قصة البحر الحزين
بدأ فصل الصيف وبدأت الإجازة السنوية، استعدّ فارس ودانا لرحلة جميلة وطويلة إلى البحر؛ فهي من أكثر الأشياء التي كانوا يحبّونها وهي الذهاب
بدأ فصل الصيف وبدأت الإجازة السنوية، استعدّ فارس ودانا لرحلة جميلة وطويلة إلى البحر؛ فهي من أكثر الأشياء التي كانوا يحبّونها وهي الذهاب
في إحدى المرّات كانت هديل تجلس مع جدّتها في الغرفة، وكانت هديل تمتلك هواية الرسم، كانت الجدّة تحب دائماً أن تنظر لهديل وهي تقوم
في صباح أحد الأيام جاءت قمر إلى سرير والدها النائم، وبدأت توقظه وتربّت على ظهره ورأسه بيديها الناعمتين بكل هدوء، ظلّت قمر توقظ والدها
بينما كان يسير عامر بدرّاحته في إحدى الحدائق، إذ سمع صوت صفير جميل يصدر من خلف إحدى الشجيرات، وعندما اقترب وجد رجل عجوز يجلس
في إحدى الأزمان القديمة حيث يعيش الناس بإحدى الممالك القديمة، كان الجميع يعيش بأمان وسلام، وكانت أجواء تلك المملكة تسودها السلام
كان هنالك رجل يسكن في إحدى القرى الصغيرة التي كانت تمتلئ بالحيوانات الأليفة، وفي يوم من الأيام بينما كان الرجل يسير في طريقه
في أحد الشوارع والممرّات الضيقة يقف طفل صغير وكان يبحث عن أي سيارة لتقف له، وبينما هو كذلك إذ جاءت سيارة كان يقودها صاحبها الذي
سمر فتاة جميلة ومهذّبة، في ذات ليلة كانت سمر تجلس بجانب نافذة شرفتها وتتأمّل السماء الجميلة، وفجأةً شعرت سمر وكأنّها رأت شيء غريب
يحكى أنّه في الزمان القديم جدّاً كان شكل اليوم يبدو مريباً؛ حيث لم يكن هنالك نهار وليل، بل كان اليوم كلّه يبدو كما هو، حتّى المخلوقات التي
كانت سارة تسكن مع عائلتها ويسكن معهم الجد، تتصّف سارة بالفضول الكبير؛ فهي تحب تفتيش كل الأماكن، ومعرفة كل شيء، وفي يوم من الأيام
كانت عائلة العم فرحان تجلس في المنزل بجانب المدفأة، وتنتظر هطول الثلوج في فصل الشتاء بكل لهفة وشوق، وعندما حان موعد تساقط
منار فتاة تحب ارتداء القبعات كثيراً، وفي يوم من الأيام خرجت منار من المنزل وكانت تلبس قبعة ذات ريش فوق رأسها، وبينما كانت منار تسير في
في إحدى القرى المجاورة كان هنالك شاب لديه طباع مختلفة وغريبة بعض الشيء، وفي نفس القرية تسكن فتاة جميلة بالإضافة إلى أنّها تعرف
كان هنالك رجل اسمه خالد يسكن بجانب جاره سعيد، اشترى خالد في يوم من الأيام بستان جميل، وبنى بداخله منزل جميل، كان سعيد
في إحدى القرى يسكن مازن في كوخ بسيط جدّاً، وكان يكاد يجد قوت يومه؛ حيث كان الكوخ الذي يسكن به آيلاً للسقوط، وكان دائماً يلبس
رامي ولد في الصف الخامس ويحب رامي كرة القدم كثيراً، كان يلعب رامي هذه الرياضة في المدرسة وكان يشترك بفرق المنافسة ودائماً يأخذ
في إحدى الجزر البعيدة النائية تسكن أميرة جميلة واسمها الأميرة هيلين، كانت قصة سكن الأميرة هيلين في هذه الجزيرة مجهولة من قبل
كان هنالك فتاة جميلة وطيبة اسمها ريما، تعمل ريما في مزرعة والدها وتساعده بحلب الأبقار، وكانت تمتلك دلوان كبيران تقوم كل يوم بحلب
في إحدى القرى يعيش الطبيب سليم، وكان لدى سليم جار اسمه علي، وفي يوم من الأيام ذهب علي لجاره الطبيب وقال له: أنا أريد أن أعمل
كان هنالك معلّمة تحب أن تعلّم طلّابها الكثير من الأخلاق الفاضلة، وفي يوم من الأيّام قرّرت المعلّمة ان تقوم بعمل اختبار بسيط لطلّابها وطلبت
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات بسلام وأمان، وكان هنالك عائلة الأرانب التي تسكن بجانب البحيرة التي تعيش بها مختلف أنواع الطيور
في الأزمان القديمة كان هنالك رجل لديه أرض و يعمل كمزارع بسيط، ولكن هذا المزارع لم يكن مهتمّاً بأمور الفلاحة والزراعة فقط، بل كان يحب القراءة
كان هنالك عائلة البط التي تعيش مع بعصها البعض بسلام وأمان، كانت العائلة مكوّنة من ست بطّات صغيرات مع الأم، وكانت الأم قد قامت بتربية
تعيش عائلة يحيى وزوجته وأولاده ووالده ووالدته معهم بسعادة، وكان من عادة هذه العائلة السعيدة أن تقدّم لنفسها وعوداً من قبل كل فرد
خالد ولد عمره عشر سنوات، وهو ولد طيب القلب وودود مع الجميع، كانت معلّمة خالد تحبّه كثيراً ودائماً ما تعلّم طلّابها عن الإحسان وأهمية مساعدة
في إحدى الغابات الصغير تسكن البطة الطيبة واسمها موزي مع صغارها، وفي يوم من الأيام شعرت البطة موزي بالجوع والبرد؛ فقرّرت أن تجتهد
في إحدى الأزمان القديمة تسكن أم لديها ابنتين وهما ماريا وإيزابيل، كانت ماريا فتاة كسولة وقبيحة الشكل على العكس من أختها إيزابيل التي كانت
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات جميعها بسلام، ولم يكن هنالك أي فرق بين صغير وكبير، أليف أو مفترس، وكان في الغابة شجرة كبيرة جدّاً تقطن
آدم هو فتى في السابعة من عمره، كان آدم فتى كثير التساؤلات وكثير الفضول، يحب أن يسأل عن كل شيء من حوله، ولكن آدم كان لا يحب
في أحد الصحاري الكبيرة يوجد هنالك وردة جوري ذات ألون باهية وجميلة، ولكن هذه الوردة كانت مغرورة بنفسها دائماً، إذ أنّها الوردة الوحيدة