من هي الممتحنة وما هي قصتها ولماذا ذكرت في القرآن؟
هناك قصة أخرى من قصص القرآن الكريم وذكرت في سورة الممتحنة، فالممحنة: هي الفتاة التي آمنت بربها وصدقت في إيمانها وإخلاصها لله تعالى ولنبيه الكريم
هناك قصة أخرى من قصص القرآن الكريم وذكرت في سورة الممتحنة، فالممحنة: هي الفتاة التي آمنت بربها وصدقت في إيمانها وإخلاصها لله تعالى ولنبيه الكريم
لقدْ كانَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ حريصاً على تعليمِ أصحابه كثيراً منَ الآدابِ في حياتهمْ، وكانَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ يبيّنُ لهمُ الآدابَ وحكمتها ومشروعيّتها، ومنَ الآدابِ الّتي علّمها النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ لأصحابهِ العطاسُ والتّثاؤبُ، فتعالوا معنا نستعرضُ حديثاً في آدابهما.
إن قصة صاحب الجرة رواها النبي عليه الصلاة والسلام في زمنٍ من الأزمان عن رجل خيّرٍ وصالح وتقيّ أراد أن يشتري عِقارًا لنفسه، فذهب إلى رجلٍ عنده أرض ومزرعة كبيرة واشتراها منه
لقدْ كانَ منْ حديثِ رسولِ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منَ الشّواهدِ ماكانَ فيها منَ الآدابِ والأخلاقِ الّتي تعلّمها الصّحابةُ ونقلوها للأمّةِ منْ بعدهمِ، ولمْ يتركِ النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ منْ شيءٍ سئلَ عنهُ أو حدثَ في زمنهِ إلّا علّمه لهمْ، حتّى حكمُ الخذفِ وهي ما يرمى بها الحجرُ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
هناك قصة تسمى قصة أصحاب القرية وهي جميلة جدًا، ذكرها الله تعالى بالقرآن الكريم وفصّل فيها وهي موجودة في "سورة يس". فهي قرية من القرى يقصّ الله تعالى علينا خبرها
بناءً على ما جاء في الدين الإسلامي من تعاليمٍ وأحكام، هناك العديد من الأمور التي يجب على العبد الالتزام والتقيد بها، فاشترط الدين الإسلامي على العبد الذي يريد الدخول في الدين مجموعة من الشروط حتى يكون مسلماً حقاً، نذكرها في هذا المقال بإذن الله تعالى. شروط الإسلام: لا يكون المرء مسلماً حقاً إلّا […]
لقد عُرف عن والغة بأنها كانت من أغنياء القوم أنا ذاك وكانت تملك نفوذًا وسلطانًا عظيمين وأن نوح عليه السلام انتقاها زوجة له قبل أن يبعثه رسولًا ونبيًا لتلك الأمة الضآلة.
هو رجل عالم من علماء بني إسرائيل، كان يعيش في قومه حاله مثل حال سائر العلماء الآخرين، لكن لم ينفعه العلم الذي كان يكنزه في صدره ولم يستفد منه، فقد كان فيه دخن وكان فيه حبٌ للسمعة والشهرة والرياء،
بعد أن يفهم المسلم معنى التوحيد، ويتعرف على أنواعه، وشروطه وفضائله، لم يبقى عليه سوى أن يعمل بما تعلمه، ليُحقق معنى التوحيد، ويصل إلى مقتضياته وأهدافه.
التوحيد من أهم العلوم وأفضلها بالنسبة للمسلم، لأنّ دينه ينبني عليه، وتتعلق بذات خالقه ومعبوده، ويجب على المسلم أن يتعرف على كلمة التوحيد وما تتضمنه من معانٍ، وما لها من فضائل وشروط.
لقدْ كانَ في حديثِ النّبيِّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ ما علّمَ بهِ أصحابهُ كثيراً منَ الآدابِ والسّننِ في كلِّ الأمورِ، وما تركَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منْ شيءٍ فيه شفاءٌ وعلاجٌ ووقايةٌ إلّا بيّنهُ للصّحابةِ الكرامِ الّذينَ نقلوهُ لنا، كما بيّنَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ آدابِ الرؤيا والمنامِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
يقول الله تعالى في كتابه العزيز: " إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلًا كَرِيمًا" النساء:31. فهذه الآي هي أحد ثماني آيات، فقال ابن عباس رضي الله عنه،
لقد دار بين المسلمين والمشركين يوم يسمى بيوم الحديبية، وهو أن الكفار صدّوا المسلمين عن بيت الله تعالى وهم على مدّ البصر منه
اتصف أهل السنة بمجموعة من الصفات، التي جعلتهم أكثر مكانة وعلواً بين غيرهم من العلماء، وأصحاب المذاهب، وكان لهم اعتقادات خاصة تميّزت بمجموعة من الصفات والخصائص.
في زمن من الأزمان قبل ولادة النبي عليه الصلاة والسلام، كانت اليمن تتبع الحبشة في الحكم والملك وكان حاكم الحبشة يسمى النجاشي، وكان والي اليمن اسمه أبرهه وكان رجلاً ظالمًا ومتغطرسًا ومتكبرًا،
لقد اشتد الهم بالنبي عليه الصلاة والسلام وزاد الحزن في ليلة من الليالي التي لها ذكرى في هذه الأمة، صلّى النبي عليه الصلاة والسلام صلاة العشاء الآخرة ثم ذهب إلى بيت أم هانئ فنام بعد العِشاء
إنّ موضوع أركان الإيمان وأصوله، هو الموضوع الرئيس الذي يدور حوله المضمون العام للعقيدة الإسلامية، وهُناك بعض الموضوعات التفصيلية، التي يتم التطرق إليها خلال البحث في أمور العقيدة الإسلامية.
العقيدة الإسلامية لها أهمية كبيرة في حياة المسلم، خاصة بما يتعلق بدرجات إيمانه، واقتناعه بوجود الله تعالى، والغيبيات.
لا تقتصر العقائد في الحياة على العقيدة الإسلامية فقط، وإنما هناك عقاد في كل الأديان والمذاهب، وتنقسم جميع العقائد على وجه الأرض إلى عقائد صحيحة وعقائد فاسدة.
تقوم العقيدة الإسلامية على أسس ثابتة، وتستمد أصولها من مصادر سليمة، ولا بدّ من التأكيد على أنّ العقيدة في الإسلام تتميّز بمجموعة من الخصائص.
لقدْ جاءَ الإسلامُ مهذّباً للنّفسِ البشريّةِ بجملٍ منَ الأحكامِ والآدابِ، ومنها ما كانَ منْ أحكامِ وآدابِ الأطعمةِ والأشربةِ، وقدْ بيّنَ الحديثُ النّبويُّ كثيراً منها، ومنها أنّ النّبيَّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ لمْ يعبْ طعاماً قُدّمَ إليه ولمْ يبيّنْ سوءتهُ مادامَ محلّلاً، وسنعرضُ حديثاً في هذا الأدبِ النّبويِّ.
لقدْ كانَ لمدرسةِ النّبيِّ محمّدٍ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ الفضلُ الكبيرُ في تهذيبِ نفسِ المؤمنِ، وارشادهِ إلى الصّلاحِ والتّواضعِ وإحترامِ النّعمةِ وشكرهِ للهِ عزّ وجلّ عليها، وقدْ تعلّمنا منْ هذه المدرسةِ كثيراً منْ أحكامِ الطّعامِ والشّرابِ ممّا علّمهُ عليه الصّلاةُ والسّلامُ لصحابته الكرامِ، وسنعرضُ حديثاً منْ سنّتهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ في آدابِ جلسةِ المسلمِ للطّعامِ.
هي عائشة بنتُ عبد الرحمن بن عتيك النضرية، كانت تعيش في زمن النبي عليه الصلاة والسلام حياةً كريمة مع زوجها رفاعة، وقد كان يعاملها معاملة حسنة ولطيفة وكريمة.
يقوم بعض أصحاب الأموال بإخراج زكاة أموالهم النقدية على شكل طرودٍ غذائية، معتقدين أنهم بذلك يوفّرون الحاجيات الأساسية والضرورية للفقراء والمحتاجين، فهل تسقط فريضة الزكاة عمن يُخرج زكاة أمواله طروداً غذائية؟
لقدْ كانَ في حديثِ رسول الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منْ أحكامِ الطّلاقِ الكثيرُ ممّا بيّنهُ لأمّةِ الإسلامِ، وقدْ نقلَ الصّحابةُ رضوانُ اللهِ عليهمْ كثيراً منَ الأحداثِ والأقوالِ عنهُ في هذه الأحكامِ، ومنَ الأحكامِ الّتي بيّنَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ مشروعيّتها؛ الخلْعُ، فما الخلعُ؟ وما مشروعيّتهُ في الحديثِ النّبويِّ، تعالوا نستعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لقدْ كانَ رسولُ الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ حريصاً أنْ يبيّنَ لهذه الأمّةِ الحلالِ والحرامَ، وقدْ نقلَ الصّحابةُ رضوانُ اللهِ عليهمْ كثيراً منَ الأحكامِ إلى الأمّةِ ممّنْ وعوْها عنهُ عليه الصّلاةُ والسّلامُ، ومنها ما يحلُّ وما يحرمُ منْ أحكامِ النّكاحِ، وممّا بيّنَهُ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلَّمَ منْ أحكامِ النّكاحِ؛ حرمةُ خلوةِ الرّجلِ بالمرأةِ الأجنبيّةِ، […]
يجد أصحاب الأموال من المسلمين الكثير من الأمور التي يمكن الإنفاق عليها، في مصلحة الإسلام والمسلمين، مثل الإنفاق على بناء المساجد، فهل يجوز دفع أموال الزكاة للإنفاق عليها؟
يقدم أغنياء المسلمين مبلغاً من المال لأرحامهم في الأعياد كعيديات، وينوي البعض هذه العيديات من أموال الزكاة للتخفيف من إنفاقهم، فما حكم الشرع في هذه المسألة؟
يُكلف بعض أصحاب الأموال غيرهم في إخراج زكاة أموالهم، فما حكم توكيل الأشخاص بإخراج زكاة أموال بعض الناس؟ وما حكم متاجرة هؤلاء الأشخاص بأموال الزكاة والصدقات، التي يتم توكيلهم بدفعها لمستحقيها؟
فرض الله تعالى الزكاة علينا كمسلمين، وحدد لنا الأصناف الذين يستحقون الزكاة، ويجب علينا أن نصرف أموال الزكاة في نطاق الأصناف المستحقة، هل يجوز أن نشترط على هذا المستحق بصرف أموال الزكاة في أوجه محددة؟