العمل بآداب المشي إلى الصلاة من أعظم ما يجلب الخشوع
إذا عمل المسلم بالأداب المشروعة في المشي إلى الصلاة؛ فإن ذلك يكون من أسباب التوفيق للخشوع في الصلاة ومن هذه الأداب الاداب التالية:
إذا عمل المسلم بالأداب المشروعة في المشي إلى الصلاة؛ فإن ذلك يكون من أسباب التوفيق للخشوع في الصلاة ومن هذه الأداب الاداب التالية:
إن الخشوع الكامل في الصلاة في القرأة فيها والأدعية والأذكارِ يكون على ثلاثةُ درجاتٍ على النحو التالي:
لا شكّ أنّ من تدبّر معاني أقوال الصلاة خشع قلبه في صلاتهِ، ومن ذلك على سبيل الاختصار تدبر المعاني الآتية ومنها.
إن لا شك أن من تدبّر معاني أفعال الصلاة خشع في صلاتهِ، ومن ذلك تدّبر الأفعال الآتية ومنها.
إنّ الطهارة هي النزاهةُ والنظافةُ. وجاء في اللسانِ أنّ الطهر: هو نقيض الحيضِ، والطهرِ نقيض النجاسة، والجمع أطهار، وقد طَهَرَ يَطْهُر
إن من القوائم والقواعد والأسباب والأمور التي تأتي بالخشوع في الصلاة وترتكز عليها، منها ذكر الموت في الصلاة وغير ذلك من القورائم.
صلاة العيد ركعتان، يبدأ المصلي بالتكبير ، ثم يقرأ الدعاء الوارد في افتتاح الصلاة، ثم يكبر سبع تكبيرات في كل تكبيرة يرفع يديه إلى محاذاة منكبيه كما يرفع يديه في تكبيرة الإحرام ،
العبادات في هذه الأيام المباركات تنقسم إلى قسمين: – عبادات لا تشرع إلّا في هذه الأيام المباركات. – عبادات مشروعة في مثل هذه الأيام وفي غيرها. عبادات لا تشرع إلا في هذه الأيام المباركات: الحج: وهو الركن الخامس من أركان الإسلام للمستطيع، قال تعالى: (وَلِلَّهِ عَلَى ٱلنَّاسِ حِجُّ ٱلۡبَیۡتِ مَنِ ٱسۡتَطَاعَ إِلَیۡهِ سَبِیلࣰاۚ وَمَن كَفَرَ […]
لقد اتفق أصحاب المذاهب الأربعة على أن صلاة الجمعة واجبةٌ على الأعيان أيّ أنها فرضُ عين، إلا ما استثني من أصحاب الأعذار الوارد ذكرهم
إنّ الخشوع جاءَ بمعنى لينُ القلب، ورقتهِ، وسُكونه، فإنّ خَشَعَ القَلبُ تَبِعَهُ خشوعُ الجوارح؛ وذلك لأنَّها تابعةٌ له؛ عنِ النُّعمان بن بشير رضِيَ الله عنه؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ألا وإنَّ في الجسَد مُضْغةً، إذا صَلَحَتْ صَلَح الجسَدُ كلُّه، وإذا فسَدَتْ فسَدَ الجسَدُ كله، ألا وهي القلب". صحيح البخاري.
الخشوع يجعل الصلاة محبوبتةً يسيرةً على المصلي، فقال الله تعالى : "واستعين في الصبر والصلاة وإنها لكبيرةٌ إلى على الخاشعين-الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم وأنهم اليه راجعون" البقرة 45:46.
رجل عنده أسرة ويعمل في حصاد وزراعة الأرض، وتزامن رمضان مع وقت حصد المزروع، ولا يستطيع الجمع بين الصيام والحصاد، فهل يجوز له ان يفطر؟
هل يجوز للصائم أن يستعمل المسواك في نهار رمضان، أو استاك بالمعجون المستخدم المعطر في شهر رمضان المبارك؟
يوجد لدي بعض الأقارب، ويكونون دائما في ضيق وعسر، عندما يأتي العيد، فهل يجوز لي دفع زكاة الفطر قبل العيد بأسبوعين؟؟
هل بلغ البلغم يفطر؟
السؤال: شخص أكل بعد الفجر أو جامع مع جهله بطلوع الفجر، فما حكم صومه؟
هل يجوز صلاة التراويح في البيت، وهل يجوز لي قضاء صلاة التراويح؟
السؤال: من المعروف أن المريض يُرخص له أن يفطر، ولكن ما هو المرض الذي يُبيح لصاحبه أن يفطر؟
مبطلات الصوم،أو مفسدات الصوم، والفاسد والبطل يأتي بمعنى واحد، ضد الصحيح، وهو الذي يبطل به الصوم أي بمعنى مايكون به الصوم غير صحيح، وإذا بطل الصوم في يوم من صوم شهر رمضان خاصةً لمن لا رخصة في الإفطار، لزمه بعد بطلان صومه؛ الإمساك بقية اليوم لحرمة الوقت، والقضاء بعد ذلك،وأما المعذور الذي يباح له الفطر كالمريض؛ فلا يلزمه الإمساك .
فضائل تلاوة القرآن الكريم في رمضان: إنّ لتلاوة القرآن فضائلٌ حسنة، ومزايا عظيمة، كما ورد في النصوص القرآنية، من شفاعةً في الآخرة وكثرة الحسنات، ورفعة الدرجات، وزيادة اليقين، وإنشراح الصدر، وشفاء من الأمراض، وإطمئنان الروح والقلب، وجلاء الهموم والأحزان في الدنيا والآخرة، وبصيرة في الدين والدنيا، وإبتعاد عن المشتبهات، ورِفعة في الدنيا والآخرة، وغير ذلك من الشمائل التي لا يحصيها القلم ولا يحدها الوصف.
فضل ليلة القدر: وليلة القدر هي:هي إحدى ليالي شهر رمضان المبارك، وأعظمها إجلالاً وقدراً، حيث يؤمن المسلمون بأنها خيرٌ من ألف شهر، وهي الليلة التي أمر الله فيها جبريل بإنزال القرآن الكريم من اللوح المحفوظ إلى مكانٍ في سماء الدنيا ويسمى(بيت العزة)، ثم من بيت العزةِ صار ينزل به جبريل على محمد متفرقًا على حسب الأسباب والحوادث، فأول ما نزل منه كان في غد تلك الليلة نزل خمس آيات من سورة العلق .
العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك هي: أفضل عشر ليال للعبادة، والعمل الصالح، تبدأ من ليلة الواحد والعشرون من رمضان حتى ليلة الثلاثون إذا كان الشهر كاملاً. وفي العشر الأواخر يتحرى المسلمون ليلة القدر بما لها من مكانة مرموقةٍ وعظيمة، فقال الله تعالىى:(لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ)"القدر3".
صلاة التراويح و التي تُعرف أيضاً بصلاة القيام وهي صلاة النافلة التي تقام جماعة في ليالي شهر رمضان المبارك على إختلافٍ في عدد ركعاتها ، حيث يرى أبو حنيفة و الشافعي و ابن حنبل أنها عشرون ركعة ، و يرى مالك أنها ست و ثلاثون ركعة ، و هناك أقوال أخرى أحصاها ابن حجر فراجع إن شئت. و " التراويح " من الراحة ، لأن المصلي يستريح بعد كل أربع ركعات.
إنّ الأصل على من سمع النداء أن يُجيبهُ بالحضور للصلاة للجمعة والجماعة، لقوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّه" الجمعة:9
إنّ صفة الأذان الشرعي، هو الأذان الذي كان يؤذنهُ بلال بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى توفي، وهو الذي علمهُ النبي عليه الصلاة والسلام لأمتهِ الإسلامية. وكان يؤذن به المؤذنون في حياته في مكة المكرمة والمدينة وغيرهما،
لقد نقل غير واحدٍ الإجماع على سُنية الالتفات عند الحيعلتين، فقد روى مسلم من حديث أبي جُحفية رضي الله عنه قال: "أذن بلالُ فجعلت أتتبعُ فاه هاهُنا، يقول يميناً وشمالاً يقولُ: حيّ على الصلاة، حيّ على الفلاح" رواه مسلم.
الزكاة لغة: يُعرف أصلُ الزكاة في اللغة بأنها الطهارةُ والنماء والبركة والمدح، وأن كلّ ذلك قد استعمل في القرآن والحديث. والزكاةُ في اللغةِ أيضاً: هي الزيادة والنماء، فيُقال: زكّا الزرع أي نما وزاد، وأنّ جمعُ الزكاة هو زكوات.
إنّ من فضائل إجابة المؤذن بالقول كثيرة، منها الفضائل الآتية:
صلاة الجماعة: وتعتبر هذه الصلاة التي يؤديها المسلمون في جماعةٍ بإمامٍ واحد، يُصلون خلفهُ إقتداءً به، فيستمعون له بخشوعٍ عند تلاوة القرآن الكريم، ويتابعونه بخضوعٍ في أفعال الصلاة سواء كان ركوع أو سجود أو غيرها.
هناك بعض المسائل التي تتعلق بصلاة الجماعة وتشمل على أقل الجماعة أو من تنعقد بهم الجماعة وتشمل أيضاً على أفضل الجماعة، وأفضلية المساجد التي تُقام فيها الجماعة وحضور النساء إلى المساجد.