ما هي خطوات تطوير الهدف التعليمي للأطفال ذوي الإعاقات؟
الخطوة الأولى في تطويرالهدف التعليمي: هي اختيار المجال وهنا يجب على المعلم التنبؤ بقدر الإمكان بالأبعاد أو المجالات التي سيتمكن الطالب ذو الإعاقة من الوصول إليها.
الخطوة الأولى في تطويرالهدف التعليمي: هي اختيار المجال وهنا يجب على المعلم التنبؤ بقدر الإمكان بالأبعاد أو المجالات التي سيتمكن الطالب ذو الإعاقة من الوصول إليها.
الأهداف التعليمية المناسبة هي الأهداف التي تشكل تحدياً كافياً للمتعلم وقدرته وتضمن له قدراً كافياً من احتمالات النجاح واستثارة دافعية الطالب.
على المعلم أن يهيأ الظروف التي تزيد من احتمالات نجاح الطالب وإزالة الظروف التي تؤدي إلى فشله بشكل مكرر.
توفر المعلومات حول الإعاقة الشديدة والمتعددة، هنا نحتاج إلى معرفة الكثير من المعلومات مثل نسبة انتشار هذه الفئة في المجتمع.
حيث من الممكن الكشف عن وجود مشكلات حركية لدى الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة من خلال الفحوصات المخبرية.
بالنسبة للاختبارات المستخدمة في تقييم الأطفال صغار السن الذين تقل أعمارهم عن سنتين فإن الأطفال يستجيبون للاختبارات والمقاييس غير اللفظية.
ولادة طفل معاق داخل الأسرة مسألة يجب الاهتمام بها ومعرفة الدور الرئيسي للأسرة في التعامل مع هذه الحالة، نظراً لتأثير هذا على نمو الفرد وعملية التكيف النفسي له.
أن الأطفال ذوي الإعاقة السمعية لديهم معاملات ذكاء طبيعية إلا أنهم يمتازون بضعف في مهارات الاستماع وفترات انتباه قصيرة وذاكرة ضعيفة.
أي اضطراب أو مرض يصيب أو يؤثر في الجهاز العصبي المركزي أو المحيط، فإن تكون له آثاره في اضطرابات السمع لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
يدرك الأطفال الرضع الأصوات الكلامية أو اللغوية في وقت مُبكر من حياتهم طالما يتعرضون لها، تختلف الإشارات الصوتية للأصوات اللغوية في كل مرة.
يمتاز الأطفال ذوي الفقدان السمعي الشديد جدأ بمُشكلات صوتية ونطقية واطنابية وعروضية، بالإضافة إلى طبقة الصوت لديهم أكثر من الأشخاص العاديين السامعين.
يعاني الأطفال ذوي الفقدان السمعي في فهم ما يسمعون من كلمات سواء اكانت مُشوهة أو بعض الأصوات البيئية العالية والمُحادثات عالية الشدة.
يظهر الأطفال إعاقات سمعية منذ الولادة أو يظهروا الإعاقة السمعية بعد الولادة، في هذه الحاات يوصف الفقدان السمعي بالفقدان السمعي المُكتسب.
الإعاقة السمعية:هي مشاكل في الأذن تتراوح شدتها من بسيطة إلى شديدة جدًا، التي تؤثر سلباً على الأداء التعليمي للأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
يوجد نوعين من القلق، الطفل القلق يخاف الفشل لكن لديه استعداد للدراسة والتوجيه، والطفل القلق لا يبالي بشيء ولا يهمه ما هو عليه من فشل.
ويعرف التأخر الدراسي بأنه انخفاض واضح في درجة التحصيل الدراسي للطالب، يحدث في أغلب المواد الدراسية على الرغم من أنه يحصل على درجة ذكاء تقع في المتوسط أو قد تكون أعلى من ذلك.
اللغة هي وسيلة التواصل بين الإنسان والطفل الذاتوي يعاني من ضعف في القدرات اللغوية، لذلك نجده غير قادر على التواصل مع الآخرين.
تعتبر الذاتوية من أكثر الاضطرابات النمائية التي يعاني منها الأطفال وتنتشر عند الذكور أكثر من الإناث، بنسبة (4-1) وتنتشر الذاتوية بنسبة (1) من كل (500) شخص.
يعتبر البيت البيئة الأولى التي يكبر فيها الطفل، ويتعلم السلوك عن طريق تفاعلاته الاجتماعية مع الأسرة، ثم تأتي أهمية المدرسة في المقام الثاني.
وهو أسلوب تعديل السلوك في معالجة المشاكل السلوكية التي تكون مشكلة أمام تقدم الطفل بشكل أكاديمي، مثل مشاكل النشاط الزائد وتشتت الانتباه.
في السنة الأولى من عمر الطفل، يجب تقليل الإثارة الذاتية وتقليل الاستجابة للأوامر اللفظية والعدوان والتقليد وتأسيس استعمال الألعاب بصورة مناسبة، والعمل على توسيع مدى العلاج.
هناك أنشطة رئيسية يجب أن توفرها رياض الأطفال لأطفالها، من أجل تطوير مهاراتهم اللغوية ومفاهيمهم ومهاراتهم الرياضية والعلمية وتوجه نموهم الخلقي والاجتماعي.
لعل من بين أهم العوامل التي تتطلب الإرشاد الفردي، كأسلوب للعمل مع أولياء الأمور ذوي الإعاقة العقلية وأسرهم، ما يكلفه من خصوصية في العلاقة الإرشادية من ناحية.
فهم شخصيات الوالدين ودوافعهم، والأساليب الدفاعية التي يمارسونها وتعكس ردود أفعالهم، وتلبية مطالبهم الانفعالية.
ودون إشعار مسبق، لن يجد الآباء أنفسهم إلا مرغمين على التكيف لحدث مربك تعتريه تغيرات جذرية في مسارات الحياة المختلفة.
الاستسلام والخضوع للإعاقة يعني بأن الفرد ذو الاحتياجات الخاصة قد وصل إلى حالة من اليأس، ولا يستطيع العمل بأي استجابات تكيفية إيجابية.
في المرحلة الأولى تكون وعي الوالدين وإدراكهما أن طفلهما الجديد مختلف عن غيره من الأطفال العاديين، ويرافق هذا الوعي.
إن وجود طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة في الأسرة يجلب معها مشاكل إضافية، وعلاقة أسرية أكثر تعقيداً.
يعرف الضغط المتعلق بالعائلة أو الأسرة، بأنه أزمة أو موقف مثير تكون العائلة قليلة الاستعداد أو غير مستعدة إطلاقاً.
تجلب الإعاقة خبرة لكل فرد من أفراد الأسرة، وتزود أسر الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة الأشقاء العاديين بفرص غير اعتيادية للنضج.