إيجابيات وسلبيات الزراعة المائية للبندورة
استخدام الزراعة المائية لزراعة الأعشاب الورقية والخضار في تزايد مستمر وأصبح هناك تنوع كبير في هذا النوع من البستنة مع التقدم المستمر في التقنيات والطرق والمساحات الصغيرة سواء لأهداف تجارية أو للحساب الخاص
استخدام الزراعة المائية لزراعة الأعشاب الورقية والخضار في تزايد مستمر وأصبح هناك تنوع كبير في هذا النوع من البستنة مع التقدم المستمر في التقنيات والطرق والمساحات الصغيرة سواء لأهداف تجارية أو للحساب الخاص
مع تطور الزراعة عبر الزمن وظهور أنواع عديدة منها الزراعة المائية التي اشتهرت على نطاق واسع على مستوى العالم أصبح العديد من الأشخاص لديهم الفضول في معرفة الزراعة المائية وكيفية العمل بها.
الزراعة المائية هي تقنية رائعة لزراعة النباتات، سواء كانت الغاية من زراعتها لأغراض الطهي أو لأغراض طبية. وهناك عدة أسباب لذلك، أولها أنها تنمو بسرعة أكبر.
تعتبر زراعة المواد العلفية الحيوانية في الماء اتجاهًا جديدًا نسبيًا على الرغم من أن العملية كانت موجودة منذ ثلاثينيات القرن الماضي
الزراعة المائية هي طريقة زراعة مثالية لإنتاج أعشاب الطهي والطبية، لا تنمو الأعشاب المائية بشكل أسرع فحسب وإنما أيضاً تتميز بنكهة ورائحة أكثر بكثير من الأعشاب المزروعة في التربة.
على الرغم من المميزات الكثيرة للزراعة المائية والقدرة الكبيرة على التحكم في ظروف النمو والتي تمنع من إصابة محاصيل النباتات من الأمراض والآفات.
من المعروف أن الزراعة المائية ليست حديثة العهد وإنما استخدمت من قبل المزارعين منذ قرون ولكن بأشكال مختلفة وأكثر بساطة مما هي الحال عليه الآن بعد التطور الكبير للآلات والمواد المستخدمة.
تعتبر الزراعة المائية طريقة جيدة لزراعة الحديقة، كما يتضح من الارتفاع الحاد في شعبيتها وهناك الكثير من التكهنات حول ما يمكن وما لا يمكن زراعته.
عند اتخاذ قرار ببدء حديقة مائية فإن من أهم العوامل هي النباتات التي يجب أن تنمو! يعتمد اختيار أفضل النباتات على حجم الحديقة، ومستوى الصيانة، ونوع النظام الذي تم اختياره حتى أنه يمكن أن تنتج أكثر بكثير مما هو متوقع.
ود الكثير من الهواة استخدام الزراعة المائية ولكن ما يمنعهم هو قلة الخبرة ولذلك فإن زيادة المعرفة في الزراعة المائية وآلية استخدامها تتيح الكثير من الفرص حيث أنها سهلة الاستخدام.
الكثير من الدول بدأت باتباع الزراعة المائية والاستغناء عن الطرق التقليدية لما لها من فوائد كثيرة منها المساعدة في تحسين الأمن الغذائي في جميع أنحاء العالم.
الزراعة المائية هي عملية زراعة النباتات بدون تربة، تغمر جذور النبات في الماء وتتلقى العناصر الغذائية من الماء، وهذه طريقة رائعة لزراعة النباتات، خاصة في الداخل لأنه لا داعي للقلق بشأن جودة التربة.
مع الانتشار واسع النطاق للزراعة المائية على مستوى العالم وفضول المزارعين للتعرف على هذه التقنية على الرغم من أنها ليست بالجديدة في الزراعة وتم البدء بتفضيلها على الزراعة التقليدية
يعد وجود الزراعة المائية لعقود طويلة سبب في تطور العديد من المعدات واللوازم لتمكين المزارعين والتسهيل عليهم عملية الزراعة مما يساهم في تسريع عملية نمو للمحاصيل في ظروف نمو مناسبة.
مع نمو السكان المتزايد وانخفاض نسبة المساحات الزراعية لإنتاج الغذاء بسبب التوسع الحضري تم انشاء تقنيات جديدة لإنتاج الغذاء لإطعام العدد المتزايد من السكان بموارد متدهورة.
نتيجة التغيرات المناخية وتقلبات الطقس والنقص الشديد في المياه العذبة تتجه الزراعة في معظم بلدان العالم الى إيجاد بدائل وحلول دائمة لحل هذه المشكلة.
في أي نظام للزراعة المائية تستخدم المياه كعامل رئيسي لنجاح العملية والذي يحمل العناصر الغذائية الذائبة التي يتغذى منها النبات.
لتسهيل الزراعة المائية لمجموعة واسعة من المزارعين والمزارعين في المنزل وصغار المزارعين تم إنشاء شبكات للزراعة المائية على مستوى عالي من الدقة وذلك لتسهيل على المزارعين إنشاء شبكة للزراعة المائية واستخدامها.
في بيئتها الأصلية من المعروف أن نبتة فيلوديندرون الأميرة الخضراء تصل إلى ارتفاع (60) قدمًا وتتحول أحيانًا إلى نمو نباتي بالكامل إذا تم قطع اتصالها بالأرض، ومع ذلك نظرًا لكونه نباتًا منزليًا فمن المحتمل أن يظل طول النبات حوالي (3) أقدام ومن السهل العناية به.
الكورديلاين الاستوائي هو نبات معمر خارجي قوي في المناخات الأكثر دفئًا وينبت سنويًا في المناخات الباردة، وأصنافه العديدة ملونة ومبهجة وهو شجيرة جذابة دائمة الخضرة لا يحتاج إلى الكثير من العناية.
نبات اجلونيما سلفر باي موطنها الأصلي في المناطق الاستوائية في آسيا وغينيا الجديدة، كما إنه نبات لا يتطلب الكثير من الاهتمام وسريع النمو نسبيًا إذا تم توفير ظروف مثالية، كما ينتج عن هذا النبات ورقة جديدة كل أسبوع تقريبًا.
الشمام هو ممثل لعائلة القرعيات، وهو نوع من أنواع البطيخ الذي تم تطويره إلى عدة أنواع مزروعة، حيث تحتوي هذه الأنواع على قشرة ناعمة، وإن الحفاظ على الإضاءة ومستويات المحاليل المغذية يساعد على زيادة إنتاجها إلى أقصى حد في فترة زمنية قصيرة. لذا أصبح المزارعين قادرين على زراعتها في أنظمة الزراعة المائية من خلال التحكم في ظروف النمو.
تشتهر نباتات صبار الريو أو شجرة الريو (Tradescantia Spathacea) بأوراقها الملونة، حيث تميل الأوراق إلى أن يكون لها ظل أخضر داكن في الأعلى وأرجواني لامع أسفلها ولكن هناك أيضًا أصناف متخصصة
اليانسون موطنها الأصلي منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط وهو عشب معمر يعرف علميا باسم (بيمبينيلا أنيسوم)، نبات عشبي سنوي بأوراق ريشية وأزهار بيضاء تزهر في الصيف. وهو واحد من تلك المحاصيل المثيرة للاهتمام التي يمكن أن يكون من السهل العناية بها في حديقة الزراعة المائية.
نبات الكلاثيا هو جنس من النباتات الجذرية العشبية المعمرة المدارية الحديثة والمعروفة بحركات الأوراق الفريدة لأوراق الشجر المنقوشة، كما تعتبر نباتات Calatheas أيضًا نباتات صديقة للحيوانات الأليفة؛
الجوافة من الفواكه التي يمكن زراعتها من خلال الزراعة المائية، حيث تعتبر شجرة الجوافة من الأشجار الإستوائية دائمة الخضرة، حيث يمكن أن يصل ارتفاعها إلى 5 أو 6 أمتار ولكن إن تم تقليمها بشكل جيد لن يتجاوز ارتفاعها 3 أمتار، كما أن زراعة الجوافة سهلة للغاية.
تاريخ نظام الاستزراع النباتي والسمكي غني ومتنوع، مع ظهور أمثلة مبكرة في مناطق متنوعة بشكل مدهش من العالم القديم. في الواقع، استغلت بعض الثقافات نظام الاستزراع النباتي والسمكي لآلاف السنين وما زالت تستخدمه حتى اليوم.
التين نبات سهل النمو في مساحة داخلية، يصل ارتفاع التين في موطنه الأصلي من 15 إلى 30 قدمًا (4.6 إلى 9 أمتار)، تكون زراعة أشجار التين الداخلية أكثر قابلية للإدارة عندما تزرع في حاويات، لأن مساحة الجذر المحدودة تؤدي إلى التقزم الطبيعي.
الاليسم هو نبات سنوي منخفض النمو معروف برائحته الحلوة التي تنبعث من الزهور البيضاء والبنفسجية والأرجوانية، كما تكون الأوراق الضيقة غير واضحة عندما يكون الجليسوم في الزهرة الكاملة.
تكاثر النبات في نظام الزراعة المائية سهل إلى حد ما، سواء تم تجذير النبات من قطع أو نموها من البذور، فهناك العديد من المنتجات المصنعة تجاريًا للمساعدة مثل مسحوق التجذير ومكملات النمو والمنشطات بالإضافة إلى "مكعبات" النمو المستقلة.