عندما ينهي تجربة أو خبرة تربوية معينة ومحددة بنجاح، بحيث يكون هذا التغير قابلاً للملاحظة والتقويم، على الرغم من أهمية الأهداف السلوكية التربوية في العملية التربوية، إلّا أنها تتعرض الى أخطاء كبير في عملية صياغة الأهداف السلوكية.
تُعرَّف الأهداف على أنَّها: لفظ معروف ومفهوم لا يخلو منه أي مادة تربوية، والتكلم عن الأهداف طويل وممتع، وما زالت المشكلة قائمة ومستمرة وسببت حيرة وشك وإرباك في تحديد وتعيين الأهداف السلوكية، وهي بمثابة قضية تربوية تتطلب دراسة، ويُعرَّف الهدف السلوكي بأنه: عبارة دقيقة توضح وتبين الإجابة عن السؤال التالي:"ما الذي يجب على المتعلم اكتسابه حتى يكون له القدرة على أداء عمله ليدل على أنَّه قد تعلم وفهم ما تريده أن يتعلم".
إن استراتيجية تمثيل الأدوارفي التدريس التربوي تعمل على الإعداد للتلميذ دوراً يلعبه، ويعبر في هذا المشهد عن نفسه أو عن الآخرين في مواقف معينة.
تعرف استراتيجية تمثيل الأدور في التدريس التربوي على أنها عبارة عن نشاط إرادي يؤديه الشخص في الوقت والموقع المحددين.
تقوم استراتيجية تمثيل الأدوار في التدريس التربوي على افتراض أن للمتعلم دوراً إيجابي، يتوجب على المدرس أن يقوم به من خلال التعبير عن نفسه وآرائه.
استراتيجية تمثيل الأدوار: عبارة عن خطة من خطط التمثيل أو الخيال في موقف يتشابه مع الموقف الواقعي أو الحقيقي.
الطالب يمتلك الإحساس بالحيرة فتقوده إلى مجموعة من الأسئلة، فيلجأ إلى عملية البحث، من أجل إيجاد الإجابات، لأنَّ الاكتشاف يقوم على اكتشاف الطالب المعلومة من تلقاء نفسه.
التعلم بالاكتشاف: هو من الطرق الواعدة والصاعدة في النظرة إلى الطلاب الذين يجب عليهم أن يفكروا من تلقاء أنفسهم.
إنَّ الفضل في تأسيس قواعد وأسس مفهوم واستراتيجية التعلم بالاكتشاف في التدريس التربوي يعود إلى "جيروم برونر" في الستينيات من القرن العشرين.
من خلال الاكتشاف يتمكن الطالب من الوصول إلى المعلومات من تلقاء نفسه، معتمداً في ذلك على بذل جهده وتفكيره.
يحصل التلميذ من خلال هذه الاستراتيجية على مجموعة متعددة ومتنوعة من المعارف النظرية، والمهارات والاتجاهات المحببة بها.
تُعرَّف المشكلة على أنها: عبارة عن موقف مرفوض وغير جيد يواجهه الإنسان بسبب أحوال وظروف محددة، أو وضع غير طبيعي يحيط بالشخص في فترات زمنية معينة.
تعرف استراتيجية حل المشكلات في التدريس التربوي على أنها عبارة عن مجموعة من السلوكات والتصرفات والعمليات الفكرية الموجهة، من أجل أداء مهمة لها حاجات ومتطلبات عقلية معرفية.