ما هي طريقة جذب الأفراد بواسطة الجماعة في علم الاجتماع الرياضي؟
إن طريقة الجماعة الرياضية في جذب الأفراد المهملين اجتماعياً ورياضياً للانتماء إلى المدرسة الرياضية للاطفال والشباب التي تتبع لكلية التربية الرياضية.
إن طريقة الجماعة الرياضية في جذب الأفراد المهملين اجتماعياً ورياضياً للانتماء إلى المدرسة الرياضية للاطفال والشباب التي تتبع لكلية التربية الرياضية.
الانتقال الاجتماعي في علم االاجتماع الرياضي يشير إلى انتقال الفرد الرياضي من طبقة اجتماعية إلى طبقة اجتماعية أخرى في المجتمع.
ن الرياضة تؤدي دوراً كبيراً في مفردات التراث الحضاري والاجتماعي والإنساني، حيث أنها واحدة من حالات التراث الذي ينتقل من جيل إلى جيل ثاني عن طريق النشاطات.
تتميز الرعاية الاجتماعية الرياضية بأنها تخضع للتنظيم الرسمي، حيث أنها تعتبر نوعاً مختلفاً من المساعدة الرياضية.
إن المؤشرات الواضحة لأنشطة الرياضية في الأنظمة الرأسمالية تتركز حول عدة أمور أهما (تنمية اللياقة العامة للفرد الرياضي والعمل على تطويرها وتحسينها.
النادي الرياضي في علم الاجتماع الرياضي هو عبارة عن مجموعة من الأفراد الرياضيين الذي يتفاعلون مع بعضهم البعض تفاعلاً حركياً في إطار معايير محددة مسبقاً.
نظرية التأثير المباشر: حيث تسمى هذه النظرية (قصير الأمد أو نظرية الحقنة أو نظرية الرصاصة)، ويقصد بها أنها علاقة الأفراد بمحتوى ما يتم طرحه للإعلام الرياضي.
المقياس السوسيوميتري في علم الاجتماع الرياضي: يعتبر من أهم الوسائل والطرق للتعرف على تركيبة الفريق الرياضي والجماعة الرياضية والتعرف على البيئة الخفية.
ييسر التفاعل الاجتماعي في علم الاجتماع الرياضي تحقيق أهداف الجماعة الرياضية، كما يحدد طرائق إشباع حاجات الأفراد الرياضيين.
إن مكانة التربية الرياضية في التنظيم الاجتماعي لدول العالم تواجه الكثير من المشاكل والصعوبات والتحديات، حيث أن التربية بصورة عامة والتربية الرياضية.
إننا نعي بالتنشئة الاجتماعية أنها عملية التربية والتقويم والصقل والتهذيب التي يمر بها الأطفال والصغار، حيث من خلالها يتم اكتساب قيم المجتمع الرياضي.
الترويح في علم الاجتماع الرياضي: هو نشاط اختياري أثناء وقت الفراغ، حيث دوافعه الأولية الرضا والسرور والبهجة. والسعازدة الناتجة عن ممارسة النشاط
إن وجود التعلم والتدريب من عوامل قوة ومنعة الفرق الرياضية مهما كانت الألعاب الرياضية والفعاليات الرياضية، التي تتخصص بها التعلم والتدريب عند الأعضاء الفرق الرياضية.
يعد متغير القيادة في الجماعة الرياضية من أهم عوامل ومتغيرات التي تساعد على قوة وفاعلية الجماعة الرياضية وقدرتها على إحداث التماسك الرياضي والتعاون والوصول إلى أهداف المحددة.
القيم الاجتماعية: يقصد بها أنها مجموعة من الظوابط السلوكية والأسس الاجتماعية المحددة مسبقاً لتصرفات وعلاقات الأفراد الرياضيين سواء كانوا لاعبين.
تمويل البرامج: يقصد به مدى قصول التمويل الذي يخصص لبرامج المرأة مقارنة برامج تمويل الرجال، حيث كانت ميزانية الأنشطة الرياضية للاعبين الذكور.
مع الانخفاض النسبي للفرص المتاحة للفتيات للتنمية مهاراتهن الرياضية عند المستويات الدنيا للمنافسة فإن الرجال الذين يشرفون على الرياضة عند المستويات العليا عادة.
الرياضة للجميع في علم الاجتماع الرياضي: يقصد بها أن الرياضة عبارة عن لعبة سواء كانت لعبة جماعية مثل (كرة القدم أو كرة السلة)
في عالم اليوم وما سوف يكون غداً يكون علينا كشعوب متحضرة أن نتقبل رياضة المحترفين، حيث أصبحت الرياضة مظهراَ اجتماعياً مقروناً بالثقافة.
من المعروف لكثير من أفراد المجتمعات المتحضرة أن ممارسة الرياضة بشكل بسيط ومستمر في صورة أنشطة عامة خفيفة تؤدي إلى نشاط وحيوية في ممارسة العمل.
إن العدوانية تحدث غالباً في الأنشطة الرياضية عندما تقابل اللاعب الظروف التالية، الإحباط المرتبطة بالحركة،وحدوث الغضب يحتمل أن يكون إستجابة للإحباط.
نظراََ لأن الرياضة تتضمن النشاط الرياضي البدني القوي، فهي محيط لأي مشاركة بشكل مباشر يقابله بها شخص آخر، حيث يستنتج الأفراد الرياضيين.
التنافس في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به هو عبارة عن عملية أساسية يتوقف عليها نظام الأنشطة الرياضية بمختلف أنواعها سواء كانت أنشطة جماعية
إن فكرت وجود القانون نتجت عن تنظيم الحياة الاجتماعية للأفراد الرياضيين داخل المجتمع الرياضي، حيث إرتبطت هذه الفكرة في معظم الأوقات (بالعدالة).
تصل الجماعات الرياضية إلى تكوين المعايير الخاصة بها كنتيجة لمعان ثابتة للأشياء ليس متغيرة، كما أن ليس من الضرورة أن تكون المعايير الاجتماعية نتيجة للسلوك المشترك.
التمثيل: يقصد به النتيجة التي تنتمني إليها عمليتا الصراع والتكيف، حيث بمقتضى هذه العملية تتلاشى الاختلافات والمشاكل؛ أي بمعنى تتوحد مواقف الأفراد الرياضيين.
إتفق العلماء الرياضيين على أنه لا يوجد مجتمع من المجتمعات الرياضية، إلا ويقوم على أنظمة متعددة الوظائف، بحيث تتكون بحكم الحاجة الهامة والضرورة،
تتعرض المجتمعات الرياضية إلى مواقف يتراوح مداها وقوتها بين البساطة والعنف خلال عمليات التطوير والتغيير التي تمر بها، كما أن تعرض المجتمعات لمثل تلك المواقف أصبح مستمراً.
إن معظم المجتمعات الرياضية الحديثة تعطي اهتماماً كبيراً مفهوماً بالتقدم العلمي، حيث أنه بالرغم من هذا التقدم الذي نعيشه في الوقت الحالي
تمارس الأنشطة الرياضية غالباً داخل الجماعات، حيث تعد المشاركة والإندماج مع الزملاء الآخرين للنشاط الرياضي دفعة معنوية تشاركية تعمل على خلق أجواء التحدي والسباق بينهم.