خالد الحذاء والرواية
هو التّابعيّ الجليل، خالدُ بنُ مهرانَ البصريُّ، المعروف بخالد الحذّاء، من التّابعين الرّواة عن كثير من التّابعين، كان يسكن البصرة، وعرف بكَثْرَة حفظِه دون أن يكتب فلم يدوِن ما يسمع من الحديث بل يحفظُهُ وإذا كتبَ يحفظُ ويمحو،
هو التّابعيّ الجليل، خالدُ بنُ مهرانَ البصريُّ، المعروف بخالد الحذّاء، من التّابعين الرّواة عن كثير من التّابعين، كان يسكن البصرة، وعرف بكَثْرَة حفظِه دون أن يكتب فلم يدوِن ما يسمع من الحديث بل يحفظُهُ وإذا كتبَ يحفظُ ويمحو،
جرت العديد والكثير من السرايا في عهد النبي، وخاصة بعد غزوة خيبر.
كان عبيدالله بن عَديّ بن الخِيار من التّابعين الّذين نقلوا الحديث النّبوّذ الشّريف عن الصّحابة الكرام وممّن روى عنهم: الفاروق عمر بن الخطّاب وعثمان بن عفّان وعليّ بن أبي طالب وكعب بن أبيّ وغيرهم رضوان الله عليهم،
بعد أن أنتصر جيش النبي على يهود خيبر في معركة شرسة وصعبة، قسمت الغنائم، وأستعد جيش المسلمين للعودة.
القتل الجاري مجرى الخطأ:يُعتبر في معنى القتل الخطأ من كل وجه، ولذلك تسري عليهِ أحكامه، من دية وكفارة وحرمان من الميراث والوصية.
وقد أراد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أن يجلي ويبعد اليهود من منطقة خيبر، حينئذ قال يهود خيبر للنبي أن يا محمد، دعنا نكون ونبقى في هذه الأرض ( يقصدون خيبر)،
وبعد أن أتم رسول الله صلى الله عليه وسلم فتح الناحية الأولى من منطقة خيبر وهي شطر النطاة والشق، اتجه النبي إلى أهل الكتيبة الموجودين في باقي الحصون،
وبعد أن فتح جيش المسلمين قلعتي أُبي والزبير، توجه اليهود إلى حصن آخر وهو حصن النزار.
وقد بات جيش المسلمين ليلتهم الأخيرة قبل موقعة غزوة خيبر المشهورة.
هو: التّابعي الجليل، هشام بن زيْد بن أَنس بن مالك، من التّابعين الصغار يرجع نسبة إلى الأنصار، ويقال له البَصْريّ لأنّه كان يسكن البصرة بالعراق، وكان ممن لزموا الصّحابي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه وهو جدّه وروى عنه الحديث، وكان في زمانة مرجعاً لأهل الحديث النّبويّ وروى عنه كثير من التّابعين وأتباعِهم لعلمه في الحديث.
هو: التّابعيّ الجليل، أبو عُثمان، عبد الرّحمن بن مُلّ بن عمرو من بني نهد الذين يرجع أصلهم إلى قَضاعة، وهو من المخضرمين، أسلم في حباة النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم ولكنّه لم يحضى بالصّحبة لعدم رؤيته، وفدَ المدينة المنوّرة بخلافة الفاروق عمر،
ما هي الأدلة التي تدل على عقوبة البغي: هناك أدلة من القرآن والسنة والإجماع على البغي ومنها قوله تعالى"فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ ۚ"الحجرات:9.
تعريف البغي في الإسلام: بأنهم الذين يخرجون على الإمام، ويخالفون الجماعة، وينفردونَ بمذهبٍ يبتدعونهُ وذلك يكون بتأويلٍ سائغ مع وجود المتعة والشوكة لهم.
هو التّابعيّ الجليل، أبو نَضْرَةَ ، منذر بن مالك بنُ قُطَعَة، من رواة الحديث الشّريف من التّابعين، كان بصريّ المسكن، وأُشتهر بعلمِه في الحديث النّبويّ، وكان مرجِعاً لاهل العلمِ في زمانه،
تعريف التعزير:ويُعرفه الفقهاء، بأنه عقوبة غير مقدرة تجب حقاً لله أو لآدمي، ففي كل معصية ليس فيها حد ولا كفارة، وهو كالحدود في أنه تأديب استصلاح وزجر.
هو التّابعيّ الجليل،سَعيد بن أبي بُردة بن أبي موسى الأشعريّ، من الروّاة المحدُثين من صِغار التّابعين، عاش في بيت يُروى فيه الحديث فأبوه أبوبردة من كبار التّابعين، وجدّه أبو موسى الأشعريّ من كبار محدثي الصّحابة،
بعد أن عاد النبي صلى الله عليه وسلم من الحديبية في السنة السادسة للهجرة النبوية الشريفة قام النبي بأرسال كتب إلى الملوك يدعوهم فيها إلى الدخول في دين الإسلام.
آثار الردّة: فالردة هي:تعتبر الردة عن الإسلام أكبر الكبائر وأعظم الجرائم التي يرتكبها المسلم في حياته كما أن الشرك الذي عليه المشركون هو كذلك وكلاهما كفر بالله تعالى إذا مات عليه الشخص فهو من أهل النار خالدا مخلدا فيها أبدا لا يغفر الله له وتحرم عليه الجنة ولا يدخلها أبدا حتى يلج الجمل في سم الخياط.
من ما ورد من رواية سالم بن عبدالله للحديث ما أورده الإمام مسلم في صحيحة:((عن ابن شهاب الزّهريّ، عن سالم بن عبدالله، عن أبيه، أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: وهو مستَقْبِلُ المشرِقَ (ها إنّ الفتنةَ هاهُنا، ها إنّ الفتنةَ هاهُنا من حيثُ يطْلُعُ قرنُ الشّيطان)
الأمور التي تترتب على ثبوت المرتد:إذا ثبتت الردّة على الشخص، فقد تُرتب عليها أحكام أخروية، وأحكام دنيوية، ومن الأحكام المتعلقة بالآخرة، حبوط العمل والخلود في النار أعاذنا الله منها.
شروط الردّة:فالردّةُ هي: قطع الإسلام بنية كفر، أو قول كفر، أو فعل مكفر؛ سواء قاله: استهزاء، أو عناداً، أو اعتقاداً. فقال تعالى:"وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ"البقرة:217
القصد الجنائي:قد يصدر من الشخص قول أو فعل أو اعتقاد ما، لو صدر منه مع علمه به، ومع استكمال شروط التكليف لكان بذلك كافراً ومرتداً. ولكنه في بعض الأمور قد لا يقصد ذلك، او أنه بقصده مع جهلهُ بها، فلا يكون كافراً؛ وذلك لعدم توفر الركن المذكور أي القصد الجنائي.
هو التّابعي الجليل أبو عبدالرّحمن، عبدالله بن حَبيب ، ووالده الصّحابي الجليل حبيب ، ولد في حياة النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم ولم يره وكان أبو عبدالرّحمن من الّذين قرأوا القران الكريم على عدد من الصّحابة كزيد بن ثابت وعبدالله بن مسعود وروى عنه القرآن كثير كعاصم بن أبي النّجود وعطاء وغيرهم وروى الحديث من طريق الصّحابة أيضاً،
الردة في العصور الأخرى:إن الردة في الإسلام هي: كفر المسلم بقولٍ صريحٍ أو لفظٍ يقتضيه أو فعلٍ يتضمّنه .
قام الكفار بتجهيز جيشهم، وعبأوا الجيش بطريقة نظام الصفوف، وكان القائد العام لجيش قريش هو أبو سفيان
تعريف الإسلام: وهو عبارة عن الأقوال والأفعال والأعمال الظاهرة بالنصوص الشرعية.
الأخت الشقيقة: هي كل أنثى شاركت المتوفى في أصلية أبية وأمه جميعاً، وهي لا ترث مع وجود الفرع الوارث المذكر، ولا مع أبيها بالاتفاق، وفي ميراثها مع الجد خلاف، ومن ثم كانت أحوالها خمساً وهي
الحد بالقرينة الظاهرة، وهي وجود المسروق في حوزة المتهم: إن قول أهل العلم هو ان وجود المسروق في حوزة المتهم توجب القطع.
وبعد أن وصلت الأخبار إلى النبي صلى الله عليه وسلم من خلال استخباراته أن جيش قريش متجهز للحرب، عندها بدأ نبينا محمد بعقد أمر الشورى.
له حالتان فقط : النصف إذا لم يوجد للزوجة فرع يرثها، وهو الابن وابنه وإن نزل، والبنت وبنتها وإن نزلت. الثانية: الربع إذا كان لها فرع وارث، وهو ما ذكر آنفاً، سواء كان من هذا الزوج أم من زوج آخر قبله، أو بواسطة كابن الابن، وبنت الابن. والدليل على هذين الفرضين قوله تعالى ﴿۞ وَلَكُمۡ نِصۡفُ مَا تَرَكَ أَزۡوَ ٰجُكُمۡ إِن لَّمۡ یَكُن لَّهُنَّ وَلَدࣱۚ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدࣱ فَلَكُمُ ٱلرُّبُعُ مِمَّا تَرَكۡنَۚ مِنۢ بَعۡدِ وَصِیَّةࣲ یُوصِینَ بِهَاۤ أَوۡ دَیۡنࣲۚ وَلَهُنَّ ٱلرُّبُعُ مِمَّا تَرَكۡتُمۡ إِن لَّمۡ یَكُن لَّكُمۡ وَلَدࣱۚ