ما هي أنواع الحبسة الكلامية الطلقة لدى الأطفال؟
تمتاز هذه الحبسة بفقدان التسمية وتتمثل في عدم قدرة المريض على تذكر أسماء الأشياء والأشخاص واسترجاع الكلمات.
تمتاز هذه الحبسة بفقدان التسمية وتتمثل في عدم قدرة المريض على تذكر أسماء الأشياء والأشخاص واسترجاع الكلمات.
حيث ينبغي قبل البدء بتعليم استراتيجيات علاج النطق بغض النظر عن الاضطراب النطقي أن نهتم ببعض الجوانب التنظيمية للجلسات العلاجية.
إن أغلب اضطرابات الصوت في التصويت تكون نتيجة تغير في سلوك الأوتار الصوتية، بالتالي تكون النتيجة اضطرابات في الصوت.
حيث أن الأفراد الذين يعانون من التأتأة لا يأخذون كمية كافية من الهواء قبل البدء بالكلام فلا تكفيهم هذه الكمية لإنها الجملة بشكل سليم.
يدخل الشخص أو الطفل المراد فحصه إلى غرفة معزولة عن الصوت تماماً؛ ذلك كي نعزله عن الأصوات الخارجية التي قد تؤثر على دقة الفحص.
يساعد الأطفال ذوي اضطراب التواصل على إدراك أن المعلم يتحدث معهم، حيث يساعدهم أيضاً على فهم ما يقول المعلم بشكل أفضل.
إن الأطفال يتعلمون على الأقل إنتاج (50) كلمة قبل البداية بوضع الكلمات مع بعضها لتكوين الجمل من كلمتين أو أكثر.
أن الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة يختلفون بين بعضهم البعض بخصائصهم الشخصية والاجتماعية والانفعالية وفي بعض الاحيان يتشابهون بخصائصهم وحاجاتهم.
تحدث اضطرابات النطق عند الأطفال من عمر (3_10) سنوات، حيث تكون مشكلات النطق في بعض الكلمات أو تكرار الكلمات وحركات غير ارادية بالأطراف.
تصنيفات اضطرابات التواصل متعددة وتشمل اضطرابات النطق، اللغة، الطلاقة، الصوت، والتواصل الاجتماعي. هذه الاضطرابات قد تكون نتيجة لمجموعة من العوامل الوراثية،
تودي العوائق الفكرية إلى نقص الحصيلة الفكرية أو سوء الاختيار الفعّال للأساليب الفكرية، حيث أن العوائق التعبيرية تعمل على إعاقة قدرات الإبداع لدى الأشخاص.
العمليات الإبداعية من الممكن أن تُعزى إلى مراحل وسلسلة من الخطوات للشخص المُبدع؛ لتوضيح المشكلة وتحديد العمل ومن ثم التوصّل إلى نتيجة.
مفهوم الإبداع: يعد الإبداع سلوك إنساني مختلف الأبعاد، ينتج عن أفكار أو منتجات أو أفعال تتميز بالأصالة والتفرد وعدم الشيوعية.
هي تلك الفئة التي تمتلك قدرات عالية وأداء متميّز مقارنة بالفئة العمرية نفسها. ويتمتعون الأطفال بذكاء عالي وخصائص تميّزهم عن أقرانهم.
يُصنَّف الشلل الدماغي إلى عدد من التصنيفات، حسب الأطراف المُصابة أو حسب نوع الاضطراب الحركي، حيث أن الأفراد ذوي الشلل الدماغي يتميزوا بقدرات عقلية عادية.
إن الهدف من التشخيص توضيح طبيعة المُشكلات التي يتعرَّض لها الطفل والأسرة، ويتم الحصول على المُشكلات من خلال الأخصائي النفسي أو الاجتماعي أو الاختبارات النفسية.
صعوبات التعلم: هو تأخر أو تخلف أو اضطراب في واحدة أو اكثر من عمليات الكلام أوالتهجئة أو القراءة او الكتابة او العمليات الحسابية.
هو عملية تمهيدية لعملية الشتخيص، حيث يتم جمع المعلومات من خلال الوالدين والمُعلمين والفريق المُتخصص. وتتم عملية الكشف المُبكّر؛ للوقاية من الإعاقة.
مفهوم التقييم: هو جمع المعلومات عن أداء الطالب عن طريق أساليب مُتعددة من أجل اتخاذ القرارات التربوية المُناسبة.
تُعَدّ حاسة البصر الوسيلة الأساسية التي يعتمد عليها الفرد لتطوير مفاهيمه وتحليل العلاقات وحلّ المُشكلات، حيث أن البصر يتيح للأطفال التعلم بالطريقة التقليدية.
السلوك النمطي:هي أفعال تكرارية تشمل الإثارة الذاتية وهي غير هادفة وتأخذ عدة أشكال في السلوك منها الضغط على العين بالأصابع أو فرك العينين أو هز الجسم للأمام أو للخلف.
إن معرفة مبادئ النمو الطبيعي أمر ضروري من قبل أخصائي التربية الخاصة ومعرفة عملية النمو والتطور لدى كل الأطفال
إن بناء الخطة التربوية الفردية يشتمل نقاط القوة والضعف والتوقعات من الطلاب والأنشطة ذات العلاقة التكنيكات التعليمية المستخدمة والوسائل التعليمية المستخدمة لتحقق الأهداف.
توفر المعلومات حول الإعاقة الشديدة والمتعددة، هنا نحتاج إلى معرفة الكثير من المعلومات مثل نسبة انتشار هذه الفئة في المجتمع.
بالنسبة للاختبارات المستخدمة في تقييم الأطفال صغار السن الذين تقل أعمارهم عن سنتين فإن الأطفال يستجيبون للاختبارات والمقاييس غير اللفظية.
يحتل التقييم النفسي التربوي للأفراد المعوقين سمعياً اقل من تحديد وظيفة اللغة والتواصل، فهو يعكس أثر الإعاقة السمعية على المتعلم ضمن البيئة.
يعاني العديد من الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة وبعض أطفال المدارس من اضطرابات لغوية مختلفة، فقد يكون لدى بعض الأطفال لغة محددة جداً.
يحاول الاختصاصي معالجة النطق من خلال هذا النموذج الحصول على كافة المعلومات الشخصية، الاجتماعية للمريض.
وأول أساليب التقييم والتشخيص وأبسطها عملية الكشف، حيث يقوم الاختصاصي في هذه العملية بفرز الأطفال الطبيعيين عن الأطفال الذين يشتبه بمعاناتهم من اضطرابات في التواصل.
تنبيه الطفل للنظر إلى الأشخاص الذين يتحدث أو يستمع إليهم، كذلك تبادل النظرات بين الشخص والأشياء التي تشكل موضوع الحوار.