كيف تفهم الزوجة زوجها بشكل جيد؟
من أكثر ما يشغل تفكير الزوجة بعد الزواج هو تفهم زوجها، وبصورة عامة فإن معرفة الفرق ووعيها بين أسلوب تفكيرها وتفكير زوجها قد يسهم كثيرًا في حل الكثير من المشاجرات،
من أكثر ما يشغل تفكير الزوجة بعد الزواج هو تفهم زوجها، وبصورة عامة فإن معرفة الفرق ووعيها بين أسلوب تفكيرها وتفكير زوجها قد يسهم كثيرًا في حل الكثير من المشاجرات،
خلال الخطبة يتعرّف كل من الشريكين إلى الآخر، وقد تتواصل لفترة طويلة ومن شأنها يعتمدان قرار الزواج الأخير لكن بعد الزواج كثيراً ما يحس كلاهما بأنّ طباع الآخر قد اختلفت،
يوجد هنالك مسببات كثيرة ليتخذ الزوج قرار مسامحة الزوجة على تصرفها السيء وتواصل الزوج، وقد يكون هذا القرار صحيح في حال كانت الخيانة عن خطأ عابر
هو الانفصال الذي يتم بسهوله وليونة بين الشريكين دون تعب ودون تحفيز للمشاكل ودون التسبب بالإهانة ومع أن أي انفصال أمر مؤلم جداً،
تعد الحياة الزوجية ذات أشكال ومبادئ تحتاج إلى التفكير فيها بكثير من الحيطة والانتباه، وهي تتفاوت في طبيعتها عن الروابط الأخرى بين الزوجين،
يراقب الأولاد أبويهما طول الوقت وعند تواجد المشاجرات الزوجية يكون الأولاد هما الشاهدين عليها منذ البداية؛ لأنها تحصل أمامهم وإن الأم غالباً تُخرج قوة انفعالها في ابنها،
في الوقت الحالي إن بعض الأزواج يتحلون بصفة النكد بشكل دائم في البيت، ولا يعرفون كيف يتعاملون مع زوجاتهم أثناء حصول أي خلاف يواجههم،
من المعروف أن اهتمام الزوج بالزوجة وتأدية حاجاتها وطلباتها هو من أحد نجاحات الزواج وثباته، هناك كثير من النساء تشكي من قلة اهتمام زوجها لها بعد مدة من الزواج
مهما استطاعت المرأة التعرف على طباع شريكها قبل الزواج والتوقع بطبيعة حياتها بعد الزواج فلن تستطيع الحكم على ذلك مهما امتدت مدة الخطوبة،
تتلقى الكثير من النساء الضرر الجسمي التي تتلقاها الزوجة من الزوج ولكن الضرر النفسي أكثر عمقاً وقسوة حيث يبقى تأثيره في النفس ولا يزول مع مرور الوقت،
الثقافة الزوجية هي تعني امتلاك مهارات وآداب سليمة في التصرف وحتى لو تفاوت الناس في طباعهم ومبادئهم وأسلوب تفكيرهم وتنبؤاتهم ومواصفاتهم،
تفعل أي زوجة لكسب حب زوجها وعنايته بها ولتعيش معه حياة جميلة يملأها الحب والعاطفة والسلام باستخدام وسائل صحيحة في التعامل معه،
إنّ الرابطة العاطفية بين الرجل والمرأة منذ أول تعارفهما، ومن ثم الخطوبة والزواج تسير بمستويات عديدة يلازمها الاتفاق والقبول على بعض من الأمور والتفاوت على أمور أخرى،
المشاجرات والنزاعات جزء أساسي في الرابطة الزوجية حيث تتواجد بين أي زوجين، بل أن النزاعات الزوجية تعد من أهم التجارب التي تخوض بالرابطة بين الزوجين وتزيد معرفتهما ببعضهما،
التوافق بين الزوجين هو التماثل في المبادئ والأفكار والأخلاق والعمر والثقافة والاقتناع الكامل بالعلاقة الزوجية والاحساس بالقبول النفسي والاحتواء العاطفي والاحترام والثقة،
قد يسبب الانفعال في الحياة الزوجية الكثير من المشاجرات والمصادمات بين الزوجين، وربما يتخذ أحدهما أو كليهما قرارات مصيرية قد تسبب بتدمير الزواج
الخيانة الزوجية مشكلة قد تحصل مع أي زوجة وهو الشيء الذي يترك أثر سلبي في نفسها ويكسر الثقة بين الشريكين مدى العمر،
قد نشأت برامج الإرشاد الأسري منذ سنوات طويلة، وهدفها هو تفهم طبيعتة وعلم صفات المسترشد ومشكلاته وتقديم الدعم والتشجيع النفسي له،
يتوجه المرشد غالباً إلى التنويع عند استعمال فنيات الإرشاد الأسري وذلك للوصول إلى أفضلهم لحل الخلافات المتواجدة داخل العائلة والحث على حلها،
إن للإرشاد الأسري له أشكال تتغير في عملية التنشئة والتوجيه وذلك لمساندة أفراد العائلة في تحقيق الثبات العائلي وحل الخلافات،
رغم أساس العلاقة الزوجية الحب فهو لا يكوّن فقط نصفها، فالنصف الآخريرجع إلى التفاهم والاتصال بين الطرفين وتحمل كل شريك مسؤولية تصرفاته،
لا يمكن توقع نتائج خيانة الزوجة على الزوج أو ردة فعل تصرفه بغض النظر عن طبيعته وصفاته وأسلوب تفكيره،
الخيانة بجميع صورها وأشكالها موجعة، ولكن يوجد منها أقوى ألم من الآخر، ولعل أسوء صور الخيانة وأغلبها وجع هي الخيانة المقصودة،
الإرشاد الأسري هو اجراء فني علمي وفن فنون الروابط الاجتماعية وهو يستهدف العائلات التي تحتاج إلى مساعدة والعمل على حل مشاكلها،
تظن الزوجة بأن إقناع الاَخرين بما تريد ليس بالشيئ السهل ولعلها تظن أنها تحتاج إلى بعض الأفعال والتنظيمات لتكون قادرة على إقناع أي أحد بما ترغب به،
يعد التوافق الزواجي من أهم دلائل الصحة النفسية في العائلة، وهو يقصد به مقدرة الشريكين على التأقلم في حياتهم الزوجية،
الإرشاد الأسري هو الذي يستهدف وحدة بناء المجتمع الأساسية وهي الأسرة، فيعمل الإرشاد للأسرة على تقديم النصائح
يقصد بالحياة الزوجية أن يفعل كلا الزوجين الذين يرغبان بإكمال آخر حياتهما مع بعضهما بتنظيم أوضاعهما معاً،
إن كل من الزوجين يجب أن يعرفان أن المرشد شخص مختص مهنياً في وظيفته وهو إرشادهما وتقديم النصائح لهما وتوجيههما ومساعدتهما في اتخاذ القرار الصحيح لتفادي الوقوع في المشكلات،
يجب أن تقوم الزوجة بسلوكيات معينة تحكم نمط حياتها الزوجية إذ إنّ الرجل يتمنى نمط ناجح لحياته، بحيث يحب أن تستخدم زوجته أسلوب محدد