قصة السلطان المسحور
في إحدى الممالك العراقية القديمة يعيش السلطان المعتصم في قصره الكبير، وكان لدى هذا السلطان ملك عظيم، من أكثر الأشياء التي بحبّ
في إحدى الممالك العراقية القديمة يعيش السلطان المعتصم في قصره الكبير، وكان لدى هذا السلطان ملك عظيم، من أكثر الأشياء التي بحبّ
في إحدى المنازل يعيش كلبين مع بعضهما البعض واحد اسمه مارك والآخر اسمه بوبي، واحد من هؤلاء الكلاب كان لا يعيش بسعادة وهو الكلب مارك
في إحدى الغابات يعيش الثعلب شديد الجوع، كان هذا الثعلب يخرج كل يوم من الغابة بحثاً عن الطعام، ولكنّه كان لا يجده في أغلب الأحيان، ومن
في إحدى القرى القديمة يوجد كهف غامض؛ حيث كان كل ما يقترب من هذا الكهف يختفي نهائياً، ومن يذهب إليه لا يعود، يشعر أهل القرية جميعهم
في إحدى القرى يعيش رجل مع عائلته وأصدقائه، كان هذا الرجل يخرج كل يوم ويبحث عن عمل، وفي يوم من الأيام بينما كان الرجل يسير إذ وجد
الوحش لهم: أنا أشعر بأنّني سأفارق الحياة قريباً ولقد تركت لكم ثلاث نعجات ومنزلاً صغيراً، أوصيكم أن تتقاسموا تلك القسمة دون
بينما كانت سعاد تقوم بمساعدة والدها في أعمال الحديقة، إذ صادفت في طريقها صخرة صغيرة،سألت سعاد والدها عن تلك الصخرة؛ فقال لها: احملي
في إحدى البحيرات الصغيرة تعيش الضفدعة مع عائلتها، وكانت تلعب وتقفز مع صديقاتها كل يوم إمّا في البحيرة أو على البر، وبجوار البحيرة كان هنالك
في إحدى القرى تسكن امرأة عجوز في منزل صغير، ولديها ابنتين واحدة اسمها فاطمة والثانية اسمها زهرة، كان المنزل الذي تسكن به تلك العائلة
في إحدى المنازل يجلس العصفور أسيراً للقفص؛ حيث كان صاحب هذا المنزل قد اشترى هذا العصفور ووضعه في القفص كي يلعب به أولاده، وبينما
كان هنالك جمل اسمه جمول، وهو جمل سريع في الجري ومن الجمال النشيطة، وكان صاحبه دائماً ما يشاركه في سباقات الجمال، ولأنّه جمل
كان هنالك امرأة عجوز تعيش في المنزل لوحدها، تتصّف تلك العجوز بالبخل والطمع، حتّى أنّها كانت عندما تسمع صوت طرق باب منزلها
كان هنالك فتاة اسمها مونيا تبلغ من العمر عشرة أعوام، كانت مونيا تقضي عطلتها الصفية مع عائلتها، وفي يوم من الأيام جاءت مونيا وطلبت من والدها
كان هنالك فتاة جميلة واسمها فرح، كانت فرح فتاة مجتهدة وجميلة جدّاً، وعندما أكملت فرح دراستها الجامعية شعر والديها بالحزن الشديد
كان هنالك في الزمن القديم بلادجميلة جدّاً، وكانت تلك البلاد مليئة بالأشجار والأزهار، وتمتاز بطقس جميل ورائع، وحتّى سكّان تلك البلاد
يحكى أن هناك رجل يدعى جحا، فجحا رجلاً واسع الحكمة والذكاء، يستطيع أن يخرج من أي موقف يتعرض إليه بحيلة قوية، فله العديد من القصص والحكايات الظريفة والمسلية ومن تلك القصص قصة جحا يعمل بالأمر.
جحا من الشخصيات المهمة في الأدب العربي، فلقصصه وحكاياته أثر كبير في طرائفنا الأدبية، فكما قلنا مسبقاً أن جحا من الشخصيات التاريخية الحقيقية التي تعيش معنا في كل زمان، فله العديد من القصص والحكايات المسلية والمضحكة التي تنتهي بعبرة أو حكمة نأخذ بها، ومن أجمل قصص جحا قصة جحا يُجَوّع نفسه.
مَن منا لا يحب الضحك والمرح؟ ومَن منا لا يحب التسلية والفكاهة؟ فالضحك شيء في غاية الأهمية فهو يزيل الهم ويفرح القلب، فالسبل للوصول إلى الضحك كثيرة، فكل ما علينا هو أن نقرأ الطرائف الأدبية المسلية ومن هذه الطرائف طرائف جحا، فله العديد من القصص والحكايات التي تثلج القلب ومن هذه القصص قصة جحا فارس الفرسان.
إن الأدب العربي يعجّ بالقصص والحكايات الظريفة والمضحكة، فمنها ما يتحدث عن حكمة، ومنها الآخر ما يتحدث عن قصص أشخاص وحكاياتهم بطريقة مسلية ومضحكة ترسم البسمة على وجوهنا، ومن هذه القصص قصص جحا الظريفة، فله العديد من الحكايات والطرائف الأدبية، ومن أجمل قصصه المسلية قصة جحا والجدي الثمين.
إن الطرائف الأدبية من أجمل قصص الأدب العربي القديم، فهناك عدة كتب في الأدب العربي تتناول الكثير من القصص والحكايات الممتعة والظريفة، ومن هذه الكتب والقصص قصص جحا المضحكة والمسلية، فمَن منا لا يبتسم عند سماعه أو قراءته لقصة من قصص جحا الظريفة، فقصصه لطالما تحمل في طياتها العبر والحكم، ومن أجمل قصص جحا قصته مع الرجل سيء الحال.
هناك العديد من القصص والحكايات المضحكة والمسلية، فالقصص المضحكة ترسم البسمة على وجه كل من يقرؤها، فالأدب العربي مليء بالطرائف الأدبية التي تحمل في طياتها الحكم والعبر، فمَن منا لا يحب المرح والتسلية؟ ومَن منا لا يستمتع بقراءتها؟ ومن إحدى القصص المضحكة والمسلية قصة عشرة دولارات مقابل مئة دولار.
هناك الكثير من القصص التي ذكرها لنا تراثنا العربي، ومن هذه القصص قصة أبو العباس السفاح مع اليمني والحجازي، فما أحداث هذا القصة؟ وما هي قصة هذان الرجلان؟!
سوف نروي لكم اليوم قصة من القصص التي ذكرها لنا الجاحظ في كتاب البخلاء، فكتابه لا يخلو من الطرائف الأدبية المسلية المليئة بالعبر والدروس التي نستفد منها في جميع مجالات حياتنا، فروى لنا الجاحظ قصة بخل تمام بن جعفر، فما قصة ذلك الرجل؟
هناك الكثير من القصص المضحكة والممتعة التي تحمل في طياتها العبرة والحكمة، فالأدب العربي يحتوي على الكثير من القصص والحكايات المسلية ومن هذه القصص قصة العمة صفية ومنزل الفئران.
هناك العديد من الطرائف الأدبية المضحكة والمسلية، فالأدب العربي مليء بالقصص المضحكة والمسلية التي تبعث في القلب البهجة والسرور، وترسم البسمة على وجوهنا، ومن إحدى القصص المسلية قصة الحارس المحتال والجائزة.
هناك العديد من القصص والطرائف الأدبية المضحكة، ومن هذه القصص قصص جحا، وواحدة من أشهر قصصه قصته مع الحمار الذي يقرأ، فكيف لحمار أن يقرأ؟ وما أحداث تلك القصة؟
كان لجحا مع كل ما يمر به في الحياة من أشخاص وحيوانات وحتى الطعام قصص شيقة، وسنحكي في هذا المقال عن قصة جحا مع اللحم وحيلة قامت بها زوجته المعروفة بمكرها ودهائها.
تتنوّع قصص جحا الشخصية التاريخية الأسطورية، فقصصه تناولت أغلب المواضيع والأماكن وتعدّدت كذلك شخصيات القصة، وكانت أغلب الشخصيات التي تدخل بقصص جحا هي
لجحا قصص وحكايات كثيرة، ومن سلسلة هذه القصص هي قصصه مع زوجته، والتي كانت تتصّف غالباً بصفات جحا ممّا تمتلكه من مكر ودهاء، وسنحكي في هذه القصة عن حيلة
في إحدى الغابات كانت تعيش القردة بسعادة؛ حيث كانت تتأرجح على أغصان الأشجار وتقفز وتلعب وتصفّق، هذه القردة تتشابه مع الإنسان بالأيدي والأرجل الطويلة