التعريف بعلوم القرآن
تعريف علوم القرآن
تعريف علوم القرآن
متى تكون الفرقة فسخاً ومتى تكون طلاقاً: وتأتي الفرقة فسخاً وطلاقاً بمعنى واحد" وهو إنهاء للعلاقة الزوجية بين الزوجين سواء بالطلاق أو بالفرقة أو بالوفاة.
إنحلال الزواج وآثاره: وهو انحلال الزواج بإختيار الزوج أو بحكم القاضي. وانحلال الزواج هو أيضاً انحلال رابطة الزواج، وانقطاع العلاقة بين الزوجين لسببٍ من الأسباب.
الحقوق المشتركة بين الزوجين: وهي الحقوق التي رتبها الشارع على صحة عقد الزواج، وهذه الحقوق معدودةٌ من آثار ذلك العقد.
الوصية
إذا ازدحمت الديون على التركة ولا يمكن استيفاؤها جميعاً من التركة فأيهما يقدم حق الله أم حق العبد ؟؟
ما هي آثار عدة الطلاق: وهي الفترة التي يجب أنّ تمكث فيها المطلقه في بيت زوجها أو في بيت أهلها، ولا يحق لها الخروج منه ولا يجوز ان تتزوج أو ما شابه ذلك إلا بعد إنقضاء عدتها.
ما هو موقف المراة من الطلاق: فالطلاق هو عبارةعن إنهاء العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة، وحلّ الرابطة الزوجية كاملةً لكل منهما وهي قابلة للإرجاع في عدة حالات، وقابلة للإنهاء تماماً.
فسخ عقد النكاح وبطلانه: وهو يعد نقضاً للعقد من أصله، وسببه إما الإستحالة باستمرار العلاقة الزوجية، أو عدم الكفاءة بين الزوجين.
اللعان في الزواج:هوما يجري بين الزوجين من الشهادات والأيمان المؤكدة في حالة مخصوصة وهي إذا رمى الزوج زوجته بالزنا ، ولم تكن له بينة على ذلك وأنكرت الزوجة ذلك إنكاراً باتاً ، أو ادعى الزوج أن ولد زوجته ليس منه ، وأنكرت هي تلك الدعوى ولا بينة
3ـمنزلة الحديث النّبوي الشريف في بيان ما يشكل عليهم في جميع مجالات الحياة وينظم حياتهم، ولهذا السبب كان لا يعرض عليهم شيءٌ، إلا توجّهوا للرسول عليه الصلاة والسلام للسؤال عن حكمه.
الفراق أو الخلع: وهما الطريق الواحد الذي يؤدي إلى انفصال كل من الزوجين عن بعضهما البعض سواء بطريق الطلاق، أو عن طريق الخُلع.
متى يبدأ استحقاق النفقة على الزوج: يبدا استحقاق النفقة على الزوج منذ بدء العقد بينهما، فمنذ بدء هذه اللحظه صار مكلفاً بها وانتقلت نفقتها من أهلها إلى زوجها.
النفقة:هي الطعام والكساء والسكنى، وأطلقها البعض على الطعام فقط، حتى قال: يجب للزوجة على زواجها النفقة والكسوة والسكنى، وربما أطلقت على الطعام والكساء، فقيل: تجب لها النفقة والسكنى.
لقد كان لعلماء الحديث الشريف والدارسين له مقصداً من وراء تقسيم الحديث إلى قسمي: علم روايةِِ وعلم دراية،وهو الإعتناء بالسند والمتن كلاهما، ومتابعة كل منهما على حدة من خلال قواعد منهجية للخروج بالحديث الشريف بالصفة التي هو عليعا الآن.
أصل كلمة إعجاز : أصل مادة “معجزة ” وهو ضدّ القدرة قال ﴿فَبَعَثَ ٱللَّهُ غُرَابࣰا یَبۡحَثُ فِی ٱلۡأَرۡضِ لِیُرِیَهُۥ كَیۡفَ یُوَ ٰرِی سَوۡءَةَ أَخِیهِۚ قَالَ یَـٰوَیۡلَتَىٰۤ أَعَجَزۡتُ أَنۡ أَكُونَ مِثۡلَ هَـٰذَا ٱلۡغُرَابِ فَأُوَ ٰرِیَ سَوۡءَةَ أَخِیۖ فَأَصۡبَحَ مِنَ ٱلنَّـٰدِمِینَ﴾ [المائدة ٣١] وأعجزت فلاناً وعجَّزته وعاجزته جعلته عاجزاً ، فالقرآن كتاب الله المعجز الذي تحدَّى الله به الأولين […]
أخذ الأجرة على قراءة القرآن . تعليم القرآن فرض كفاية، وحفظه واجب على الأمَّة، حتى لا ينقطع عدد التواتر فيه حفظاً، ولا يتطرَّق إليه التبديل والتحريف؛ عن عثمان بن عفان:] خيرُكم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَه . سنن أبي داود ١٤٥٢ • سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكَّة كل ما سكت عنه فهو صالح] آراء الفقهاء في أخذ […]
معنى احترام القرآن . معناه: لا ريب أن الاحترام الحقيقي للقرآن الكريم إنَّما يكون بالإكثار من تلاوته، وإتقان حفظه، والعمل بما جاء في آياته، وما طواه في صفحاته من امتثال أوامره واجتناب نواهيه، والوقوف عند حدوده، وتأدب بآدابه، واتخاذه ميزاناً في القبول والرَّفض، والأخذ والترك، والحبِّ والبغض، وأن يكون القرآن هوالغاية في العلم والأدب والعقيدة […]
القرآن الكريم: هو كلام الله عز وجل المُوحى به إلى النبي صلى الله عليه وسلم باللفظ العربي المُتعبَّد بتلاوته المنقول إلينا بالتواتر المُعجز بلفظه ومعناه. تعريف الحديث 1- الحديث لغةً: ضد القديم. 2- اصطلاحاً: هو ما أضيف إلى النَّبي صلَّى الله عليه وسلم من قولٍ أو فعل أو تقرير. أمثلة على الحديث […]
ما يتعلق بمال الميت من حقوق .
الميراث في اللغة : مصدر (وَرِثْ) .. تقول: ورثتُ فلاناً (ورث وإرثاً, ووراثة,وميراثاً ) ومعناه إنتقال الشيء من شخص لآخر.
لم يشترط الإمام أحمد في مسنده مااشترط أصحاب الصحيح والسنن من الشروط التي تتعلق بقبول الحديث ورفضة، من إتّصال السند وشروط الرواة، ولهذا السبب عدّه العلماء في مرتبة بعد الصحّاح والسنن، وسمي مسنداً من السند وهو المكان العالي، لعلو منزلة الحديث ورجاله، وصنّف المسند بطريقة مختلفة بذكر الراوي وما نسب إليه من مرويات في الحديث ، فنجد في مسند الإمام أحمد بن حنبل الحديث المرفوع والموقوف والمقطوع، وكان الإمام أحمد لا يتعرض في مسنده إلى قواعد علم الجرح والتعديل، ولا الحكم على العلل في الأحاديث من جهة السند والمتن ، فيما روي عن أحمد عندما عرض مسنده أنّه جمعه عليه رحمة الله تعالى من أكثر من 750ألف حديث .
الخلوة الصحيحة:هي أن يجتمع الزوجان بعد عقد الزواج الصحيح في مكانٍ يأمنان فيه من اطلاع الناس عليهما كمنزل أو بيتٍ مغلق الباب.
لقد ثبت عند علماء الأمة الإسلامية نسبة الموطأ للإمام أبي عبدالله مالك بن أنس بن مالك ، الحميري المدني المولود في سنة 93 للهجرة والمتوفى سنة 179 للهجرة، إمام دار الهجرة، وصاحب مذهب المالكيّة
لقد مرّ الحديث النّبويّ الشريف بمراحل متعددة وطبقات متعددة حتى وصل الحديث متّصل السند حتى وقتنا الحاضر، وقد كانت بدايات الحديث مع الصّحابة الكرام الّذين عاصروا خير البشريّة محمد واستقوا من المنبع الصافي الحديث النّبويّ الشريف، وحمّلوا تلك الأمانة لخير القرون من بعدهم وهم التابعون، التابعون من لحقوا شيئاً من أثر النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، وذهبوا ليستقوا العلم من رأس نبعه صلّى الله عليه وسلّم، وهم الصحابة الّذين ساروا على أثرة واقتدوا بسنته، فتعلق بهم التابعون وأخذوا منهم لعدالتهم وقربهم من النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، فمن هم التابعون؟ وماذا قدّموا لعلم الحديث؟ .
ماذا يعني التطليق للإيلاء أو الهجر:هو حلف الزوج أن لا يجامع زوجته أو على ترك معاشرتها لمدة تزيد على أربعة أشهر أو تعلق ذلك على أمر فيه مشقة على نفسه وقد عرفه ابن عرفة بأنه" حلف زوج على ترك وطء زوجته بموجب خيارها في تطليقه" .
التطليق بسبب العيب: فالعيّبُ هو نقص بدني أو عقلي في أحد الزوجين يمنع من تحصيل مقاصد الزواج والتمتع بالحياة الزوجية.
التطليق للغيبة: وهو التطليق الذي يقع بسبب غياب الزوج عن بيته وزوجته وأولاده لفتره طويله من الزمن، إما بسب البعد أو السفر أو السجن.
طلب التطليق لإخلال بشرط في عقد الزواج أو الضرر: وهي شروط لا تناقض ولا هي عائق؛ لأن الزواج وعلى غرار أي التزام تبادلي مع احتفاظه بطبيعة الاستثنائية المستمدة وخصوصياته من القواعد الشرعية يقوم الإخلال بالشروط المضمنة به مبررا معقولا لطلب التطليق وفي هذا الصدد فقد أقرت المادة 99 من مدونة الأسرة، أن كل إخلال بشرط اتفاقي مضمن فحواه بعريضة عقد الزواج يعتبر مبررا لطلب التطليق ولكي ينتج هذا الشرط مفعوله وآثاره القانونية.
حالات طلب التطليق: لا تتم هذه الحالات من التطليق إلا إذا تمت الموافقة على الطلاق من كلا الطرفين، ويكون هذا الطلاق صادر من الزوجة على الأرجح، بسبب ضررٍ معين أو عدم الإنفاق عليها أو بسبب الغيبة، أو بسبب الهجر أو الإيلاء.