ما هي أساليب تدريس الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة؟
تعتبر أساليب تعديل السلوك هي الأساليب الأكثر استخداماً والأكثر فاعلية في تعليم الأطفال المعوقين عقلياً.
تعتبر أساليب تعديل السلوك هي الأساليب الأكثر استخداماً والأكثر فاعلية في تعليم الأطفال المعوقين عقلياً.
يتضمن استخدام الإشارات التي تساعد على التذكر في التعليم والنتائج التي تترتب على الأداء والاستراتيجيات التي تتعلق بانتقال مركز السيطرة على المثيرات.
لا توجد طريقة واحدة للتدريس، وإن كل طفل معوق هو حالة منفردة بحد ذاته وتختلف احتياجاته كذلك ودرجة إعاقته عن الأطفال الآخرين من فئته.
حتى تكون عملية تدريس وتعليم الطلبة ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة فعالة، فإنه يجب الأخذر بعين الاعتبار العانصر الاساسية في العملية التعليمية.
إن توظيف ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة تنافسياً مقابل أجر غير شائع؛ لأنهم يحتاجون إلى دعم مستمر؛ بسبب إعاقتهم خلال العمل لتحقيق هذا الهدف.
تعني تقسيم المهارة التي يكسبها الطفل إلى مجموعة من الخطوات المتتالية البسطية؛ من أجل تسهيل عملية تدريبها للمعوق.
يجب اختيار أزرار كبيرة أو استبدالها بأشرطة ذاتية الالتصاق أو بأزرار ضغط (كبس)،و يمكن أيضاً استخدام أداة خاصة للتزرير.
اختيار الوضعيات التي تناسب الأطفال ذوي الإعاقة الحركية وتحديد الخلل في أي جزء من الجسم لمعرفة الطريقة المناسبة.
من الملاحظ أن نسبة غير قليلة من الأفراد المعوقين جسمياً وخاصة ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة لديهم مشكلات جسمية حركية، فالشلل الدماغي مثلاً هو مشكلة حركية.
يواجه الأطفال والشباب ذوي الحاجات الخاصة الشديدة والشديدة جداً صعوبات عديدة، إن كان بسبب الإعاقة أو التأخر النمائي بشكل عام.
تعتبر مهارة ارتداء الملابس وخلعها من المهارات الاستقلالية والاجتماعية التي من الواجب تدريب الطفل على كيفية أدائها للوصول إلى إتقانها بدون مساعدة.
تُكسِب الطفل ذو الإعاقة العقلية التوافق الحركي والقوة العضلية، لديه حيث يساعد ذلك على أداء المهارات الأساسية الحركية، كالوقوف والمشي والجلوس والحركة.
تعلم المهارات الحركية الأساسية من خلال الأنشطة الرياضية لتنمية وزيادة كفاءته الإدراكية الحركية، و عن طريق الأنشطة الفردية والجماعية.
وضع قوائم للمخرجات التعليمية يوسع المنهاج العام بدلاً من استبداله، هذا يعني أن استخدام البرنامج يمكن أن يتناسب مع أعمار متباينة للأطفال ذوي الاحتياجات.
وسيلة أو أداة تخطيط تستخدم لتحديد محتويات الخطة الفردية التربوية (IEP) واستراتيجيات تطبيقها في التعليم والأنشطة العامة للأطفال ذوي الإعاقات المتعددة.
هناك عدد من الجهات يجب أن تشارك بفعالية في التخطيط للفرد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة، فأهم هذه الجهات هم الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة أنفسهم.
يجب أن يتم تعليم الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة ضمن خيارات متعددة من الدمج سواء داخل المدرسة أم خارجها.
إن بناء الخطة التربوية الفردية يشتمل نقاط القوة والضعف والتوقعات من الطلاب والأنشطة ذات العلاقة التكنيكات التعليمية المستخدمة والوسائل التعليمية المستخدمة لتحقق الأهداف.
تشير الأدبيات المختلفة إلى إنَّ من آثار العلاج بمساعدة الدولفين، أنَّ الأطفال المعوقين أصبحوا أكثر يقظة وانفتاحاً وانتباهاً مع بيئاتهم كذلك زادت مدة تركيزهم أثناء النشاطات.
يعتبر المنحى التشخيصي العلاجي أحد الأساليب العلاجية استخداماً لمعالجة مشاكل التواصل وتصحيح الأخطاء الكلامية واللغوية لدى الأطفال ذوي الإعاقات.
يعتبر المنحى التشخيصي العلاجي أحد الأساليب العلاجية استخداماً لمعالجة مشاكل التواصل وتصحيح الأخطاء الكلامية واللغوية.
اختبارات لها إجراءات وتعليمات موحدة من حيث التطبيق والتفسير حيث يتم مقارنة الطلاب من عمر زمني معين أو مستوى صفي.
يحتل التقييم النفسي التربوي للأفراد المعوقين سمعياً اقل من تحديد وظيفة اللغة والتواصل، فهو يعكس أثر الإعاقة السمعية على المتعلم ضمن البيئة.
يجب الأخذ بعين الاعتبار قبل التقييم والتشخيص الأطفال ذوي الإعاقة السمعية الشديدة والمتعددة، أن كلام الفرد المعوق سمعياً غير مفهوم.
تستخدم هذه الاختبارات لتقويم الكفايات التي يؤديها الطالب بصرياً بالعمل مثل استخدام آلة بريل أو المعداد الحسابي أو مهارات التعرف.
توفر الملاحظة في المكان المراد ملاحظة الطفل فيه، معلومات بالغة الأهمية وأكثر فائدة من تلك التي تزودنا بها الاختبارات المقننة.
تمَّ معرفة قانون تعلم الأفراد ذوي الإعاقات السمعية والبصرية على أنَّ لديهم إعاقة مصاحبة بصرية سمعية، فهذا التركيب الذي يؤدي إلى أسباب وجود إعاقات شديدة في التواصل والنمو والتعليم، حيث تحرم الطفل من الإحالة إلى برامج التربية الخاصة المخصصة لذوي الإعاقة السمعية أو ذوي الإعاقة البصرية حيث يحتاج إلى برامج تناسب تعدد الإعاقة لديه.
تعتمد الخصائص المعرفية للأطفال متعددي الإعاقة على نوع الإعاقة والإصابة مثلاً، حيث تكون بعض الإعاقات الجسمية مصحوبة بالإعاقة العقلية (الذهنية).
هم الطلاب الذين يعانون من إعاقتين أو أكثر المتوسطة أو الشديدة أو إعاقات جسمية، حيث تؤثر على أداء الطلبة على مستوى كبير، بالتالي يجتاجون إلى برامج خاصة وضرورية وخدمات علاجية.
لتسهيل فهم مشكلة اكتشاف البيئة المحيطة، فإن المكفوف يواجه مشكلات في التعرف على البيئة رغم امتلاكه لحاسة السمع.