إن البلاء موكل بالمنطق
كل الأمم منذ أن دبّت خطاها على وجه البسيطة، امتلكت الموروث الثقافيّ الذي جعلها أن تنفرد عن غيرها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات.
كل الأمم منذ أن دبّت خطاها على وجه البسيطة، امتلكت الموروث الثقافيّ الذي جعلها أن تنفرد عن غيرها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات.
على الرغم من أن لكل شعب ثقافته الخاصة به، كما أنها ترتبط بمخزونها اللغوي الذي يعبر عن المواقف التي تمر عبر العصور والأزمنة، وقد تطورت لغة وآداب الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث إلى أحدث.
لكل شعب من شعوب الأرض ثقافته الخاصة به، والتي تميزه وتجعله يتفرد عن غيره، كما أن الشعوب ترتبط بمخزونها اللغوي الذي يعبر عن المواقف التي تمر عبر العصور والأزمنة، وقد تطورت لغة وآداب الإنسان من عصر إلى عصر.
لكل أمة من الأمم التي تدبّ بقدميها على سطح هذه البسيطة موروثها الثقافي الخاص بها الذي يميزها عن غيرها من الشعوب، وذلك الموروث يعبّر بدوره ويصور الكثير من الأحداث والمناسبات.
تُعتبر أمثال العرب من أكثر أساليب التعبير ذيوعًا وانتشارًا، ولعلها من أقدم الأساليب التي استند العرب عليها في توضيح المقصود، وتشبيه المعنى بآخر أكثر وضوحًا وتناسبًا.
كل أمة من الأمم تمتلك موروثها الخاصّ، والذي تتفرد به عن غيرها من الأمم، ولعل أهم ما أورثه العرب لبعضهم جيلًا يعقبه جيل هو الأمثال، وهي التي تُقال في واقعة ما تُعبر فيها عن الموقف بالقليل من الألفاظ.
الأمم التي تعيش على وجه البسيطة لها موروثًا ثقافيًّا يخصها ويجعلها تتفرد به عن غيرها، والذي بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية".
لا يوجد هناك أدنى شك أنّ للأمثال دورها الكبير في إبراز مدى فصاحة الشخص المتكلم أو الكاتب، وفي تمكينهما من أن يعبّرا ويبيّنا بعبارة موجزة عن الكثير الأفكار.
لكل أمة من الأمم على وجه هذه البسيطة الموروث الثقافي الذي يخصها ويميزها عن غيرها من الشعوب، وهذا الموروث بدوره يعبّر ويصور الكثير من الوقائع والمناسبات، والتي حصلت خلال التاريخ.
تمتلك الأمم التي تحيا على هذه البسيطة ثقافتها الخاصة بها، ولعل من أهم الموروثات الثقافية: الأمثال والحكم، والتي تعبّر بدورها وتصور الكثير من الأحداث والمناسبات، والتي حصلت خلال التاريخ.
كلّ أمم الأرض لها الموروث الثقافيّ الذي تتميز به عن غيرها، والذي يعبّر عن كثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة “الأمثال الشعبية” والحكم.
يقول علماء اللغة إن المثل ليس مجرد نوع من أنواع فنون الأدب الشعبية، إنما هو عمل كلامي يجذب ويجبر قوة معينة على التحرك، ويعتقد الشخص الذي يقول المثل أنه يؤثّر أعظم التأثير في مسار الأمور وسلوك الناس.
لا يوجد شك أنّ الأمثال لها دور كبير في إظهار مدى فصاحة الشخص المتكلم أوالكاتب، وفي تمكينهما من أن يعبّرا ويبيّنا بعبارة موجزة عن الكثير من الأفكار.
ما المثل إلا تعبير عفويّ عن المواقف أو الأحداث المختلفة، ويتّصف المثل بالإيجاز إلى حدّ البلاغة، وهو خلاصة لتجارب وحكم من سبق من أجيال، ومن أهم سمات وخصائص الأمثال البساطة في اللغة والعمق في المعاني.
تُعدّ الأمثال بشكل عام انعكاسًا حقيقيًّا للحوادث التي عايشها السابقون، حيث إنهم تمكنوا ببراعة وإتقان وإجادة للغة العربية
كثيرًا ما نتابع في حياتنا اليومية الكثير من قصص جحود ونكران الأبناء لوالديهم، فدور المسنين والشوارع مليئة بمئات الأهالي الذين تُركوا من قبل أبنائهم، ذلك أنهم اعتبروهم عبئا ثقيلًا عليهم.
قال بعض العلماء إنه لا يجب على الأديب أن يُقصر في معرفة الأمثال؛ ذلك أن الحاجة إليها ملحة وضرورية، لأن العرب لم يضعوا الأمثال إلا لأسباب جعلتها واجبة ووقائع اقتضتها.
تشترك معظم الشعوب على الرغم من اختلاف ثقافاتهم بضرب الأمثال في حوادث معينة، فكل شعب يمتلك موروثه الخاص من الأمثال التي تعبّر عن ثقافته وتعكس تاريخه وعاداته وتقاليده.
كما يُقال الحكمة ضالة المؤمن متى وجدها ينتفع بها، والله سبحانه يؤتيها من يشاء من الناس: قال تعالى: " ومن يؤتَ الحكمة فقد أوتى خيرًا كثيرًا "، والحكم والأمثال تحظى في تراثنا العربى بحظ وافر، وفيض غامر.
لقد شغف العرب منذ القدم، بالأمثال واهتدوا بأذواقهم الفطرية إلى ما فيها من أفكار فذّة، وجمال بلاغي، فميزوها على سائر الأحاديث، ورووها ونسبوها إلى الحكماء والعرَّافين وغيرهم.
يحاول الكثيرون أن يفسروا بعض الأمور دون دراية أو علم بحقيقتها، وهذا ليس إلا محاولة لادعاء العلم، أو الهروب من الاتهام بالجهل والفشل، كأن يُطلب من أحدهم أن يشرح مسألة فيفاجأ بأنه لا يعرف عنها شيئًا.
الرمضاء كما ورد في معاجم اللغة هي شدة الحرّ أو الأرض التي اشتدّ حرّها بسبب الشمس، وجذرها اللغوي "ر، م، ض"، ومن هنا جاءت تسمية "رمضان" بهذا الاسم، ويُقصد بالمستجير الذي يطلب العون والنجدة.
كعْب بن مامة الإيادي الذي ذهب قوله مثلًأ في الإيثار والتضحية، هو أبو دؤاد كعب بن مامة بن عمرو بن ثعلبة الإيادي، نسبة إلى قبيلة إياد، وقيل: "مامة" اسم أبيه واسم جده عمرو.
رغم التطور العلمي والتقني الذي صُنع بإبداع من العقل البشري، إلا أن هذا العقل أُحيط بكثير من الخرافات والأوهام التي صدقها الكثيرون لسنوات طويلة.
حاتم بن عبد الله بن سعد بن آل فاضل بن امرئ القيس بن عَديّ بن أخزم بن أبي أخزم هَزومة بن ربيعة بن جَرول بن ثُعل بن عمرو بن الغوث بن طَيء الطائي. ويُكنّى أبا سَفَّانة وأبا عَديّ.
قَصِير بن سَعد بن عَمرو اللَّخمِيّ، من قبيلة لَخْم العربيّة؛ والذي كان صاحِباً لِجَذِيمة بن مالك بن نَصْر الذي يقال له : جَذِيمة الأبْرَش؛ والذي كان مَلكاً على شرقِ الفُرات في العِراق، وكان هذا الرجل معروفاً عند العَرَبِ بقولِ الأمثالِ والحِكَم، حتى أصبَحت حِكَمهُ دارِجَةً على ألسِنة النّاس؛ وكانَ ذَكيَّاً وعنده الفَراسَة بِمَعرفةِ النّاس؛ وكان صَاحِب رَأي ودَهَاء.
كلّ الشّعوب تمتلك موروثات ثقافيّة تميّزها عن غيرها، وهي بدورها تعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التّاريخ، ولعلّ من أكثر أنواع التّراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
كلّ الشّعوب تمتلك موروثات ثقافيّة تميّزها عن غيرها، وهي بدورها تعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التّاريخ، ولعلّ من أكثر أنواع التّراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
ما الأمثال إلّا مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.
ما الأمثال إلّا مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.