ما هو الاعتداء على ما دون النفس؟
الاعتداء على ما دون النفس: هي كل أذى يقع على جسم الإنسان من غيره فلا يودي بحياته.
الاعتداء على ما دون النفس: هي كل أذى يقع على جسم الإنسان من غيره فلا يودي بحياته.
الفرق بين القتل بالتسبب والقتل الخطأ: ونفصل مفهوم القتل في عدة أقسام وهو ما تعمدت ضربه بالسلاح ففيه القصاص إلا أن يعفوا الأولياء أو يصالحوا. وأما شبه العمد: فهو ما تعمدت ضربه بالعصا أو السوط أو الحجر أو البندقة ففيه الدية مغلظة على عاقلة القاتل وعلى القاتل الكفارة. وأما الخطأ: فهو ما أصبت مما كنت تعمدت غيره فأخطأت به فعلى القاتل الكفارة وعلى عاقلته الدية.
انتفاء المماثلة في القصاص: والمماثلة هي شرط مهم لوجوب القصاص فيما دون النفس، فإذا لم تتوافر فإن القصاص يسقط، وعلى ذلك فإن قطع الجاني بالجناية عضواً للمجني عليه، أو ذهبت بالجناية منفعته، ولم يكن هذا العضو قائماً لدى الجاني، فلا يمكن القصاص لانتفاء المماثلة.
أغراض عقوبة التعزير "الإصلاح والتهذيب": ويميل مثل هذا الأمر إلى في الشريعة الإسلامية إلى جانب التخويف والردع والزجر من أجل تأديب الجاني وإصلاح حاله وهدايته ورجوعه إلى الله.
أغراض العقوبات التعزيرية: إن التعزير هو العقوبة المشروعة في الشريعة الإسلامية، وذلك بهدف التأديب على معصيةٍ أو جريمةٍ معينة لا حدّ فيها ولا كفارةٍ.
تعاطي بعض المطاعم المحرمة أو التعامل فيها: إن الشريعة الإسلامية جاءت بحفظ النوعوكان من الطبيعي أن تحارب هذه الشريعة كل ما يضر بالصحة أو يُسيء إلى البدن رغبةً منها في حفظ الإنسان سليماً حتى يقوم بنصيبه في تعمير الكون وازدهاره كاملاً.
عقوبة السب: والسب هو خدش شرف شخصٍ واعتباره عمداً دون أن يتضمن ذلك اسناد واقعة معينة إليه أركان السب العلني.
تخلف شرط في الفعل المكون للجريمة:ويشترط في الفعل المكون للجريمة في القذف، حتى يُقام على الجاني حد القذف، وأن يكون القذف بصريح الزنا، وأن يكون متصوراً وجوده من المجني عليه.
وصل العضو المقطوع بالوسائل الحديثة: قد يُقطعُ عضو الإنسان المجني عليه وذلك نتيجة جناية خطأ، أو نتيجة جناية عمد إلا أن المجني عليه اختار الأرش حيث وجب الأرش على الجاني في الأمرين.
أنواع الأموال التي تجب فيها الدية: اتفق الفقهاء على أن الأصل في الدية الإبل، وأن دية الحر المسلم مائة من الإبل، واتفقوا على جواز كون الدية من غيرها من الأموال. ولكنهم اختلفوا فيما سوى الإبل، هل تكون أصلاً في الدية أم بدلاً عنها على أربعة مذاهب.
حالات التي تجب فيها الدية على العاقلة دون الجاني: إن في تحميل الدية على العاقلة من باب النصرة والمعاونة، كما أوجَبنا على الغني الإنفاق على قريبه الفقير، وتتحقق المساواة والعدل، وحفظٌ للدماء وحِياطتها وعدم إهدارها، وتخفيف عن القاتل، ونصرة له بالمال، وتدعيمٍ لأواصر المحبة والألفة والمعاونة، والإصلاح بين أفراد الأسرة.
أرش جراح الكافر: ينقسم الكفار باعتبار الكتاب السماوي إلى قسمين: أهل كتاب، ومن هم ليسوا بأهل الكتاب. ولكن أهلُ الكتاب فهم صنفان وهم: اليهود ومن تبعهم من السامرة وكتابهم التوراة، والنصارى ومن تبعهم من الصَابئين وكتابهم الإنجيل، وأما من ليسو بأهل كتاب فهم المجوسُ وأهلُ الأوثانِ، وينقسم الكفار إلا ثلاثة أقسام وهم: أهل الذمة، المعاهدون، الحربيون.
أرش جراحة المرأة: اتفق العلماء على أن ديّة المرأة نصف ديّة الرجل في النفس، واختلفوا في أرش جراح المرأة فيما دون النفس على أربعة مذاهب مع دليل كل واحدٍ منهم.
أوالاد لأم: هم إخوة المتوفى من أمه فقط، ولهم أحوال ثلاثة:
لقد اختلف الفقهاء في حكم النذر، هل هو مباح أو مكروه أو حرام؟ وللفقهاءِ في هذه القضية ثلاثة أقوال:
الأبراج: وهي من الأمور التي يُتابعها البعضُ من الناس، ويعتمدون عليها في بعضٍ من أمور حياتهم اليومية، وهناك العديد من الأشخاصِ يفتتحُ يومه بقراءة حظه اليومي كما يعتمدون عليها في معرفة حجم الاختلاف والاتفاق مع الآخرين ومعرفة أوصاف برجه وصفات الأبراج الأخرى حتى يستطيع معرفة الطريقة التي سيُعامل بها مع الآخرين، ولكن تختلفُ النظرة الدينية للأبراج، ونرى فيها معصية كبيرة إلى الله، ونستعرضُ من خلال هذا الأمر سنعرف حكم الإطلاع على الأبراج في الدين الإسلامي.
الطهارة: تُعرف الطهارة بإسم النزاهةِ والنظافة في الشريعة الإسلامية وجاءت في الإسلام على نوعين وهما: الطهارة المعنوية والطهارة الحسية، وتأتي أيضاً على معنى طهارة القلوب من الشرك والبِدع في عبادة الله تعالى، ومن الغلّ والحقدِ والحسد والكُره والبغض وما يُشبه ذلك.
القزع هو حلق بعض الرأس وترك بعضه، وهو أنواع: النوع الأول: أن يحلق بعضه غير مرتب، فيحلق مثلاً من الجانب الأيمن ومن الناصية ومن الجانب الأيسر. النوع الثاني: أن يحلق وسطه ويدع جانبيه. النوع الثالث: أن يحلق جوانبه ويدع وسطه
لقد عُرفت الحرابةُ بأنها من المُنكرات العظيمة، وهي قطعُ الطريق والخروج على الناس بالسِلاح والآلات الحادة من أجل أخذ أموالهم وسلبها وأخذ الرهائن منهم، وهذا يُقال له الحرابة، ويُقالُ لهم المفسدون بالأرض.
إنّ البُكاء الذي مُنعهُ الإسلام هو بكاء النُواح، والنواح هو رفعُ الصوتِ عند البكاء وشقّ الثوب ولطم الخدّ، وهذا ممنوعٌ في الشريعة الإسلامية، فالنبي عليه الصلاة والسلام يقول: "ليس منا من لطم الخدود، أو شقّ الجيوب، أو دعا بدعوى الجاهلية، ويقول عليه الصلاة والسلام: أنا بريءٌ من الصالقة والحالقة والشاقة".
الختان: هو يأتي بكسر الخاء من الختن، وهو موضع القطع من الذكر والأنثى، ومنه الحديث الشريف: "إذا إلتقى الختانان فقد وجبَ الغُسل" وقد جاء في الصحاح للجوهري: بأن الختن يأتي بالتحريك، فكل من كان من قِبل المرأة، مثل الأب والأخ والأخ وهم الأختان، وهذا عند العرب.
الخلافات بين الزوجين: هو التضاد وعدم التوافق الذي قد يؤدي إلى الاحتكاك أو التصادم بين طرفين اجتماعيين أو أكثر، وهذه الأطراف يمكن أن تكون عبارة عن أفراد أو أزواج، أو مجموعات أو ما شابه ذلك.
الآثار المترتبة على عقد النكاح: وهي الأمور التي يترتب عليها عقد الزواج الصحيح بين الطرفين، واشتراكهما بعدة أمور بينهما تخص الزوج والزوجة، وتخص حياتهما ومستقبل أولادهما ونسب أطفالهما،وما شابه ذلك.
موانع صحة عقد النكاح: ومن أجل ان نعرف ماهي موانع صحة عقد النكاح، لا بد من معرفة الفرق بين الشرط والمانع فالشرط: هو أمٌر وجودي لا بد من توفره حتى يكون العقدُ صحيحاً، ويعني عدمه عدم العقد. المانع: ويجب أن يكون أمراً عدمياً بمعنى أن وجوده مبطلٌ للعقد أو مفسد له، وعدمه من أسباب صحة العقد.
ما هي شروط عقد النكاح: هي الشروط التي يجب توافرها في عقد النكاح الصحيح، وإذا فقد شرطاً من هذه الشروط فقد خلت صحية هذا العقد.
ضمانات استقرار الأسرة: فالأسرة هي القاعدة الأساسية التي يقوم عليها صرحه المتين وعلى مدى قوّتها وتماسكها المستمدّين من عقيدة الأمة الراسخة والمستوحيين من هدي تعليم السماء الراشد تتوقف البنية الاجتماعية في سلامتها، وقدرتها على الاستقرار والعطاء والصمود في وجه هجمات المغرضين، وسهام المرجفين.
ما هو ميراث الصداق وهبته:هو حقٌ خالص للمرأة، فلها أن تهبه لزوجها أو لأجنبي إذا شاءة، ويرثه عنها ورثتها.
من تُباح خِطبتها: الخِطبةُ هي عبارة عن مقدمة للزواج، فإذا كان الزواج بالمرأءة ممنوعاً شرعاً فقد تكون الخِطبة ممنوعةً شرعاً أيضاً، وإذا كان الزواج مباحاً شرعاً، فستكون الخِطبةُ مباحةً شرعاً.
الخِطبة: هي إظهار الرغبة في الزواج بامرأة معينة، وإعلام المرأة وليها بذلك. وقد يتم هذا الإعلام مباشرة من الخاطب، أو بواسطة أهله. فإن وافقت المخطوبة أو أهلها، فقد تمت الخطبة بينهما، وترتبت عليها أحكامها.
الخِطبة على الخِطبة: وهي عدم التقدم لخطبة أيّ امرأةٍ مخطوبة، وفسخ خِطبتها من الشخص الأول من أجلّ خطبة شخصٍ آخر، وذلك لحديث "لا يخِطب أحدكم على خِطبة أخيه".