قصة قصيدة لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي
لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي وللحب مالَم يبق مني وما بقي وما كنت ممن يدخل العشق قلبه
لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي وللحب مالَم يبق مني وما بقي وما كنت ممن يدخل العشق قلبه
أما عن مناسبة قصيدة "يا إخوتي إن الهوى قاتلي" فيروى بأن الشاعر أبو الشمقمق كان كثير المعارضة للشاعر أبو العتاهية، وسبب ذلك كثرة مخالطته للغلمان، وفي يوم قال له: هل تضع نفسك في مثل هذا الموضع.
طرقتك زائرة فحيّ خيالها بيضاء تخلط بالحياء دلالها قادت فؤادك فاستقاد ومثلها
يركب في السهام نصول تبر ويرمي للعدا كرما وجودا فللمرضى علاج من جراح
أما عن مناسبة قصيدة "إن الفاروق لم يردد كلابا" فيروى بأنه كان هنالك شابًا في فترة خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، واسم هذا الشاب كلاب بن أمية الكناني، وقد كان كلاب وحيد والديه.
أما عن مناسبة قصيدة "عفوا به عمهم وأخرج من" فيروى بان أمير الكرك أرناط، وهو أحد أمراء فرنسا، كان من أحد أخبث الأمراء الفرنسيين، وأسوأهم أخلاقًا، وأكثرهم نكثًا للوعود، واكثرهم قتلًا للمسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "أمنن علينا رسول الله في كرم" فيروى بأنه في يوم من الأيام، قدم إلى الرسول صل الله عليه وسلم وفد من هوازن، ودخلوا عليه وأخبروه بانهم قد اصابهم بلاء كثير.
أما عن مناسبة قصيدة "فمن يطلب لقاءك أو يرده" فيروى بأن الخليفة العباسي هارون الرشيد، كان أحد أشهر الخلفاء المسلمين، وكان من أكثرهم، فقد تم ذكرة في كتب التاريخ العربية بكثرة.
أما عن مناسبة قصيدة "تزال الأرض إما مت حقا" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل النابغة الذبياني إلى مجلس النعمان بن المنذر، وجلس معه.
أما عن قصة قصيدة "مغاني الشعب طيبا في المغاني" فيروى بأن أبو طيب المتنبي حينما قرر أن يترك ابن العميد، ويخرج قاصدًا شيراز، أتاه كتاب من الملك البويهي عضد الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "سرى همي وهم المرء يسري" فيروى بانه في يوم من الأيام وبينما كان الخليفة الأموي الوليد بن اليزيد بن عبد الملك بن مروان في مجلسه، ومن حوله وجهاء بني أميه.
أما عن مناسبة قصيدة "سليمى أزمعت بيننا" فيروى بأنه فيأيام التابعين كان هنالك رجل يقال له ابن عائشة، وقد اشتهر ابن عائشة بصوته الجميل، وفي يوم من الأيام قرر ابن عائشة أن يذهب إلى بيت الشاعر.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت وأبثثتها وجدي فبحت به" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرجت سكينة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب من بيتها في موكب، وكان معها جواري لها، وأخذ الموكب يسير في أنحاء مدينة البصرة.
أما عن مناشبة قصيدة "ما زلت أطوي الحي أسمع حسهم" فيروى بأن رجلًا من بني الرباب يقال له حباب قام بقتل رجل من بني كلب، فاجتمع قوم كلب على أن يدفع لهم الدية، ولكنه لم يكن يملكها.
أما عن مناسبة قصيدة "شكونا إلى أحبابنا طول ليلنا" فيروى بأن إسماعيل بن جامع السهمي وبينما هو في مكة المكرمة، ضاقت عليه الحياة، فقرر أن ينتقل منها، لعل حاله تتغير، فخرج من مكة.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا خالدا أعني سعيد بن خالد" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك بن مروان في مجلسه، وعنده وجوه بني امية.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الذي بعث النبي محمدا" فيروى بأن الشعراء وفدوا إلى الخليفة عمر بن عبد العزيز، عندما تولى الخلافة، ولكنه لم يستقبلهم، وبقوا على بابه أيامًا على هذه الحال.
أما عن مناسبة قصيدة "أمسى بمرو على التوفيق قد صفقت" فيروى بأنه عندما لاحظ الفضل بن يحيى البرمكي في عام مائة وخمس وسبعون للهجرة، وكان ذلك قبل أن يتوفي الخليفة العباسي هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "كفى حزنا أن تطعن الخيل بالقنا" فيروى بأن أبو محجن الثقفي كان من الأبطال قبل الإسلام وبعده، وكان من الشعراء الكريمين، ولكنه كان يكثر من الشراب.
أما عن مناسبة قصيدة "إني جعلت همومي ثم أنفاسي" فيروى بأنه كان هنالك شاب متعبد، جميل المظهر، حسن السيرة، فأحبته فتاة من أهل قومه، ولكنها لم تخبر أحدًا بحبها له.
أما عن مناسبة قصيدة "إني امرؤ لا يطبي نسبي" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان العباس بن الأحنف في مجلسه، وعنده عدد من الرجال، وكانوا يتبادلون أطراف الحديث.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عمر الخيرات والمكارم" فيروى بأنه في يوم قام دكين بن رجاء الفقيمي عمر بن عبد العزيز، وكان يومها والي المدينة، فأمر له بخمس عشرة ناقة، فأخذها ولكنه لم يستطع أن يبيعها كونها هدية من عمر.
أما عن مناسبة قصيدة "ونبئت أن أبا منذر" فيروى بأن الحارث الجفني ملك الغساسنة، كان في يوم متعكر الحال، مشغول البال، فخطر في باله الشاعر حسان بن ثابت.
أما عن مناسبة قصيدة "بلغا كندة الملوك جميعا" فيروى بأن قيسبة بن كلثوم الكندي توجه في سنة من السنين إلى الحج، وبينما هو في طريقه خرج له قوم من بني عامر.
أما عن مناسبة قصيدة "قد قيل ما قيل إن حقا وإن كذبا" فيروى بأن الربيع بن زياد كان من جلساء الملك النعمان بن المنذر، وقد اشتهر الربيع بكونه صاحب لسان فاحش، يكثر من السب واللعن.
أما عن مناسبة قصيدة "فلما أصبحوا صلوا وقاموا" فيروى بأنه عندما أصبح عبيد الله بن زياد واليًا على العراق، اشتد في طلب الخوارج، وكان قاسيًا مع كل من كان معارضًا له، ورفض أن يشفع لهم أي أحد.
أما عن مناسبة قصيدة "لله در زياد أيّما رجل" فيروى بأنه في يوم كتب معاوية بن أبي سفيان إلى زياد بن أبيه وهو الذي كان عاملًا عند الخليفة علي بن أبي طالب.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا لم أعد بالحلم مني عليكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام توجه معاوية بن أبي سفيان إلى الحج، وعندما وصل إلى مكة المكرمة، سأل عن امرأة من بني كنانة تدعى دارمية الحجونية.
أما عن مناسبة قصيدة "ﻫﻞ ﺗﺮﺍﻧﺎ ﻧﻠﺘﻘﻲ ﺃﻡ ﺃﻧﻬﺎ" فيروى بأن كمال السنانيري كان داعية من دعاة مصر، وفي يوم من الأيام سجن وحكم عليه بالإعدام وذلك لمعارضته نظام الحكم في مصر وقتها.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جالت الخيل في مأزق" فيروى بانه في يوم من الأيام وبعد أن قتل والد امرؤ القيس، أتاه جماعة من قبيلة بني أسد، وكان من بين الذين أتوا رجل يدعى قبيصة بن النعيم.