أهمية السيرة النبوية
مرعلى جميع عصور التاريخ العديد من الرجالات ومن الأبطال ومن الزعماء والملوك والقادة والمحاربين المشهورين والمعروفين،
مرعلى جميع عصور التاريخ العديد من الرجالات ومن الأبطال ومن الزعماء والملوك والقادة والمحاربين المشهورين والمعروفين،
في يوم جاء رجل إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم وقال للنبي أن يريد الجهاد وهذا الرجل يريد عرضاً من الدنيا،
في الوقت الذي انتهى النبي فيه من عقد صلح الحديبية على أن يعود في العام القادم، وقعت حينها عدة حوادث ومنها كانت غزوة خيبر المشهورة.
وأرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كتباً عديدة إلى الملوك والأمراء وأصحاب الدول ، يدعوهم فيها إلى عبادة الله وحده لا شريك له، ويطلب منهم الدخول في دين الله الإسلام.
وأرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كتباً عديدة إلى الملوك والأمراء والحكام، يدعوهم فيها إلى عبادة الله وحده لا شريك له، ويطلب منهم الدخول في دين الله الإسلام.
بعد أن قام ابن قمئة بشر أخبار مقتل النبي، هدم ذلك الخبر الكثير من معنويات الصحابة الكرام، وعمّ الارتباك الكبير في صفوف الجيش الإسلامي،
ظهرت تضحيات المسلمين وبطولاتهم الكبيرة في العديد من المعارك والغزوات
بعد أن أطاح جيش المسلمين براية الكفار وقتل كل الرجال من بيت أبي طلحه، ومن ثم قتلوا كل الرجال من بني عبد الدار عن بكرة أبيهم
وقبل أن يبدأ الجيشان بالقتال، قامت قريش بمحاولة تفريق وزرع نزاعات بين بين صفوف جيش المسلمين.
بعد الدعم الكبير الذي قدمه أصحاب الأموال لقريش لمساعدهم في معركتهم الثأرية ضد المسلمين، تجهز جيش الكفار للخروج.
بعد أن قرر النبي تغيير الطريق الرئيسي الذي يتجه نحو مكة واتخاذ طريق جديد حتى يتجنبوا القتال مع جيش خالد بن الوليد، عندها نزل النبي بالحديبية.
سادت الراحة والأمن والأمان في المنطقة بعد عودة النبي من بدر منتصراً، وعندها ظهر الاطمئنان في الدولة.
تزوج سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه من فاطمة الزهراء ابنة رسولنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
كان للنبي صلى الله عليه وسلم إحدى عشرة زوجة، وكانت السيدة جويرية بنت الحارث رضي الله عنها وأرضاها إحدى زوجات رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم.
تميز النبي صلى الله عليه وسلم بخصائص تميز فيها عن بقية الرسل والأنبياء، ومن هذه الميزات هو زواج النبي بأكثر من أربع نساء، فقد تزوج النبي صلى الله عليه وسلم بإحدى عشرة زوجة، وكانت أم سلمة رضي الله عنها واحدة من زوجاته.
رجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة بعد علمه بما يخطط له اليهود من محاولةٍ لقتله، وأخبر النبي أصحابه بما يخطط له اليهود.
استمرت الغزوات والسرايا في السنة الثانية للهجرة ، حتى أن أحدى تلك السرايا كانت سبباً في قيام غزوة بدر الكبرى.
بعد أن أذن الله سبحانه وتعالى للمسلمين بمشروعية القتال ، وبعد أن وضع النبي عدة خطط لوقف المخاطر والتهديدات التي تواجه المسلمين من يهود المدينة أو من قريش،
وصل النبي إلى المدينة المنورة في يوم الجمعة، الثاني عشر من ربيع الأول ، ونزل عليه السلام في بيت أبي أيوب الأنصاري، وعندها كانت بداية عهد أسلامي جديد ، وكان لا بدّ من البدء بخطواتِ بناءِ هذه الدولةِ الأسلامية الجديدة ، فتأسست الدولة بدءاً بعدة خطوات ، فأولها كان بناء المسجد النبوي الشريف.
وكان لسراقة بن مالك دور كبير في طريق الهجرة للنبي صلى الله عليه وسلم والصحابي الجليل أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
بعد استمرار قريش بالبحث عن النبي لمدةِ ثلاثة أيام بدون أن يجدوا النبي ومن معه أو حتى أنهم لم يجدوا أثراً لهم ، توقفت المطاردات والبحث عن النبي وصاحبه ، وعندها كان نبينا وصديقه أبو بكر الصديق يجهزون أنفسهم للرحيل إلى المدينة.
هو غارٌ يقعُ على بعدِ أربعِ كيلو متراتٍ من مكة المكرمة، ويقعُ في الجهةِ الجنوبيةِ من المسجد الحرام، يرتفعُ عن سطح البحر حوالي سبعمائة وثمانية وأربعين متراً تقريباً،
عند وفاة عمّ النبي أبو طالب ، وجد قريش منفذاً مريحاً لهم ليفعلوا ما يريدون بالنبي، وبعد أن كان أبو طالب مصدر حماية ومنعة للنبي من أذى المشركين، أصبحت قريش تنفنن بطرق التعذيب ، وخاصة لإصحاب النبي أو لضعاف الناس ممن دخلوا في الدين الحنيف.
بعد بدأ النبي بدعوة الناس للأيمان باللهِ عزّ وجل وتوحيدهِ والأيمانِ برسالةِ سيدنا محمد وبعد ما ظهر من قريش من أفعال دنيئة ومحتاولاتها بشتى الطرق لمنعِ استمرار هذة الدعوة من تكذيب وتشويهٍ وشتمٍ وإساءةٍ للنبي وأصحابةِ، أصبح هناك مواقف من قريش والمشركين تجاة النبي.
عد مرور ثلاثِ سنواتٍ على دعوة النبي مع أصحابهِ سراً دون أن يظهر ذلك تعميماً في قومهِ ، ومن دون أن يقوم المسلمون بإظهار العبادات خوفاً من ردة فعل قريش التعصبية
عندما تزوج نبينا محمد صلى الله عليه وسلم من خديجة بنت خويلد وهي أول امرأة يتزوجها ولم يتزوج عليه السلام من غيرها إلا بعد وفاتها، وقد أنجب منها كل أولاده إلا إبراهيم ، و قد ولدت له
بعث الله سبحانه وتعالى سيدنا محمداً صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين ، وأرسلهُ ليهدي الناس إلى طريق الهدى والرشاد وإلى تصحيح أمور حياتهم فكان عليه السلام هو خير من أُرسلَ لإتمام هذه الرسالة ونشر دين الأسلام إلى البشرية جمعاء ، وحتى يخرجهم من ظلمات جهلهم إلى نور طريق الرشاد والخير.
وقد جمع القادة من جيش الإسلام والمسلمين على ملاقاة جيش قريش مكة المكرمة، ولكن هذا المجلس لم يكد ينعقد حتی وقف قادة المهاجرين رضي الله عنهم وارضاهم يعلنون نصبهم على الاشتباك مع جيش المشركين من قريش مهما كان الثمن الذي سوف يدفعوه.
لقد سلك النبي محمد صلى الله عليه وسلم الكريم في طريقه من المدينة المنورة إلى منطقة بدر حيث تكون المعركة على نقب المدينة، ومن ثم سلك طريق العقيق، ومن ثم سلك طريق ذي الحليفة
أما قائد هوازن وملكها فقد كان شاباً في عنفوان شبابه، والقائد الملك مالك بن عوف النصري الذي كان يقود عشرين الفاً) من هوازن يقابلهم ( فقط ) في الجانب الإسلامي إثنا عشر ألف مقاتل.