أحداث بعد غزوة خيبر
بعد أن انتهت غزوة خيبر بانتصار جيش النبي على يهود خيبر وفتح منطقة خيبر، حدثت وجرت العديد من الأحداث بعد تلك الغزوة.
بعد أن انتهت غزوة خيبر بانتصار جيش النبي على يهود خيبر وفتح منطقة خيبر، حدثت وجرت العديد من الأحداث بعد تلك الغزوة.
وعندما اطمان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد غزوة خيير بعد أن فتحها قامت مرأة اسمها زينب بنت الحارث زوجة سلام بن مشكم،
بعد أن أنتصر جيش النبي على يهود خيبر في معركة شرسة وصعبة، قسمت الغنائم، وأستعد جيش المسلمين للعودة.
وقد أراد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أن يجلي ويبعد اليهود من منطقة خيبر، حينئذ قال يهود خيبر للنبي أن يا محمد، دعنا نكون ونبقى في هذه الأرض ( يقصدون خيبر)،
وصل جيش المسلمين إلى الشطر الثاني من منطقة خيبر، وحتى أنهم أخترقوا جميع الحصون الصعبة، عندها علم اليهود أن موقفهم صعب، وأن الهلاك قريب منهم.
وبعد أن فتح جيش المسلمين قلعتي أُبي والزبير، توجه اليهود إلى حصن آخر وهو حصن النزار.
بعد أن فتح جيش المسلمين حصن ناعم توجهوا إلى حصن آخر، وكان ذلك الحصن هو حصن الصعب بم معاذ،
وبعد أن بات جيش المسلمين في ليلة اليوم الذي استعد فيه الجيش للهجوم على خيبر، لكن في صباح ذلك اليوم عندما شاهد أهل خيبر جيش المسلمين قادم إليهم حينها أصابهم من الخوف والفزع الكبيرين
وقد بات جيش المسلمين ليلتهم الأخيرة قبل موقعة غزوة خيبر المشهورة.
وسار النبي صلى الله عليه وسلم إلى منطقة خيبر، حيث سلك النبي في مسار واتجاه نحو خيبر، ثم كان الطريق نحو الصهباء،
وكان كل تفكير النبي والمسلمين بعد عقد صلح الحديبية مع فريش هو كيفية القضاء على بقية الأحزاب المعادية للنبي والمسلمين، والتي كانت دائماً ما تشكل خطراً كبيراً على المسير في نشر الدعوة الإسلامية.
في الوقت الذي انتهى النبي فيه من عقد صلح الحديبية على أن يعود في العام القادم، وقعت حينها عدة حوادث ومنها كانت غزوة خيبر المشهورة.
بعد أن وقعت حادثة صلح الحديبية، كانت هناك عدة نشاطات عسكرية وغزوات حدثت بعدها، ومن هذه الغزوات كانت غزوة الغابة، أو ما يعرف بغزوة ذي قرد.
وقام المسلمون بعد انصراف قوات قريش بالطواف بين الجرحى والقتلى، حتى يتمكن المسلمون من إنقاذ أي جريح فيه رمق يسير.
قام جيش الكفار في غزوة أحد بتشويه القتلى من جيش المسلمين، وفقاموا بتقطيع آذانهم وفروجهم وأنوفهم،
وكتب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كتباً إلى عدة ملوك، وكان منها كتاب إلى المقوقس ملك مصر
بعد أن عاد النبي صلى الله عليه وسلم من الحديبية في السنة السادسة للهجرة النبوية الشريفة قام النبي بأرسال كتب إلى الملوك يدعوهم فيها إلى الدخول في دين الإسلام.
تفقد جيش المسلمين الجرحى والقتلى بعد المعركة الدايمة التي جرت بين الفريقين، وقام المسلمون بدفن الشهداء الكرام رضي الله عنهم كما أمرهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم،
تُعتبر معاهدات ووثائق النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- مع اليهود سواء أكانت في المدينة المنورة أو خارج المدينة المنورة صورة واضحة وشديدة الأهمية من المعاهدات والوثائق التي كان يقوم بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم؛
تُعتبر معاهدات ووثائق النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- مع اليهود سواء أكانت في المدينة المنورة أو خارج المدينة المنورة صورة واضحة وشديدة الأهمية من المعاهدات والوثائق التي كان يقوم بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم؛
لا توجد هناك أي علاقة واضحة بين النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وبين واليهود في أثناء الفترة المكيـة،
بعد أن تمت بيعة النبي مع أصحابه تحت الشجرة وسميت تلك البيعة ببيعت الرضوان، وبعد أتمام البيعة جاء السفير عثمان بن عفان من مكة المكرمة .
بعد أن ظهرت علامات الصلح عند المسلمين من خلال أطلاق المسلمين لسراح الأسرى الكفار الذين جاءوا ليحدثوا خراباً في معسكر المسلمين
بعد أن قرر النبي تغيير الطريق الرئيسي الذي يتجه نحو مكة واتخاذ طريق جديد حتى يتجنبوا القتال مع جيش خالد بن الوليد، عندها نزل النبي بالحديبية.
في السنة السادسة للهجرة النبوية تحرك النبي نحو مكة لأداء مناسك العمرة، وكان النبي خارجاً من دون سلاح بقصد الخروج للعمرة وليس للقتال، وتحرك النبي حينها نحو مكة المكرمة.
زادت هيبة المسلمين في المنطقة بعد الانتصارات التي جعلت القبائل تحسب ألف حساب للنبي وأصحابه، وبدأت ثمار نجاح الدعوة الإسلامية تظهر شيئاً فشيئاً،
بعد أن رجع النبي من غزوة الأحزاب إلى المدينة منتصراً، وفي نفس اليونم الذي عاد فيه النبي جاء للنبي سيدنا جبريل عليه السلام وقال له أن الملائكة لم تضع سلاحها، وطلب منه أن يتجهز هو ومن معه للذهاب نحو بني قريظة.
الحجاب هو أحد الواجبات التي أمر الإسلام المرأة أن يلتزام بها عند بلوغها سن التكليف، لما يتميز به الحجاب بجعل الفتاة تتصف بالحياء وهو أحد العلامات على الحشمة والعفة والطهارة.
بعد أن هزم جيش النبي صلى الله عليه وسلم يهود بني النضير في غزوة بني النضير والتي حاصر فيها جيش المسلمين اليهود
بعد أن تراجع رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم عن قراره بالبقاء داخل المدينة وأمر بالخروج من المدينة المنورة للقتال بعدما شاهد حماس أصاحبه رضي الله عنهم لهذا الأمر.