إيجابيات وسلبيات برامج الاقتصاد الرمزي في خطة تعديل السلوك
إمكانية تقديم المحفزات الرمزية للفرد فور حدوث السلوك المستهدف، وكما هو معروف فإن فورية التعزيز من أهم الأهداف التي تزيد من فعاليتها لدى الأفراد.
إمكانية تقديم المحفزات الرمزية للفرد فور حدوث السلوك المستهدف، وكما هو معروف فإن فورية التعزيز من أهم الأهداف التي تزيد من فعاليتها لدى الأفراد.
يجب التركيز على السلوكات التي تكون قابلة للملاحظة والقياس المباشر، ويجب أن يبدأ بالسلوكيات البسيطة.
استناداً إلى البحوث العلمية المستفيضة، فإن الخاصية الأساسية لمنحى تعديل السلوك تتمثل في تعامله مع السلوك الإنساني بوصفة وظيفة لنتائجة.
من السمات الأساسية المهمة لمنحى تعديل السلوك القياس المتكرر للسلوك المستهدف، واعتماد التغير الذي يحدث له كمعيار أساسي.
السلوك الاستجابي، أو ما يسمى أيضاً برد الفعل الانعكاسي، هو السلوك الذي تقوده المحفزات التي تكون قبله.
نشرت هذه الاختبارات عام (1966) وعدلت عام (1993) واكتسبت شهرة واسعة مع ظهور مفاهیم جديدة في علم نفس الموهبة مثل الموهبة المنتجة.
هل هناك علاقة بين الإبداع وحل المشكلات؟ وكيف تعمل هذه العلاقات في إطار النظرية التقليدية للإبداع كعمل اختراق حققه أفراد غير عاديين أو عباقرة.
يقرر (كاتل وبوتشر) أن الإبداع يظهر على مستويات متعددة بدءاً من اكتشاف تركيب الذرة أوتنظيم مخطط الحديقة، وحتى أولئك الذين يرفضون فكرة التوزيع الطبيعية.
ينعكس المظهر الانفعالي في الدافعية لتحقيق الذات والوعي الذاتي، ويمكن تطويره بشكل غير مباشر من خلال توفير الظروف التي ترفع من درجة الثقة بالنفس وتقدير الذات.
معرفة الإمكانات مهم جداً لبناء البرامج التربوية للأطفال ذوي الإعاقة، فإذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.
الخطوة الأولى في تطويرالهدف التعليمي: هي اختيار المجال وهنا يجب على المعلم التنبؤ بقدر الإمكان بالأبعاد أو المجالات التي سيتمكن الطالب ذو الإعاقة من الوصول إليها.
الأهداف التعليمية المناسبة هي الأهداف التي تشكل تحدياً كافياً للمتعلم وقدرته وتضمن له قدراً كافياً من احتمالات النجاح واستثارة دافعية الطالب.
على المعلم أن يهيأ الظروف التي تزيد من احتمالات نجاح الطالب وإزالة الظروف التي تؤدي إلى فشله بشكل مكرر.
توفر المعلومات حول الإعاقة الشديدة والمتعددة، هنا نحتاج إلى معرفة الكثير من المعلومات مثل نسبة انتشار هذه الفئة في المجتمع.
حيث من الممكن الكشف عن وجود مشكلات حركية لدى الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة من خلال الفحوصات المخبرية.
بالنسبة للاختبارات المستخدمة في تقييم الأطفال صغار السن الذين تقل أعمارهم عن سنتين فإن الأطفال يستجيبون للاختبارات والمقاييس غير اللفظية.
ولادة طفل معاق داخل الأسرة مسألة يجب الاهتمام بها ومعرفة الدور الرئيسي للأسرة في التعامل مع هذه الحالة، نظراً لتأثير هذا على نمو الفرد وعملية التكيف النفسي له.
يوجد نوعين من القلق، الطفل القلق يخاف الفشل لكن لديه استعداد للدراسة والتوجيه، والطفل القلق لا يبالي بشيء ولا يهمه ما هو عليه من فشل.
ويعرف التأخر الدراسي بأنه انخفاض واضح في درجة التحصيل الدراسي للطالب، يحدث في أغلب المواد الدراسية على الرغم من أنه يحصل على درجة ذكاء تقع في المتوسط أو قد تكون أعلى من ذلك.
اللغة هي وسيلة التواصل بين الإنسان والطفل الذاتوي يعاني من ضعف في القدرات اللغوية، لذلك نجده غير قادر على التواصل مع الآخرين.
تعتبر الذاتوية من أكثر الاضطرابات النمائية التي يعاني منها الأطفال وتنتشر عند الذكور أكثر من الإناث، بنسبة (4-1) وتنتشر الذاتوية بنسبة (1) من كل (500) شخص.
يعتبر البيت البيئة الأولى التي يكبر فيها الطفل، ويتعلم السلوك عن طريق تفاعلاته الاجتماعية مع الأسرة، ثم تأتي أهمية المدرسة في المقام الثاني.
وهو أسلوب تعديل السلوك في معالجة المشاكل السلوكية التي تكون مشكلة أمام تقدم الطفل بشكل أكاديمي، مثل مشاكل النشاط الزائد وتشتت الانتباه.
في السنة الأولى من عمر الطفل، يجب تقليل الإثارة الذاتية وتقليل الاستجابة للأوامر اللفظية والعدوان والتقليد وتأسيس استعمال الألعاب بصورة مناسبة، والعمل على توسيع مدى العلاج.
هناك أنشطة رئيسية يجب أن توفرها رياض الأطفال لأطفالها، من أجل تطوير مهاراتهم اللغوية ومفاهيمهم ومهاراتهم الرياضية والعلمية وتوجه نموهم الخلقي والاجتماعي.
لعل من بين أهم العوامل التي تتطلب الإرشاد الفردي، كأسلوب للعمل مع أولياء الأمور ذوي الإعاقة العقلية وأسرهم، ما يكلفه من خصوصية في العلاقة الإرشادية من ناحية.
فهم شخصيات الوالدين ودوافعهم، والأساليب الدفاعية التي يمارسونها وتعكس ردود أفعالهم، وتلبية مطالبهم الانفعالية.
ودون إشعار مسبق، لن يجد الآباء أنفسهم إلا مرغمين على التكيف لحدث مربك تعتريه تغيرات جذرية في مسارات الحياة المختلفة.
الاستسلام والخضوع للإعاقة يعني بأن الفرد ذو الاحتياجات الخاصة قد وصل إلى حالة من اليأس، ولا يستطيع العمل بأي استجابات تكيفية إيجابية.
في المرحلة الأولى تكون وعي الوالدين وإدراكهما أن طفلهما الجديد مختلف عن غيره من الأطفال العاديين، ويرافق هذا الوعي.