قصة دينية للأطفال عن معرفة من هو المفلس
كثيرًا ما يظن البعض بأن المفلس هو فقير الحال والمال، ولا يملك المال لسد احتياجاته اليومية، لكن المُفلس هو الشخص الذي يقوم بالصلاة والصيام والزكاة ولا يأتي يوم القيامة
كثيرًا ما يظن البعض بأن المفلس هو فقير الحال والمال، ولا يملك المال لسد احتياجاته اليومية، لكن المُفلس هو الشخص الذي يقوم بالصلاة والصيام والزكاة ولا يأتي يوم القيامة
لقد مرّت ساعات كثيرة وخالد يحاول ويطلب ويدعو الله أن ينجيه من الغرق والموت المُحقّق، ثم تذكر ما كان يفعل بوالديه ودعا وقال:
سوء الخاتمة هي انتهاء حياة الإنسان في الدنيا على ما يحب من الأمور التي نهانا عنها الإسلام، وكثير ما نسمع بأن البشر يموتون على ما يحبون
يجب غرس محبة آل البيت في نفوس أطفالنا، وتذكير أطفالنا بسيرة الرسول عليه الصلاة والسلام وآل البيت بصورة دائمة، وبيان دور آل البيت في وحدة المسلمين والدفاع عن المقدسات الإسلامية، وزرع محبة وصفات آل البيت
على المضحي أن يأكل من الأضحية ويتصدق بجزء وأن يدخر لبيته جزء لقوله تعالى: "فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ"، سورة الحج الآية 28.
الفطرة هي الدين الإسلامي، ومهما كان دين الشخص فالشخص سيعود لفطرته مهما بلغ من العمر، وقول الرسول الله صلى الله عليه وسلم
عدم الخوف من كلمة (لا) وذلك عندما يريد أن يرفض أمر ما، أن يكون الشخص قادر على تجاوز ما مضى أو التخلي عن الأمور المسببة للقلق، أن يصرّ الشخص الشجاع على تحقيق الأهداف جميعها دون الخوف من الصعوبات.
الإيثار ويعني تفضيل مصلحة الغير على مصلحة الإنسان نفسه ويتم من خلالها بذل كل ما في طاقة النفس الإنسانية لإسعاد الآخرين وفي سبيل إرضاء الله تعالى، ومن خلال الإيثار يستطيع الشخص نيل رضا الله ومحبة الناس بشكل خاص.
وهكذا يجب على الفرد المسلم دائما وبدأ التحلي بالقيم والأخلاق الإسلامية والابتعاد عن كل من يحرّفون الطريق أمام الحق، والإصرار على النهوض بالأمة ومساندتها.
لكن نور وعندما سمعت بيسان تتكلم عن فرح بهذه الطريقة، ذهبت لبيسان وقالت لها: هذا لا يجوز فأنت صديقة أنانية ولا تحبين إلا مصلحتك، ففرح تتعامل معك من مبدأ العلاقة الحميمة
وبالفعل دخل الأستاذ الصف، وطلب من طارق أن يجلس إلى جانب أحمد، وفي تلك اللحظة ابتعد أحمد قليلا عن طارق لكي لا يلمسه.
هو جعفر بن حرب الهمداني، كانت الناس تضرب به المثل في نشاطه وحبه للعلم والعمل به، لقد تعلّم علم الكلام في مدينة البصرة، وكان أحد رؤوس المعتزلة في وقته
يُعرفُ عبد الله بن مرزوق بأنه خطيب، وأطلق عليه لقبُ شمس الدين، وأيضاً بالرئيس، عاش في بلدٍ تسمى تلمسان، وأتم نشأته فيها، وبعدها قام بالسفر مع أبيه إلى المشرق،
لقد عُرف شقيق بأنهُ أحدِ علماء المسلمين من السّنة والجماعة، وهو من قريةٍ تسمى بلخ في بلاد خرسان، واسمهُ شقيقُ بن إبراهيم الأزدي، المُكنى با أبو علي، وكان يعملُ أستاذاً لدى حاتم الأصم.
تعريف الملك كنعان: ويُقالُ أنهُ ملكُ شِنعار، ويُعتبرُ وفقاً لسِفر التكوين، وكانَ أيضاً سِفر لأخبارِ الأيام ابن كوش، ويعود نسبهُ إلى أنهُ ابن حفيد نبي الله نوح عليه السلام، ويُذكر في سِفر التكوين.
اسمهُ النُعمان بن امرئ القيس بن عمرو، ويُعتبر من أجدر وأبرز حُكام المُناذرةِ، ولُقبَ باسم النعمان الأعورِ، و السائح، وهو من بَنى قصر الخورنق، وقد توسعت الحيرةُ، وازدهرت بشكلٍ كبير، لم يُعرف من قبلُ.
امرئ القيس: إنّ اسمهُ هو جُندح الكندي، ولُقب بامرئ القيس منذُ بداية القرن الخامس الميلادي، في منطقةٍ تُدعى نجد، قريبةً من مملكةِ أبيه بجبلِ عاقل وهي "ديار بني سعد" وعاش مُترفاً لوالدهُ حجرُ بن الحارث الذي كان ملكاً على بني أسد وغطفان.
تعريف الخورنق: هو عبارة عن قصر، كان يوجدُ في منطقةٍ بالعراق، وكان يظنُ البعض أنه كان موجوداً قرب منطقةٍ تسمى في الوقت الحالي ناحية "أبو صخير" في جنوب العراق، قام ببناءهِ النعمان ابن امرؤ القيس في القرن الرابع للميلاد.
لقد روي عن جابرِ بن عبد الله الأنصاري أنهُ قال: كان هناك فتىً دخلَ في الإسلامِ، ويُقالُ له ثعلبة بن عبد الرحمن قال: كان يقوم على خِدمةِ النبي عليه الصلاة والسلام ويخف له.
قال الزهري: لقد كان أبو لُبابة ممن تخلفَ عن رسول صلّى الله عليه وسلم بغزوةِ تبوك، فقام وربط على خصرهِ بساريةِ، ثم قال: والله لن تخرجَ نفسي منها، ولن أقترب من الأكلِ أو الشُرب حتى أنتقلُ إلى رحمة ربي أو يتوب عليّ الله.
لقد روي عن أبي بردة، قال: عندما اقترب لأبو موسى الوفاةَ قال: يا بُني! تذكروا صاحبَ الرغيفِ، فقد كان رجلٌ عَبدَ الله في مكانِ العبادةِ سبعين سنةً، ولم يَنزلُ إلّا مرةً واحدةً في كل سنةٍ لبلدهِ.
لقد رُوي عن أبي كعبٍ صاحبِ الحرير عن الحسن أنه قال: أنّ هُناك امرأةً قبيحة العملِ، وتتصفُ بثُلث الحسنِ، لا تُعطي نفسها لأيّ أحدٍ إلّا بمائةِ دينارٍ، وفي ذاتَ يوم أتى إليها وقالَ لها إنكِ تُعجبيني.
هبار بن الأسود: هو أحدٌ من الصحابة الذين دخلوا في الإسلام بدعوةٍ من النبي عليه الصلاة والسلام في عامِ الفتح، وكانَ بهار متزوجٌ من ابنة النبي عليه الصلاة والسلام وهي زينب.
لقد رويَ أنّ أبو سُفيان بن الحارث كانَ أخاً للنبي عليه الصلاة والسلام من الرضاعة، فقد أرضعتهُ حليمةُ السعدية مع النبي عليه الصلاة والسلام، وكانت تربطهُ علاقةُ ألفةٍ مع النبي عليه الصلاة والسلام، وكان مسانداً له.
أصحاب الغار: تُعتبر قصة أصحاب الغار من الرويات الإسلامية التي تَروي قصةَ ثلاثة رجالٍ لجأوا إلى غارٍ من أجل أنّ يبتوا فيه، وحينما دخلوا الغار، نزلت عليهم صخرة من قمة جبل، وأغلقت الغار عليهم.
قال عكرمة: والله لا أقيمُ في أرض أرى فيها قاتلُ أبي الحكمِ، فذهبَ من أجل أن يركب البحر، وعَمدَ ختنهُ أبو امرأتهِ، فذهب وطلبَ من زوجتهُ أن تتعصبَ وتلتقي به، فقالت: إلى أينَ ستذهبُ يا أميرَ فتيانَ قريش، هل ستذهبُ إلى مكانٍ لا يعرفكَ فيها أحد، وأصرّ أن يُطيعها.
لقد رُوي عن أنسُ بنُ مالكٍ رضي الله عنهُ قال: لقد فتحنا مكةَ، ثمّ بعد ذلك ذهبنا لغزوةِ حُنين، فأتى المُشركون بأحسنِ صفوفٍ رأيتُ قال: فَلم نلبثُ أنِ انكشف تخيلُنا وهربت الأعرابُ ومن تعلمُ من الناس.
نوح عليه السلام هو عاشرُ حفيدٍ إلى النبي إدريس عليه السلام، بدليلِ ما ذكرهُ بعضُ المؤرخون، وقيلَ إنّ نوح عليه السلام هو ابنٌ لأبٍ يُقال له لاميخ، وأنّ أبوهُ هو أمكَ بن متشولخ الذي تعود سُلالتهُ إلى إدريس عليه السلام، والذي يرجعُ نسبهُ أيضاً إلى شيثُ بن آدم عليه السلام.
عن بكرٍ بن عبد الله المزني أنه قال: أن هناك رجلٌ من ملوك بني إسرائيل، مُنح طولة العمرِ وكثيرٍ من الأولاد ومالٍ كثير، وكُلما كَبر ولدٌ من أولاد هذا الملك كان يرتدي لبس الشعر ويذهبُ للجبال، وكان طعامهُ من الشجر.
عن ابن عباسٍ رضي الله عنه قال: كان سُليمان عليه السلام عبارة عن رجلاً غراءً، يُحب الغزو في البحر والبرّ، فقد سَمع بمالكِ في جزيرة من جزائر البحر، فهمّ سليمان وركب الريح هو وجنودهُ من الجنّ والإنس حتى هبطا في تلك الجزيرة.