ما هي قصة الحجر الذي فر بثوب موسى عليه السلام
لقد وصف موسى عليه السلام بأنه شديد الحياء، وكان نبينا الكريم أشدّ حياء من الفتاة العذراء في خدرها ومدحه النبي عليه الصلاة والسلام، فقال فيه: الحياء خير كله.
لقد وصف موسى عليه السلام بأنه شديد الحياء، وكان نبينا الكريم أشدّ حياء من الفتاة العذراء في خدرها ومدحه النبي عليه الصلاة والسلام، فقال فيه: الحياء خير كله.
كان هناك ملك عنده ساحر ويخدع الناس به، مثلما كان يفعل فرعون حينما كان يقول للناس أنا ربكم الأعلى، فهذا الملك كان يأمر الساحر الذي عنده بفعل ببعض الأعمال حتى يظن الناس أن هذا صحيح وأنه ربهم ليصدقوه
إن قصة هذا القرد هي أنه كان يلحق دائمًا بتاجر غشاش فكان يشوب الخمر الذي يتاجر فيه بالماء، وفي يوم أخذ هذا القرد مال التاجر الذي باع فيه الخمر وطلع به ساري السفينة
تحكي هذه القصة عن رجلٍ بلغت ذنوبه عنان السماء وأسرف في ارتكابها، فقد كان من أمره بأنه قام بقتل مائة نفس، فقتل النفس هو أمر عظيم عند الله وإثمه ووزره كبيران، ولكن لا يوجد ذنب لا تسع صاحبه رحمة الله،
وعندما يجدون صاحب الكيس يسأله بأن يعطيه، فالمال لا يحق لأحد أن يأخذ منه إلا صاحبه، في تلك الأثناء وعندما وجدوا صاحب الكيس، شكرهم على المشقة والتعب الذي حل بهم حتى يصلوا إليه.
رجلين كان أحدهما قارئاً لكتاب الله عزَّ وجل، وكان أيضاً كاتباً للوحي، كما وقد شرَّفه سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام بتلك المهمة العظيمة والجليلة، ولكنَّه كان في النهاية ليس أهلاً لكل من العز والشرف.
ويُعرف أيضاً بالمقداد بن الأسود، أحد صحابة النبي عليه الصلاة والسلام، هاجر إلى الحبشة ومن ثم إلى يثرب، كما وأنَّه شارك مع سيدنا محمد عليه السلام في كافة الغزوات، كما وأنَّه قد شارك في البعض من الفتوحات كفتوحات الشام ومصر.
يمتلك هذا الصحابي رضوان الله عليه كرامة من الله تعالى ألا وهي كرامة السير على الماء وهذا دون أن تبتل قدميه، وتعتبر كرامة السير على الماء من الأمور الخارقة للعادة
فيعتبر يوم الجمعة عيد فهو يجمع الأصحاب والأهل يجتمعون في بيت يملأه المودة والمحبة، وفي ذلك الوقت أيقن أحمد أنه تعلم الكثير من جده
الابن الذي كان يسمع تلك الكلمات يوم بعد يوم كان يضطر للكذب وأصبح كسولاً أكثر، وكلما كان والده يطلب منه أن يقوم للصلاة كان يكذب ويقول بأنه صلى.
وعندها عاد الرجل العجوز مستغرباً من أنَّ خالد لم يصبه شيء بتاتاً، فجاء إلى قومه يقول: "جئتكم من عند شيطان أكل سماً قاتلاً فلم يضره".
حيث أنَّ الكعبة المشرفة كانت مفتوحة وهذا في أثناء أحد المناسبات، وأنَّ أمه كانت قد دخلت مع بعض من الأصحاب وهذا بهدف مشاهدة ورؤية الكعبة المشرفة من الداخل وكانت آنذاك حاملاً
كان الصحابي الجليل زيد بن خارجة الخزرجي من سراة الشباب من فئة الأنصار، وكان أيضاً من خيارهم، وهذا كما قال عنه الصحابي" النعمان بن بشير"، حيث يعتبر خارجة بن زيد أبوه وهذا من بين الذين شهدوا غزوة بدر.
لذلك قرر عمار وابن عمه زيارة بيت الله الحرام مشياً على الأقدام، وقد استغرقت رحلتهما أعواماً؛ لأن بلدهما بعيد جداً عن مكان بيت الله الحرام.
في قرية صغيرة كان هناك شاب لطيف ونظيف يهتم بأمور الأماكن العامة يدعى خالد، كان هذا الشاب يقوم يومياً بتنظيف المسجد الذي في القرية بعد أن يصلي به أهل القرية صلاة الفجر.
جاءت قصة ذلك الشاب عندما رآه أحد أهل البلدة وسأل عنه ومن الذي جعل منه رجل تقي وملتزم بأصول الدين الإسلامي فجاء أحدهم وذكر قصة هداية ذلك الشاب.
قالت الأم: أنا سأتبرع بكل أعضائي المهم في الأمر أن أرى طفلي سليمًا معافى. لم يندهش الطبيب مما قالته الأم فهو يعلم تمامًا أن الأم تفتدي ابنها بحياتها
في غابة قريبة وليست بعيدة كان هناك الأرنب الذي كان يظن نفسه أفضل من الجميع، وقد كان هذا الأرنب يسخر من الحيوانات الموجودة في الغابة
في يوم من الأيام كان هناك جد حنون وكريم يجلس دائمًا مع أحفاده ليعلمهم الأخلاق الحميدة وأهم ما يحب أن يراه من تصرفات من أحفاده
في يوم من الأيام توفي الأب وترك من الخيرات ما ترك، وكان لهذا الأب من الأبناء شابين كما كانت له شابة متزوجة، والأبناء هما علي ورائد، وكذلك هناء.
الجنة هي الدار الباقية بعد دار الاختبار، ودار الجنة لها ثمانية أبواب بحسب وصف الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، حيث قال تعالى: "وللذين اتقوا وأحسنوا أعمالهم في الدنيا"،
العدل والمساواة وهما من الصفات والأخلاق التي لا يجوز لأي شخص وخاصة أي حاكم أو شخص يتحمل المسؤولية بالاستغناء عن هاتين الصفتين، فهما من مكارم الأخلاق الإسلامية.
في يوم من الأيام في المدرسة اقترح المعلم على أبناء الصف بأن يذهبوا للحديقة لإعطاء درس في الحديقة، وفي أثناء جلوس الأستاذ في وسط الحديقة طلب منهم بأن يزرعوا كل واحد نبتة
انصرف الرجل وهو يتحدث مع نفسه ويقول: والله إنها لنعم التربية الصالحة لقد مات والداه وتركا خلفهما رجلاً يعتمد عليه وليس يتيماً.
وأخذ ذلك الرجل العقد المكون من اللؤلؤ إلى بيته الذي استأجره في مكة المكرمة، وإذا به يُلاقي رجل يُنادي بصوت مرتفع:" من وجد عقد من لؤلؤ؟، فيقول هذا الرجل:
لقد أيقنت الأم أن انسياقها وراء كلام المشعوذين كان السبب في وفاة ابنتها، كما أن تركها لعلاج ابنتها قد قضى على حياتها.
وهذه هي قصة المرأة التي زنت في عهد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ومن ثم تابت عن معصيتها وكانت من الفائزين بالجنّة، انتظرت المدة الطويلة وهذا لأنَّها تخاف عقاب الله تعالى وكانت من الصابرين والمحتسبين.
ذهب الأخوة للبيت الذي جمعهم وجمع كل الذكريات الحزينة والمفرحة، لقد بدا ذلك البيت مهترئ وآيل للسقوط، في تلك الأثناء ذهب الأبن الأكبر للمكان الذي وضعت فيه الأم الورقة،
وقد سرت المعلمة من الطلاب وحسن تحضيرهم للدرس وقالت لهم أنتم شباب المستقبل، فلا يجوز يا أحبابي أن نتلاشى المرأة وحقوقها الكثيرة التي لا تعد ولا تحصى
الأب تعب كثيراً مما اضطر طارق لأن ينادي بصوت عالي أبي أبي، وبالفعل سقط الوالد مطروحاً على الأرض ونادى طارق على مدير مكتب أبيه مما اضطر المدير أن يطلب سيارة الإسعاف ليسعفوا أبا خالد.