قصيدة Carrion Comfort
;Not, I’ll not, carrion comfort, Despair, not feast on thee Not untwist — slack they may be — these last strands of man ;In me ór, most weary, cry I can no more. I can .Can something, hope, wish day come, not choose not to be
;Not, I’ll not, carrion comfort, Despair, not feast on thee Not untwist — slack they may be — these last strands of man ;In me ór, most weary, cry I can no more. I can .Can something, hope, wish day come, not choose not to be
,The cricket sang ,And set the sun ,And workmen finished, one by one .Their seam the day upon
The Bustle in a House The Morning after Death Is solemnest of industries –Enacted opon Earth
That it will never come again .Is what makes life so sweet Believing what we don’t believe .Does not exhilarate
–To fight aloud, is very brave But gallanter, I know Who charge within the bosom –The Cavalry of Woe
في إحدى الأزمان القديمة يسكن طبيب اسمه ماهر مع أخواته الأربعة، كانت أخته الكبرى متزوّجة وتسكن مع زوجها وأولادها، وكان
كان هنالك رجلان يعملان في مهنة الصيد وهما عادل وسمير، كان عادل وسمير يذهبان كل يوم إلى الصيد ويتقابلان عند حافّة النهر، وفي يوم
في إحدى الغابات يعيش الثعلب في منزله، وفي يوم من الأيام المشمسة وكان الثعلب يجلس في باب منزله إذ سمع صوت هاتفه يرنّ،
مراد هو شاب يبلغ من العمر الخامسة والثلاثون من عمره، كان مراد يبحث عن عمل، وهو يسكن مع عائلته في منزل واحد، وفي يوم من الأيام
,There’s been a Death, in the Opposite House —As lately as Today I know it, by the numb look —Such Houses have — alway
There is no Frigate like a Book ,To take us Lands away Nor any Coursers like a Page –Of prancing Poetry
—There is a pain—so utter —It swallows substance up —Then covers the Abyss with Trance
—The Trees like Tassels — hit — and swung There seemed to rise a Tune From Miniature Creatures —Accompanying the Sun
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشعور بالحنين والحماقة التي يرتكبها العديد من الأشخاص في محاولة منهم للعودة واستعادة أمجاد الماضي، كما تطرق الكاتب في مضمون الرواية إلى السهولة التي يتم بها خنق وموت أحلام الشباب وطموحاتهم.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية في إحدى الشقق السكنية التي تعود ملكيتها لأحد الشخصيات الرئيسية في الرواية وهو رجل يدعى جوردون، وهو شخص يعمل في مهنة الفن التشكيلي، حيث كان يعتبر من الأشخاص النحاتين المتفانين في العمل، كما أنه كان يوصف بأنه إنسان كتوم للغاية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية باستخدام التصريف الثالث للفعل مع مجموعة من الأحداث التي تتميز بخاصية الرجوع للزمن الماضي في بعض الوقائع التي تتعلق بحياة شخص يدعى سيمون بوليفار، حيث بدأت رحلته في منتصف القرن الثامن عشر في مدينة سانتا في دي بوجوتا.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول إحدى القصص التي ترودت على مسامع الشخصية الرئيسية وهو شخص يدعى إسحاق مكاسين، وقد كانت تلك القصة قد سمعها من ابن عمه الأكبر والذي يدعى مكاسين إدموند، وقد كانت تتعلق بمجموعة من الأحداث التي وقعت قبل موعد ولادة إسحق.
كان سامر الأخ الأكبر لمروان الذي يبلغ من العمر خمسة سنوات، وفي يوم من الأيام قامت والدتهما بصنع الكعك اللذيذ لهما، كان مروان يحب أكل
في إحدى الغابات تسكن الحيوانات جميعها بسعادة، فتأكل وتلعب وتقفز وتنام، كان هنالك حيوان وحيد في تلك الغابة لا يشعر بالسعادة
يمكن تعريف الفعل (hose) من خلال معنى الاسم المفرد، خرطوم، وخراطيم كاسم جمع، وهو أنبوب مرن لنقل المياه، يستخدم بشكل رئيسي في سقاية المحطات وفي مكافحة الحرائق؛ خرطوم الرش، ومن مرادفات هذا المعنى كلمات مثل: أنبوب، قناة، مجرى، خط انابيب، سيفون، وخط مائي.
يعود تاريخ تطور الفعل (hose) من اللغة الإنجليزية القديمة، من أصل جرماني؛ ذات صلة بمعنى الجورب، بنطلون ضيق، أو خرطوم المياه. والكلمة في الأصل مفرد، حيث يشير المصطلح فيها إلى معنى غطاء للساق، بما في ذلك أحيانًا القدم ولكن في بعض الأحيان يصل إلى الكاحل فقط.
في مقلمة أحمد الطالب المجتهد دار حوار بين قلم الرصاص والممحاة، سلّمت الممحاة على القلم في يوم من الأيام وقالت له: كيف حالك يا صديقي.
في إحدى المدن تسكن لبنى التي تبلغ من العمر ثلاثة عشر سنة، تعيش لبنى حياة طبيعية جدّاً؛ حيث تذهب إلى المدرسة كل يوم
يمكن تعريف الفعل (horn) من خلال الاسم، بوق كاسم مفرد، أبواق وقرون كاسم جمع، وهو ناتج صلب دائم، غالبًا ما يكون منحنيًا ومدببًا، يوجد في أزواج على رؤوس الماشية والأغنام والماعز والزرافات وما إلى ذلك
–The Soul has Bandaged moments –When too appalled to stir She feels some ghastly Fright come up –And stop to look at her
The rainbow never tells me ,That gust and storm are by Yet is she more convincing .Than Philosophy
The heart asks pleasure – first -And then, excuse from pain And then, those little anodynes ;That deaden suffering
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لها لما أتتني تدلني" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان أبو نواس جالسًا في مجلسه، دخلت عليه إحدى نساء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "نذر الناس يوم برئك صوما" فيروى بأن في يوم من الأيام مرض أمير قوم مرضًا شديدًا، وكان هذا الأمير محبوبًا بين جميع أهل قومه، فقد كان هذا الأمير سندًا لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أوقد فإن الليل ليل قر" فيروى بأن أكرم العرب في العصر الجاهلي كانوا ثلاثة من الرجال وهم: حاتم بن عبد الله بن سعد الطائي، وهرم بن سنان المري.