الإذاعة والتلفزيون

يوجد أوجه شبه ما بين البث التلفزيوني الفضائي وما بين البث الأرضي وذلك بسبب طريقة عمله والتي تتم بشكل لا سلكي لوصول البرامج إلى المشاهدين.

فلا بد من الإشارة إلى أنَّ أول ظهور للإذاعات الإلكترونية في أمريكا عام 1993 وعليه فلقد قامت بالجمع ما بين فئة المشاهدين وفئة المستمعين إلكترونياً.

وعليه يمكننا القول بأنَّ الطبق ما هو إلا عبارة عن نوع خاص من الهوائيات الذي تم تصميمه ليقوم باستقبال نوع معين من البث.

تقوم القنوات التلفزيونية بعرض مقاطع فيديو قديمة من أجل الاستحواذ على قاعدة جماهيرية كبيرة وذلك على إعتبار أنها حديثة.

يجب تخصيص الموضوعات الترفيهية في فترات الفسحة بهدف تسلية المستمع وإمتاعه.

وعليه لا بد من اختيار معلمي اللغة العربية بسبب معرفتهم بقواعد اللغة العربية وذلك من أجل الحصول على نطق سليم أثناء التقديم للإذاعة.

تحديد المرحلة السِنيّة للتلاميذ ويقصد بها اختيار جمهور الأطفال بحيث تكون المواد متناسبة ليتم توجيهها للطلاب بما يتناسب وفئاتهم العمرية.

ضرورة العمل على التنويع ما بين الفنون الإذاعية من مثل استخدام الأخبار، الكلمات، الفقرات، الأحاديث واللقاءات.

إنَّ عملية ترك المواجهة والعلاج للمشكلات يساهم في انخفاض مستوى الدخل والعلاقة القائمة ما بين أجهزة الحكم المحلي والحكومة المركزية.

يساهم التلفزيون بتشجيع التلاميذ على تعلم كافة أنواع المهارات التعليمية والتي تساعدهم على حلّ المشاكل التي تواجههم خطوة بخطوة.

المذكرات اليومية: حيث تعتبر من أهم الوسائل التي يكون من الممكن استخدامها من أجل قياس حجم الجماهير الإعلامية في مختلف الوسائل.

تقوم بإتاحة فرص للمشاركة في عمليات التوجيه القومي العام والذي يهدف إلى رفع مستويات الجمهور سواء كانت فكرية أو حضارية أو اجتماعية.

لا بد من التركيز على أنَّ هذا الاستعمال الزائد للوسائل الإعلامية هو ما يجعل تراجع مدة جلوس الفرد مع الأسرة أو حتى الاصدقاء.

إمكانية الملاحظة: ويقصد بها الخاصية التي تكون فيها النتائج الحتمية الناتجة عن الأفكار المستحدثة مرئية لكافة الأفراد.

لا بد من أن تكون الموضوعات الثقافية متميزة بقوة الحضور والتي تكون مرتبطة بالعامل الذاتي.

ضرورة أن يمتلك المهارة التي تمكنه من استعمال كافة الأجهزة الإلكترونية الحديثة والمتطورة بحيث يتعامل معها بسهولة ويسر.

أنَّ الجمهور المثقف يكون في الغالب منحاز والذي تقوده إلى التعصب من مثل أن يكون منحاز إلى جهة مبدعة أو مدرسة معينة دون أخرى.

هيمنة ثقافة صناعة النجوم: بحيث تركز هذه الهيمنة على الأساليب غير الأخلاقية التي تتناولها الموضوعات الثقافية.

لا بد من أن يكون من خريجي شعب التلفزيون النوعي أو أقسام التلفزيون النوعي أو أن يكون من خريجي كلية التربية والتحق بالدراسات العليا.

ظهور مشكلات تتعلق بالزيادة السكانية بحيث تكون غير متناسبة بشكل طردي مع معدل زيادة الموارد وخاصة في الدول العربية النامية.

لا بد من التأكيد على حق الإنسان في أن يحصل على هذه الوسائل سواء كان غني أم فقير وسواء كان في المدن أو في الريف.

عدم معرفة ما هو مستقبل الخريجين المتخصصين في الإعلام التربوي بحيث يتصف هذا المستقبل بالغموض وعدم الوضوح.

توافر المعلومات: وعليه يعتبر من العناصر الرئيسية في التخطيط للتلفزيون النوعي ولذلك لا يوجد تخطيط دون معلومات

ضرورة التركيز على تصحيح الفهم الخاطئ للدور الحقيقي للأخبار وذلك من أجل نشر رسالة إعلامية بصدق وموضوعية.

وعليه يكون من الضروري أن يمتلك الثقافة الشخصية والتي يقصد بها المراحل والدورات التي مرَّ بها المذيع في تقديمه للتلفزيون النوعي.

لا بد من القيام بالاهتمام بمعرفة الآراء والرغبات بالإضافة إلى ميول المشاهدين من الجماهير بحيث يتم إعداد وإجراء بحوث المشاهدين.

ضرورة أن تتواجد خطة عامة مع أهمية التركيز على أن تنبثق منها خطط فرعية بحيث يكون التخطيط على مجموعة من المستويات المتنوعة.

ضرورة العمل على التنويع في البرامج بحيث تشغل كافة الأوقات المتاحة للجماهير من أجل تحقيق أكبر قدر من الاستفادة لدى كافة الجماهير.

فلقد تكون اللغة العامية، ذات فائدة في بعض المواقف، أي من الممكن استخدامها في مشهد ولكن ليس في كل المشاهد، كما قد يقوم الكاتب الإذاعي باستخدام مجموعة من الأمثال الشعبية والتعبيرية التي تتناسب والمشهد.

تمر الوسيلة الإعلامية بدورة حياة حيث كانت في البداية تستهدف نخب معينة من الجمهور، ومن ثمَّ أصبحت توجهه إلى الجمهور العام، بحيث تتسم الوسائل بالتفاعلية والتي تكمن ما بين الجمهور والوسيلة.