وسائط النمو في الزراعة المائية
عند البدء بالزراعة المائية يجب أخذ الكثير من الإجراءات منها اختيار نوع النبات المناسب بالإضافة إلى نوع النظام المائي الذي يتناسب مع النبات وأيضاً وسط النمو الذي سيتم فيه تثبيت النباتات.
عند البدء بالزراعة المائية يجب أخذ الكثير من الإجراءات منها اختيار نوع النبات المناسب بالإضافة إلى نوع النظام المائي الذي يتناسب مع النبات وأيضاً وسط النمو الذي سيتم فيه تثبيت النباتات.
هناك أنواع عديدة من أنظمة الزراعة المائية ومنها نظام ثقافة المياه العميقة وهو من أسهل أنواع الأنظمة وأكثرها بساطة وفعالية، حيث يمكن للمهواة أو المبتدئين استخدامه دون الحاجة إلى الخبرة،
نظام الأيروبونيك مفهومه بسيط ولكنه الأكثر تقنية من بين جميع الأنواع الستة لأنظمة الزراعة المائية. حيث أن مع بدء تدهور التربة في الأراضي الصالحة للزراعة، يبحث الكثير من الناس عن طرق بديلة لزراعة الخضروات الطازجة لمنازلهم المستقبلية.
عندما يبدأ المزارعون في زراعة المحاصيل من خلال الزراعة المائية في البداية فإنهم يواجهون العديد من المشاكل، وفي غالبية الحالات تحدث بسبب الممارسات الخاطئة والإدارة غير المناسبة للنظام المتنامي.
إن التغير المناخي وآثاره المتوقعة لأنماط الطقس المدمرة والمحتملة من الفيضانات والجفاف، قد يصبح من الصعب بشكل متزايد زراعة المحاصيل الزراعية باستخدام الأساليب التقليدية لذا جاءت البستنة بدون تربة.
استخدام الزراعة المائية هي طريقة أكثر فاعلية لزراعة الخضراوات والأعشاب الورقية بدون تربة مقارنة بالزراعة التقليدية وهنا يأتي دو المحلول المغذي الذي يتم توفيره للنباتات واستخدام المعدات المناسبة لكي تساعد على النمو بشكل جيد.
الكثير من المحاصيل الزراعية يمكن زراعتها في الماء والاستغناء عن استخدام التربة, بشرط توفر المحاليل المغذية والظروف البيئية المناسبة لتحقيق أكبر كمية من الإنتاج.
يتوجه المزارعون في مختلف مناطق العالم، خاصةً في المناطق الزراعية الواسعة إلى استخدام آلات التسميد في حقولهم؛ فهي توزع السماد على التربة ونباتات الحقل بكميات متساوية وسرعة قياسية.
أتاحت المعدات الزراعية الحديثة للعديد من المزارعين في مختلف مناطق العالم من إنتاج كميات كبيرة من الطعام التي تكفي لعدد كبير من السكان دون الحاجة إلى الكثير من الوقت والأيدي العاملة.
يوجد العديد من الطرق الزراعية المختلفة في الحفاظ على النحل من المبيدات الزراعية، ويمكن أن تتم عملية الوقاية باستعمال مبيدات.
يمكن ملاحظة هذه الأعراض على النباتات بشكل مستمر وبطريق يمكن للمزارع أن يتم ملاحظتها بالعين المجردة، وتظهر الأعراض على الأجزاء الخارجية للنباتات.
تعتبر الفيروسات النباتية من أنواع الفيروسات التي لها تأثير كبير وسلبي على المحاصيل، وتختلف الفيروسات من شدة أصابتها التي تسببها في العديد من أنواع العوائل الزراعية.
يدخل المغنيسيوم في العديد من المجالات المعتددة في دعم المحاصيل الزراعية المختلفة وفي دعم التربة الزراعية، ويعتبر عنصر المغنيسيوم من العناصر الأساسية في تكوين الكلوروفيل.
يلعب الكالسيوم دوراً كبيراً في الأسمدة الزراعية المختلفة التي تكون متوفرة في التربة الزراعية، إذ له دور في حماية التربة من جميع أنواع العوائق الزراعية
يتوفر عنصر الفسفور في التربة الزراعية ما بنسبة تقدر (6-7)PH، وتقل نسبة الفسفور في الأراضي القاعدية ما بنسبة (7.5-8.5) فقد يتكون الفسفور في الأراضي القلوية على شكل كالسيوم ثلاثي.
تختلف أعراض نقص عنصر الفسفور على النباتات التي تكون متواجدة داخل الحقول الزراعية الكبيرة، ويختلف من نبات إلى نبات آخر.
تتعرض أشجار الزيتون إلى العديد من الأضرار التي قد تتسبب بها الآفات الحشرية التي تهاجم المحصول الخضري والمحصول الثمري.
تتمثل إحدى مزايا الزراعة المائية في انخفاض استهلاكها للمياه مقارنة بالتربة؛ حيث يجب غمر المحاصيل مثل الأرز في الماء لإنتاج أكبر قدر من المحصول. ومن ناحية أخرى، تعمل طريقة الزراعة المائية.
يُمكن زراعة الفلفل بطريقة مائية ابتداءاً من الفلفل الحار إلى الفلفل الحلو، ويُمكن زراعة جميع الأشكال والأحجام وأنواع هذه الخضروات اللذيذة في بيئة مائية. كما تُعد طريقة النمو هذه أكثر كفاءة.
يُزرع اللّيمون المزروع في الماء في محلول مغذٍ معدني بدلاً من التربة؛ حيث تُوفر هذه الطريقة المساحة وتُحافظ على المياه والمُغذيّات وتحمي النباتات من الأمراض التي تنتقل عن طريق التربة.
تم المُلاحظة أنه من خلال نمو نباتات الورد المائية، تكون في مرحلة نمو أسرع مما كانت عليه في الحدائق العادية، كما يتم تقليل فرص تأثر النبات بأي أمراض، وبالتالي يمكن تحقيق تنوع أفضل.
النعناع هو أحد أكثر الأعشاب وفرة حول العالم، ويعيش ويزدهر في جميع القارات باستثناء القارة القُطبية الجنوبية، وينمو مثل العُشب في أي مكان تقريبًا يُزرع فيه، وتوجد العشرات من أنواع النعناع.
يوجد العديد من العناصر الغذائية التي لها دور كبير ف تغذية المحاصيل الحقلية، هذه الأسمدة لها دور كبير في حماية النباتات وفي مساعدة المحاصيل بجميع أنواعها على النمو بطريقة صحيحة دون حدوث أي نوع من المشاكل.
تعتبر الزراعة المائية في نظام الري بالتنقيط هي الأكثر شيوعًا بين جميع أنظمة الزراعة المائية. ويستعير هذا النوع من الزراعة المائية أكثر تقنيات الري كفاءة في استخدام المياه المُستخدمة.
تختلف بعض النباتات من احتياجاتها السمادية، وكل نوع من النباتات له نوع خاص ومحدد من الأسمدة الزراعية المختلفة، تعطى هذه الأسمدة للنباتات التي تكون بحاجتها بشكل مستمر.
يُعد بناء نظام PVC للزراعة المائية طريقة ذكية لزراعة النباتات في منطقة صغيرة دون بذل الكثير من الجهد، ويمكن تعليقه على الحائط أو السياج، مما يعني أننا لسنا بحاجة إلى حديقة لممارسة الزراعة.
الثوم ليس أحد المحاصيل الأكثر شيوعًا الموجودة في الزراعة المائية؛ وهذا لأنه أكثر تعقيدًا بعض الشيء في الزراعة المائية من بعض الأنواع الأخرى من النباتات. ولكن مع القليل من التخطيط المسبق.
يتم إدارة الأسمدة الزراعية المختلفة والتي تتكون من أسمدة عضوية وهي التي تكون مستخرجة من البيئة الخارجية مثل الفضلات الحيوانية.
هي شُجيرة دائمة الخضرة، وتُزهر عادةً في آخر فصل الربيع أو بداية الصيف. وينمو أشجار الغار ببطء؛ لذلك نحتاج إلى بذل الكثير من الجهود للتقليم، ويمكن تقشير الفروع المريضة والتالفة وجعل المكان نظيفًا وفارغًا.
هي فاكهة استوائية لنبتة تنمو على شكل كرمة معروفة بأكثر من 400 صنف. تعد بيرو أحد مراكز منشأ هذا النبات، ولهُ نوعان أو أشكال مختلفة أرجواني أو أرجواني وأصفر.