المجلس الاستشاري لغزوة أحد
وبعد أن وصلت الأخبار إلى النبي صلى الله عليه وسلم من خلال استخباراته أن جيش قريش متجهز للحرب، عندها بدأ نبينا محمد بعقد أمر الشورى.
وبعد أن وصلت الأخبار إلى النبي صلى الله عليه وسلم من خلال استخباراته أن جيش قريش متجهز للحرب، عندها بدأ نبينا محمد بعقد أمر الشورى.
بعد أن تمت بيعة النبي مع أصحابه تحت الشجرة وسميت تلك البيعة ببيعت الرضوان، وبعد أتمام البيعة جاء السفير عثمان بن عفان من مكة المكرمة .
في السنة السادسة للهجرة النبوية تحرك النبي نحو مكة لأداء مناسك العمرة، وكان النبي خارجاً من دون سلاح بقصد الخروج للعمرة وليس للقتال، وتحرك النبي حينها نحو مكة المكرمة.
بعد أن رجع النبي من غزوة الأحزاب إلى المدينة منتصراً، وفي نفس اليونم الذي عاد فيه النبي جاء للنبي سيدنا جبريل عليه السلام وقال له أن الملائكة لم تضع سلاحها، وطلب منه أن يتجهز هو ومن معه للذهاب نحو بني قريظة.
الحجاب هو أحد الواجبات التي أمر الإسلام المرأة أن يلتزام بها عند بلوغها سن التكليف، لما يتميز به الحجاب بجعل الفتاة تتصف بالحياء وهو أحد العلامات على الحشمة والعفة والطهارة.
سُميت زوجات النبي صلى الله عليه وسلم بأمهات المؤمنين، وكان عددهم إحدى عشرة زوجة، وكانت صفية بنت حيي بن أخطب هي واحدة من زوجات النبي.
ظهرت علامات الهزيمة والفشل في جيش الكفار، وانسحب الجنود من أرض المعركة، وأُسِرَالعديدُ من المشركين، وزاد عدد القتلى بينهم، فظهر أبو جهل بردة فعل تجاه جيشه.
بعدَ رفضِ اعتراضاتِ بعضٍ من قادةِ قريش الذين أشاروا بالرجوع وعدم الدخول في قتال مع جيش المسلمين والذي تم رفضه، عندها تابع الجيش مسيره نحو القتال، ووصل الفريقين إلى أرض المعركة.
استمر جيش المشركين بالزحف إلى بدر بعد إصرار أبو جهل على عدم الرجوع إلى مكة وتقدم الجيش لمواجهة جيش المسلمين في بدر.
بعد وصول الأخبار للنبي صلى الله عليه وسلم عن قدوم قافلة قريش التي يقودوها أبو سفيان القادمة من الشام، جهز النبي عليه الصلاة والسلام جيش المسلمين للخروج حتى يعترضوا تلك القافلة، فخرج مع النبي جيش يقال أن عدده يقارب أكثر من ثلاثمئة رجل من المسلمين من الصحابة المهاجرين والأنصار.
استمر النبي صلى الله عليه وسلم بتنفيذ الخطط وأرسال السرايا حتى يُنذِرَ كلّ من يهدد المسلمين بأي خطر ويرسل لهم رسالة غيرِ مباشرةٍ أن للمسلمين منعةً وقوة.
بعد الظروف الصعبة التي واجهة المسلمين في بداية الدعوة في مكة بين أقواهم ، والتي أدت إلى خروج المسلمين من مكة المكرمة والهجرة إلى المدينة المنورة هرباً بدينهم وأنفسهم
بعد البنود التي وضعها النبي صلى الله عليه وسلم للمسلمين في المدينة ، والتي كانت أحدى الخطوات المهمة في بناء وترتيب بيت الشريعة الأسلامية الجديد، وأقامة قواعد المجتمع الأسلامي ؛ حتى تكون هناك وحدة عقدية وسياسية ونظامية بين جميع المسلمين، فبدأ النبي بخطوات جديدة وكان منها إقامة وتنظيم علاقات مع غير المسلمين في المدينة.
بعد متابعة النبي صلى الله عليه وسلم طريقهُ إلى مكة، وصل إلى وادي يقال له وادي النخلة، حيث أقام النبي في هذا الوادي عدة أيام
بعد استمرار قريش بأعمال الاضطهاد ضد المسلمين، أمر النبي أصحابه بالهجرة إلى الحبشة وكان فيها ملكاً عادلاً.
أرسل الله تعالى الرسل عليهم السلام وأيدهم بدلائل وبراهين تدلُ على صدقِ دعوتهم، فكانت من هذ البراهين ما يسمى( بالمعجزات)
اسمهُ حمزة بن عبدالمطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي، ويعرف بلقبٍ خاصٍ بهِ وهو(أسد الله)
بعد ما ثبتَ الرسولُ صلى الله عليه وسلم على دعوتهِ ، وما رأتهُ قريش من ذلك الإصرار من النبي وأصحابه على ثباتهم وقوتهم وشدهم على دينهم ومقاومتهم لكل ما يخطط له المشركين من محاولات إيقافٍ لدعوتهم ومرادهم وغايتهم. فلجأت قريش الى أسلوب إختراقِ عاداتِ الأحترامِ، وكانت من بدأ بالأعتداء على هذه الدعوة .
ولما نبينا محمد الى سن الكمال وهو سن الأربعين أُرسل سيدنا محمد الى العالمين رحيماً وبشيراً ونذيراً ، ليخرج الناس مما كانوا فيه من جهل وظلام فكري الى نور العلم ، فقد بُعِثَ عليه السلام في اول شهر فبراير سنة 610 ميلادي ، حيث كان ذلك في يوم الأثنين ليلاً من السابع عشر من شهر رمضان سنة 13 قبل الهجرة.
مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ، واسم عبد المطلب شيبة، ابن هاشم واسمه عمرو، ابن عبد مناف واسمهُ المغيرة، بن قصي وإسمهُ زيد، بنِ كِلاَبِ بنِ مُرَّةَ بنِ كَعْبِ بنِ لُؤَيِّ بنِ غَالِبِ بنِ فِهْرِ بنِ مَالِكِ بن النضر بن كنانة بن خزيمة ابن مدركة، واسمه عامر بنِ إِلْيَاسَ بنِ مُضَرَ بنِ نزَارِ بنِ مَعَدِّ بنِ عدنان.
نجد أن الهجرة النبوية الشريفة كانت حدثًا تاريخيًا مهمًا جعل الإسلام دينًا عالميًا ينتشر في كل أرجاء الأرض
بعد انتهاء غزوة بدر الكبرى لصالح جيش المسلمين وانتصارهم على جيش قريش، وقد قاتل الصحابة الكرام والمسلمين في هذه الغزوة بكل ضراوة وشجاعة، وذلك دفاعاً عن دين الله الإسلام وعن نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم.
وقد انتهى القتال في معركة بدر بين الفريقين، وبعد أن انتهت غزوة بدر الكبرى، أمر النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بالقيام بجمع الغنائم التي قد حصلوا عليها وجمع الأسلحة التي قد غنمها جيش الإسلام والمسلمين، حيث أخذ الجند في جمعها.
لقد وقع في أسر جيش الإسلام والمسلمين عدد من رجالات قبلية بني هاشم ومن سادتهم الذين اشتركوا معهم في القتال ضد جيش المسلمين ضد بعد أن خرجوا من مكة المكرمة.
تحركت مكة المكرمة بما فيها من جنود، وذلك بعد أن ضمنت موقف بني بكر، ومن ثم نفرت بصناديدها وحقدها ومرها وانطلق سوادها يغلى مثل البركان.
قبل أحداث غزوة بدر كانت هناك فرصة ذهبية كان يجب اغتنامها واستغلالها لمعسكر مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم وجيش الإسلام والمسلمين، وخاصة من فيها من رجال المهاجرين الذين صادر أهل مكة المكرمة (قريش ) ثرواتهم عند هجرتهم واستولوا على كامل متلكاتهم.
كان النبي الكريم صلى الله عليه وسلم الشريف قد جمع كل جيشه حتى يقوم بمطاردة جيش هوازن من حنين، حتى وصل إلى مدينة الطائف.
لقد دار الحديث عن قبيلة ثقیف ورجالها حول ارتباط وثيق بالحديث عن واقعة غزوة حنين الكبرى الحاسمة، فقد كانت قبيلة ثقيف تشكل جناحاً مهماً، حيث تعتبر من أهم الأجنحة في الجيش الذي خاض في واقعة غزوة حنين الكبرى الماحقة ضد جيش الإسلام والمسلمين.
كان سراقة بن جعشم المدلجي فارساً وقوياً وشجاعاً، وعندما أعلنت قبيلة قریش منح جائزة مالية قدرها مائة رأس ناقة ، لمن يأتي بالنبي الاعظم محمد صلى الله عليه وسلم الكريم الشريف حياً أو ميتاً، وذلك عندما نجح في الإفلات من قبضة المشركين وهاجر من مكة إلى المدينة المنورة.
وعندما قام النبي محمد صلى الله عليه وسلم الكريم الشريف بفك الحصار عن مدينة الطائف، ومن ثم شرع في مغادرة المدينة، طلب إليه بعض الصحابه الكرام رضوان الله عليهم أن يدعو على قبيلة ثقيف، لكن النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم فعل العكس تماماً، حيث دعا الله عز وجل أن يهديهم.