ما هي قصة المرأة التي دخلت النار في هرة
هناك قلوب قاسية ولا تعرف الرحمة تلقي بصاحبها في النار؛ لأنها لا تبالي بما تفعله بالآخرين سواء كان إنسان أو حيوان، فتقتل وتضرب وتفسد، وبذلك فإنهم يهلكون أنفسهم بسبب ما فعلوه
هناك قلوب قاسية ولا تعرف الرحمة تلقي بصاحبها في النار؛ لأنها لا تبالي بما تفعله بالآخرين سواء كان إنسان أو حيوان، فتقتل وتضرب وتفسد، وبذلك فإنهم يهلكون أنفسهم بسبب ما فعلوه
إن قصة هذا الرجل أنه أضاعته ناقته بأرض قفر خالية، فأيقن بالهلاك، فنام نومة فإذا هي عند رأسه، فقال من شدة فرحه: أنت ربي وأنا عبدك، وقد أخبر الرسول عليه الصلاة والسلام
يُحكى أن رجلًا لم يجد عملًا صالحًا يعمله حينما قدمت إليه ملائكة الموت لتنزع روحه إلا أنه كان يتجاوز في مبيايعته عمن يبايعهم، فلما كان يداين الناس ويأتي وقت السداد كان ينظر لحال الموسر إلى أن يجد سداد
كان هناك رجلٍ غارق في عمل الذنوب طيلة حياته، فلم يدرك نفسه إلا حينما قرع ملك الموت بابه ودعاه إلى إجابة ربه، ففزع فزعًا شديدًا من عذاب الله
هناك قصتان لرجل وامراة، شاهدا كلبًا عطشًا فرحماه وأسقياه الماء فشكر الله لهما، وغفر لهما ذنوبهما، فهكذا كان الإحسان إلى الحيوان تُغفرُ به الذنوب ويتقرب العبد به إلى الله تعالى.
عندما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة المنورة، كان أكثر المهاجرين فقراء بل أغلبهم، وكان الذي عنده أموال كان قد ترك أمواله فبعضهم سُلب ماله في مكة
لقد ذكر أن في يوم من الأيام جاء أبو جهل إلى أصحابه، وهم يأكلون التمر والزبدة، فقال لهم أبو جهل تزقموا فإني أتزقم من هذا، أي كان يقصد الزقوم وهي التي ذكرها الله تعالى في القرآن؛ فكل ذلك كان استهزاءً بالشجرة واستهزاء بالعذاب،
لقد أنجب إبراهيم عليه السلام ابنه إسماعيل على كَبر فتعلق قلبه به كثيرًا وأحبه، فعندما بدأ يشتد ساعده وبدأ يُعين أباه، قال له يا بني إن الله يأمرني بأمر
هناك قصة أخرى من قصص القرآن الكريم وذكرت في سورة الممتحنة، فالممحنة: هي الفتاة التي آمنت بربها وصدقت في إيمانها وإخلاصها لله تعالى ولنبيه الكريم
إن قصة صاحب الجرة رواها النبي عليه الصلاة والسلام في زمنٍ من الأزمان عن رجل خيّرٍ وصالح وتقيّ أراد أن يشتري عِقارًا لنفسه، فذهب إلى رجلٍ عنده أرض ومزرعة كبيرة واشتراها منه
هناك قصة تسمى قصة أصحاب القرية وهي جميلة جدًا، ذكرها الله تعالى بالقرآن الكريم وفصّل فيها وهي موجودة في "سورة يس". فهي قرية من القرى يقصّ الله تعالى علينا خبرها
لقد عُرف عن والغة بأنها كانت من أغنياء القوم أنا ذاك وكانت تملك نفوذًا وسلطانًا عظيمين وأن نوح عليه السلام انتقاها زوجة له قبل أن يبعثه رسولًا ونبيًا لتلك الأمة الضآلة.
هو رجل عالم من علماء بني إسرائيل، كان يعيش في قومه حاله مثل حال سائر العلماء الآخرين، لكن لم ينفعه العلم الذي كان يكنزه في صدره ولم يستفد منه، فقد كان فيه دخن وكان فيه حبٌ للسمعة والشهرة والرياء،
يقول الله تعالى في كتابه العزيز: " إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلًا كَرِيمًا" النساء:31. فهذه الآي هي أحد ثماني آيات، فقال ابن عباس رضي الله عنه،
لقد دار بين المسلمين والمشركين يوم يسمى بيوم الحديبية، وهو أن الكفار صدّوا المسلمين عن بيت الله تعالى وهم على مدّ البصر منه
في زمن من الأزمان قبل ولادة النبي عليه الصلاة والسلام، كانت اليمن تتبع الحبشة في الحكم والملك وكان حاكم الحبشة يسمى النجاشي، وكان والي اليمن اسمه أبرهه وكان رجلاً ظالمًا ومتغطرسًا ومتكبرًا،
لقد اشتد الهم بالنبي عليه الصلاة والسلام وزاد الحزن في ليلة من الليالي التي لها ذكرى في هذه الأمة، صلّى النبي عليه الصلاة والسلام صلاة العشاء الآخرة ثم ذهب إلى بيت أم هانئ فنام بعد العِشاء
هي عائشة بنتُ عبد الرحمن بن عتيك النضرية، كانت تعيش في زمن النبي عليه الصلاة والسلام حياةً كريمة مع زوجها رفاعة، وقد كان يعاملها معاملة حسنة ولطيفة وكريمة.
تُعرفُ التوبة في الإسلام بأنها هو الإنابة والرجوع عن فعل الذنوب والمنكرات والمعاصي إلى الله تعالى، فقد أمر الله تعالى جميع عباده بالتوبة، فقد ذكرت في كتابه العزيز، فقال سبحانه وتعالى: "وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ" النور: 31.
لقد رُوي عن مالكُ بنُ دينار عليه رحمة من الله، أنه كانَ يسيرُ يوماً في زقةٍ من أزقةِ البصرة، فإذا هُناك بجاريةٍ من جواري أحدِ المُلوك، تركبُ ويُحيطُ بها الخَدم، فعندما رأها مالكُ، صاحَ وقال: أيتها الجارية، هل سيَبيعُكِ مولاكِ؟
قال عكرمة: والله لا أقيمُ في أرض أرى فيها قاتلُ أبي الحكمِ، فذهبَ من أجل أن يركب البحر، وعَمدَ ختنهُ أبو امرأتهِ، فذهب وطلبَ من زوجتهُ أن تتعصبَ وتلتقي به، فقالت: إلى أينَ ستذهبُ يا أميرَ فتيانَ قريش، هل ستذهبُ إلى مكانٍ لا يعرفكَ فيها أحد، وأصرّ أن يُطيعها.
هبار بن الأسود: هو أحدٌ من الصحابة الذين دخلوا في الإسلام بدعوةٍ من النبي عليه الصلاة والسلام في عامِ الفتح، وكانَ بهار متزوجٌ من ابنة النبي عليه الصلاة والسلام وهي زينب.
أصحاب الغار: تُعتبر قصة أصحاب الغار من الرويات الإسلامية التي تَروي قصةَ ثلاثة رجالٍ لجأوا إلى غارٍ من أجل أنّ يبتوا فيه، وحينما دخلوا الغار، نزلت عليهم صخرة من قمة جبل، وأغلقت الغار عليهم.
تعريف الخورنق: هو عبارة عن قصر، كان يوجدُ في منطقةٍ بالعراق، وكان يظنُ البعض أنه كان موجوداً قرب منطقةٍ تسمى في الوقت الحالي ناحية "أبو صخير" في جنوب العراق، قام ببناءهِ النعمان ابن امرؤ القيس في القرن الرابع للميلاد.
التكاثر هو الزيادة في المال والجاه والسلطة، وقد بدأ الله تعالى السورة بقوله ألهاكم ومعناها اللهو عن يوم الحساب واليوم الآخر، بالتباهي في الدنيا ورزقها ومنها اللهو عن الموت
سورة الحجرات هي من السور المدنية وقد أطلق عليها سورة الحجرات بهذا الاسم نسبة لحجرات زوجات النبي عليه الصلاة والسلام، حيث كان لكل زوجة حجرة مخصصة لها
العلماء قد دعوا إلى وضع الرقبة والرأس على وسادة جيدة بشكل يريح الرأس والرقبة كما وأن العلماء ينصحون بعدم النوم على البطن؛ لأن ذلك يؤدي لأمراض عديدة، فالنبي والشريعة الإسلامية
الفجر هو الساعات الأولى من بداية اليوم وهو الساعة التي فضلها الله تعالى في الصلاة وقراءة القرآن الكريم، وهي من ساعات استجابة الدعاء،
يجب غرس محبة آل البيت في نفوس أطفالنا، وتذكير أطفالنا بسيرة الرسول عليه الصلاة والسلام وآل البيت بصورة دائمة، وبيان دور آل البيت في وحدة المسلمين والدفاع عن المقدسات الإسلامية، وزرع محبة وصفات آل البيت
على المضحي أن يأكل من الأضحية ويتصدق بجزء وأن يدخر لبيته جزء لقوله تعالى: "فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ"، سورة الحج الآية 28.