أساليب التدريس

سهلة الوصول: التعليم الافتراضي في متناول أي طالب لديه جهاز كمبيوتر لوحي أو هاتف ذكي.

يدور التعلم الافتراضي في جوهره حول التعلم الذي يحدث خارج المدرسة، أو جلب ما هو خارج المدرسة إلى المدرسة

في الفصول الدراسية السابقة التي كان المعلم يركز عليها، حدد ما يجب على الطلاب تعلمه ثم قاس تقدم الطلاب مقابل تلك الأهداف،

يلعب تصميم تقييم الجودة دورًا حيويًا في عملية التعليم، وتحدد مهمة التقييم جيدة التصميم والتواصل توقعات واضحة للطلاب،

تُعدّ خرائط العقل التمثيل المرئي للمعلومات وأداة متعددة الاستخدامات يمكنها مساعدة الطلاب في العديد من جوانب تعلمهم،

يستخدم التقييم التلخيصي من أجل تقييم تعلم الطلاب واكتساب المهارات والإنجاز الأكاديمي في ختام فترة تعليمية محددة،

تتمثل الميزات التي يوفرها التعلم الافتراضي بتقليل التحيز، وزيادة إمكانية الوصول واندماج الطلاب، وتحسين نتائج التعلم بطرق غير ممكنة شخصيًا.

في محاولة لتعزيز التعلم النشط خلال جميع مراحل العملية التعليمية، تم تطوير تقنية تستخدم محطات التعلم لاستخدامها في العملية التعليمية،

مدرس ابتدائي يوجه طلاب المدارس الابتدائية من سن السادسة إلى الثامنة في مواد مختلفة، إنهم يطورون خطط الدروس وواجبات الفصل الدراسي والواجبات المنزلية،

يتم تدريب معلمين المدارس الابتدائية على تعليم الطلاب من رياض الأطفال حتى الصف الثالث، حيث إنهم مسؤولون عن النمو التعليمي والعاطفي للطلاب في الفصول الدراسية،

أنّ بيئة الفصل الدراسي الإيجابي من المعايير الضرورية التي لها دور كبير ومؤثر على عملية تعلم الطلاب خلال العملية التعليمية،

تبدأ إدارة الفصل الدراسي قبل دخول المعلم أو الطلاب إلى الفصل الدراسي بأشهر، وينتهي المعلمون المتمرسون كل عام من استكشاف أخطاء استراتيجيات إدارة الفصل الدراسي الخاصة بهم من العام الدراسي السابق وإصلاحها.

يتعرض المعلم التربوي لمجموعة كبيرة من التحديات في داخل وخارج الفصل الدراسي، وتتمثل هذه التحديات من خلال ما يلي:

يقصد بتصميم التعلم: هو الإطار الذي يدعم خبرات التعلم، ويشير إلى اختيارات مدروسة حول ماذا ومتى وأين وكيف يتم التدريس،

مفتاح النجاح للطلاب هو التأكد من مشاركتهم في أي مادة يتعلمونها، أحيانًا يكون قول ذلك أسهل من فعله،

مهارات المحادثة مهمة لنمو الطلاب ورفاهيتهم، ذلك لأن القدرة على إجراء محادثات تساعد الطلاب على تكوين صداقات والاستماع إليهم، وطلب ما يحتاجون إليه، وتطوير علاقات قوية مع الآخرين.

يتعلم الطلاب في المرحلة الإبتدائية من خلال الرؤية والسمع والاستكشاف والتجريب وطرح الأسئلة، سوف يصبح الطالب متعلمًا أكثر استقلالية، لكنه سيظل بحاجة إلى تشجيع المعلم التربوي للتعلم.

تُعدّ القيادة الجيدة في المدارس أمرًا حيويًا لمن احل تحسين نتائج التعلم للطلاب، حيث ينبغي التعرف على كيفية تعزيز قدرات القيادة في المدرسة

يمكن للمدرسين في جميع مجالات المحتوى استخدام ممارسات التقييم والتصنيف لتعزيز التعلم والتدريس

يقصد بمهارة التحدث: هي عملية بناء ومشاركة المعنى من خلال استخدام أشكال اللفظية وغير اللفظية، في مجموعة متنوعة من السياقات، ويعد التحدث جزءًا مهمًا من تعلم اللغة وتدريسها.

يقصد بتقنيات اللغة الشفهية: هي استخدم هذه الأساليب القوية والمثبتة لتعزيز تطور اللغة الشفوية للطالب، ويتطلب التدخل اللغوي الفعال أن نقدم تعليمات للطلاب منظمة والتي تثير التفكير.

يقصد بالقراءة النشطة: على أنّها عبارة عن عملية التعامل الطالب مع النص، حيث أن القراءة النشطة تتطلب بشكل أساسي تجاوز جوهر العمل المكتوب وتطبيق استراتيجيات التفكير النقدي والتعلم

عند الدراسة يتم قضاء جزء كبير من الوقت في القراءة، ولا ينبغي النظر إلى القراءة الأكاديمية على أنها نشاط سلبي، بل عملية نشطة تؤدي إلى تطوير التعلم

يعمل دمج القراءة والكتابة على تحسين تعلم الطلاب في جميع التخصصات لأنه يتطلب من الطلاب أن يصبحوا أكثر نشاطًا فيما يدرسون

يُعدّ الانضباط الذاتي مهارة لا تقدر بثمن للتعلم والتطوير على مدار الحياة، وسوف تساعد الطلاب بشكل كبير طوال حياتهم الأكاديمية

في أي درس سواء كان ذلك في الرياضيات أو العلوم أو التربية البدنية، ينبغي على المعلم التربوي البحث عن طريقة من أجل ربطها بحياة الطلاب

إنّ الوعي الذاتي هو المهارة الأكاديمية الأكثر أهمية ولبنة بناء للتنظيم الذاتي، وأن وجود وعي ذاتي قوي يمكن أن يساعد الطلاب بدوره على تبني عقلية النمو

إنّ القراءة هي المجال الأكاديمي الوحيد الذي يتوقع أن يصل فيه الطلاب كرياض أطفال يتمتعون بمستوى مهارة أساسية

أنّ الطلاب يتعلمون ويحتفظون أكثر عندما يكون كل من التدريس والممارسة ممتعين لهم، بعد كل شيء  التكرار هو مفتاح التعليم الفعال، ومن سيرغب في تعلم الشيء نفسه مرارًا وتكرارًا إذا لم يكن ممتعاً.

أنّ الكتب ليس لها بديل فهي أفضل الشركاء ولكن عندما نتحدث عن الكتب المدرسية فهذا يعني عبئًا ويتحمل الطلاب ظهورهم