قصة القطة والحليب
بينما كانت الأم تعمل في المطبخ، وكانت تعدّ الحليب الساخن لأبنائها لحين عودتهم من المدرسة، سمعت الأم صوت طرق الباب؛ فذهبت لترى من الطارق، في تلك الأثناء
بينما كانت الأم تعمل في المطبخ، وكانت تعدّ الحليب الساخن لأبنائها لحين عودتهم من المدرسة، سمعت الأم صوت طرق الباب؛ فذهبت لترى من الطارق، في تلك الأثناء
في أحد الأزمان كان هنالك فتاة واسمها ميلا، تعيش ميلا في مملكة كبيرة تحكمها ملكة تسمّى كايلي، كان لميلا صديقة مقرّبة واسمها لوسي، ميلا كانت تحب أجدادها
كان هنالك سنجب يسكن الغابة، عاش هذا السنجب مدّة طويلة من دون مأوى ينتقل من مكان إلى آخر، انتظر حتى أصبح هذا السنجب كبيراً وجاء فصل الشتاء، وأخيراً أصبح
كان هنالك طفل صغير في صف البستان يعيش مع والده واسمه ماجد، كان ماجد يحب اللعب كثيراً وخاصةً اللعب بالسيارات، في يوم من الأيام طلب ماجد من أبيه سيارة صغيرة
في إحدى حدائق الحيوانات جائت عائلة من أجل زيارة تلك الحديقة، والاستمتاع بالحيوانات الجميلة التي تعيش بها، قضت هذه العائلة يوماً جميلة في هذه الحديقة
قرب إحدى البحيرات الصغيرة كان هنالك بطة ذو لون أبيض جميل تسبح في البحيرة، كان منظر ريش تلك البطة الأبيض ملفتاً للغاية وهو يسطع مع أشعّة الشمس اللامعة
في غابة الحيوانات يعيش أسد الغابة مع باقي الحيوانات بسعادة وأمان؛ حيث تتعاون الحيوانات مع بعضها البعض، ويساعد الكبير الصغير ويحن القويّ على الضعيف، وكانت الحيوانات
كان هنالك مملكة في مكان بعيد، داخل هذه المملكة يوجد نهر يعيش عليه البجع ذو اللون الذهبي، وكان يعيش بذلك النهر بسعادة، ولكن أكثر وقته كان يجلس على حافة النهر
في أحد الملاعب كان سامي يلعب كرة القدم مع أصدقائه، وبينما هو ينتظر تمرير الكرة من فريقه الخصم إذ بدأت الأمطار بالهطول، كان سامي يركض نحو الكرة فانزلق على الأرض
داخل المدرسة وعلى أدراج الطلاب كان أحدهم يمسك بورقة زميله وينادي على المعلّم: يا أستاذي، يا أستاذي تعال وانظر ماذا يكتب زميلي هذا على الورقة، إنّه يقوم بكتابة كلمات
كان هنالك شيخ كريم وطيب القلب، يمتلك هذا الشيخ أرض كبيرة وواسعة وخصبة جدّاً؛ حيث كان قد زرع بها هذا الشيخ العديد من أنواع الفواكه والخضروات المختلفة، وعلى الرغم من هذه الأرض
سوزان تحب جدّتها كثيراً، وفي يوم من الأيّام شعرت سوزان بأنّها مشتاقة لجدّتها فقالت لها: تعالي يا جدّتي لزيارتنا فأنا قد اشتقت لكِ كثيراً، ردّت عليها الجدّة: بالطبع سآتي
في إحدى القرى تسكن الأم والأب مع ابنتهم الصغيرة، كانت هذه العائلة تعيش في حالة متوسطّة بالكاد تحصل على قوت يومها، في يوم من الأيّام جائت الفتاة لأمّها لتطلب
كان هنالك رجل يعمل بحياكة الملابس واسمه هادي، أمضى هادي سنوات طويلة في حياكة الملابس حتّى أصبحت الإبرة التي يستخدمها في الحياكة قديمة كثيراً، وفي يوم من الأيام
كان هنالك خروف يعيش مع أصدقائه الخراف في الغابة واسمه كولومبو، كان هذا الخروف لديه عادة سيئّة؛ حيث كان يلقي بنفسه في أي مكان، ولا يهتم بنظافة جسمه
في يوم من الأيّام جاء القط سمسم إلى أمّه وقال لها: أريد الخروج يا أمي، نظرت له أمّه وقالت: حسناً يا بني ولكن عليك أن تكون حذراً؛ فالجو بارداً في الخارج، قال لها سمسم
كان هنالك عائلة من القطط الأم والأب والقط الصغير لولو وأخيه لوسي، كانت هذه العائلة قد اعتادت أن تقضي إجازتها كل صيف عند شاطئ البحر المجاور للجزيرة
بينما كان الثعلب يسير في الغابة إذ رأى الدب يجلس تحت إحدى الأشجار الكبيرة، كانت الحيرة تبدو على وجه الدب وهو يجلس ويتمتم ويقول: أنا هو الدب، نعم أنا الدب
في إحدى الغابات يعيش الثعلب العجوز الذي كان يشعر بالجوع دائماً، ولكنّه لا يقوى كثيراً على الحركة؛ لذلك كان يراقب قن الدجاج الذي كان يحرسه الكلب
مازن طفل في الحادية عشرة من عمره، كان في يوم من الأيام في المدرسة مع أخوه خالد الشقي، ركض خالد وقام بأخذ حقيبة أخوه مازن وآلة لعبة الكلاركيت
سوزان ودانا أختان جميلتان وهم صديقتان كذلك؛ حيث دائماً يلعبان سويّةً، من أكثر الألعاب التي يحبّان اللعب بها هي اللعب بالدمى، لدى سوزان دمية جميلة لديها
في إحدى القرى يسكن ديك جميل الشكل ولديه ريش ملوّن يلفت الأنظار، كانت مهمّة هذا الديك هو إيقاظه لأهل القرية والحيوانات جميعها باكراً كل صباح، وكان
يحكى زياد قصّته الغريبة مع اختفاء المصابيح، ففي إحدى الليالي تم فقدان جميع المصابيح في القرية، وامتلأ الظلام الدامس في جميع المنازل؛ الأمر الذي سبّب الخوف
أحمد ومازن صديقين في المدرسة، وبينما كانا يجلسان في باحة المدرسة في إحدى الأيام ويتحدّثان مع بعضهما البعض في وقت الراحة، إذ جاء ولد صغير في الصف
كان هنالك عائلة من القطط تسكن مع بعضها البعض بسعادة، جميع القطط ليها فرو بلون الأسود، ما عدا قط واحد كان لديه فرو لونه أبيض، كان هذا القط
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم والأبناء ويسكن معهم والد الأب في نفس المنزل، كانت هذه الأم لديها الكثير من المهام المنزلية للقيام بها، وفي يوم من
في إحدى القرى كان هنالك فلاح يعمل في أرض لرجل بخيل جدّاً؛ حيث أمضى الفلاح العمل لوقت طويل دون أي أجر أو مقابل، بالرغم من عمله المجهد
في إحدى الغابات الجميلة تسكن الحيوانات في سعادة؛ حيث كانت الغابة مليئة بالأشجار الخضراء الجميلة والطقس جميل، تستيقظ جميع الحيوانات كل يوم في
كان هنالك عائلة رائعة من القطط يلعبون سويةً، كانت الأم تلعب مع ابنها القط ماوي بالكرة، ترميه له الكرة مرّة ويرمي هو لها الكرة في المرّة الثانية، عندما أكملوا اللعب
فوق أحد الأشجار الطويلة تعيش الطيور وصغارها، وعندما جاء فصل الشتاء حان موعد بناء العش الجديد؛ لذلك اجتمعت الأم مع صغارها وقالت لهم: لقد حان الوقت لبناء عش