ما هي الدورة العامة للمياه؟
من المعروف بأن الماء يظهر بحالاته الثلاث في درجة الحرارة الجوية، الحالة الصلبة وهو الثلج، الحالة السائلة هو الماء، الحالة الغازية وهو بخار الماء.
من المعروف بأن الماء يظهر بحالاته الثلاث في درجة الحرارة الجوية، الحالة الصلبة وهو الثلج، الحالة السائلة هو الماء، الحالة الغازية وهو بخار الماء.
توجد في الجبال رياح محلية أخرى هي ألفوهن أو الشنوك. وإن حقيقة هذا النوع من الرياح يعتمد على حقيقة إن الرياح تفقد الطاقة بالارتفاع.
إن ما يهمنا في دراسة المناخ هو كيف يتم قياس عناصر المناخ في طبقة التربوسفير بشكل عام وفي الهواء الذي يجاور لسطح الأرض بشكل خاص.
هناك علاقة كبيرة جداً بين صحة الإنسان وحالة الجو والمناخ، فقد تبين مثلاً بأن بعض أنواع المناخ يعمل على انتشار أمراض معينة.
إن المناخ يتدخل في التخطيط العمراني الحديث من بعض النواحي، ذلك مثل اختيار المناطق الصناعية والمناطق الترفيهية والمناطق السكنية.
كانت دراسة المناخ والأحوال الجوية مهمة جداً من أجل الزراعة، فإن تأثير المناخ على الصناعة أقل من تأثيره على الزراعة.
إن الرياح الموسمية لو كانت نتيجة التسخين فقط فمن المفروض أن تكون مواعيد تقدمها وانسحابها دقيقة جداً، ولكن يلاحظ أن مواعيد التقدم والانسحاب تتأخر أو تتقدم في مواعيدها عدة أسابيع، ومن خلال الدراسات في هذا المجال تبين أن تقدمها يتأثر كثيراً بموقع التيار النفاث شبه المداري.
مناخ مختلف عن المناخات المدارية من حيث تدرج الحرارة فيه، وهو المناخ المثالي من وجهة النظر الموسمية، ويعتمد على هبوب الرياح الموسمية التي تهب في الفصل الواحد من اتجاه معاكس للاتجاه التي تهب منه في الفصل الآخر.
تتحرك الأعاصير المدارية شرقاً، وقد تعبر دائرة العرض 20 درجة حيث يكون الماء أبرد وعندها يُسمَّى الإعصار بإعصار فوق المداري (Extratropical cyclone).
من الظواهر الأخرى المؤثرة على الطقس في العروض المدارية هي الأعاصير المدارية. لها تسميات عدة ففي أمريكا الشمالية تُسمَّى (Hurricane).
نظرية تراخي وخمول الرياح التجارية: الرياح التجارية في غرب أمريكا الجنوبية لا تهب بنفس القوة دائماً، وإنما هناك فترات تضعف فيها قوة هذه الرياح.
من ظواهر الطقس في المناطق الاستوائية النينو. وهي ظاهرة استوائية قديمة جديدة، فقدمها يعود إلى القرن التاسع عشر عندما استوطن الأسبان في بيرو.
من غير المعقول أن تكون جميع أمطار المنطقة الاستوائية تصاعدية، بل إن هناك شكوك كبيرة تشير إلى نوع من المظاهر الطقسية.
العروض الدنيا هي العروض المحصورة بين دائرتي مدار السرطان ومدار الجدي 23.5◌ْ شمالاً إلى 23٫5 ◌ْ جنوباً مروراً بخط الاستواء.
التيارات البحرية هي حركة الماء داخل الما وهي عملية نقل مياه دافئة إلى المناطق الباردة وبنفس الوقت نقل مياه باردة إلى المناطق الحارة.
إن المقصود بالتيارات البحرية حركة الماء داخل الماء. حيث أن الماء يتحرك ضمن البحار والمحيطات بفعل اختلاف التسخين أو درجة الملوحة أو نتيجة دفع الهواء له.
يتوسع نطاق الكتل القطبية على حساب الكتل المدارية في نصف الكرة الشمالي وذلك لانتقال الشمس إلى نصف الكرة الجنوبي.
يهدف التوزيع الجغرافي للكتل الهوائية إلى تحديد مواقع نشوء وتأثير الكتل الهوائية المختلفة. فالكتل الهوائية تنشأ ثم تتحرك بعد ذلك إلى مناطق أخرى.
للكل كتلة هوائية صفاتها الخاصة بها، وقد تختلف نفس الكتلة في صفاتها بين الصيف والشتاء. ويلاحظ إن الكتلة الهوائية المدارية القارية أكثر حرارة من الكتلة المدارية البحرية.
الكتل الهوائية هي عبارة عن جسم ضخم من الهواء يستقر فوق منطقة المصدر لفترة أكثر من ثلاثة أيام فيأخذ صفات المنطقة التي استقر فوقها.
يقصد بالتباين السنوي للتساقط هو اختلاف كمية التساقط بين سنة وأخرى على منطقة معينة. فالأرقام التي تعبر عن كمية التساقط في منطقة معينة هي غالباً معدلات التساقط.
التوزيع السنوي للتساقط في العالم لا يخرج مطلقاً عن العوامل المؤثرة في توزيعه. توضح التوزيع الجغرافي السنوي للتساقط.
يتم دراسة التوزيع الجغرافي للتساقط في فصلي الصيف والشتاء، حيث إنه من الطبيعي أن يغزر تساقط الأمطار في فصل الصيف.
إن المقصود باستقرار الكتل الهوائية هو خلوها من اضطرابات جوية ويتم وصفها في هذه الحالة بأنها مستقرة،
إن قياس سرعة الرياح يتم عن طريق جهاز الأنيومتر، حث يتم حسابها بالعقدة في الساعة والعقدة تتبع ما يُسمَّى بالميل البحري.
إن الرياح هي الحركة الطبيعية للهواء سواء كانت بطيئة أو سريعة، حيث أن العامل الرئيسي لهبوب الرياح هو اختلاف الضغط الجوي من مكان إلى آخر.
إن الضغط الجوي هو عنصر من عناصر المناخ، كما يوجد لها نطاقات مختلفة، حيث يطرأ عليها تغيرات فعلية بسبب تأثير الماء واليابس.
لو كان سطح الكرة الأرضية كله ماء أو كان كله يابساً في منسوب سطح البحر لبقي توزيع نطاقات الضغط الجوي العامة ماشياً بشكل منتظم مع دوائر العرض.
إذا صرفنا النظر عن اختلاف الضغط الجوي على سطح االكرة الأرضية من مكان إلى آخر ومن فصل إلى آخر؛ وذلك لأن الماء يختلط باليابس وتأثير الإشعاع الشمسي يختلف على كل منهما
بينما يتناقص الضغط الجوي بشكل منتظم في توزيعه الرأسي فإن توزيع الأفقي يخضع لعدد من العوامل التي تؤدي إلى تباينه من مكان إلى آخر وإلى تغيره من وقت إلى آخر.