أسباب التوحد المتعلقة بالجهاز العصبي
مفهوم الجهاز العصبي:هو الجهاز المسؤول عن الاستجابة للأوامر وينظم وظائف الجسم المختلفة ومن مكوناتة(المخ والمخيخ وجذع الدماغ والخلايا العصبية).
مفهوم الجهاز العصبي:هو الجهاز المسؤول عن الاستجابة للأوامر وينظم وظائف الجسم المختلفة ومن مكوناتة(المخ والمخيخ وجذع الدماغ والخلايا العصبية).
إن معرفة مبادئ النمو الطبيعي أمر ضروري من قبل أخصائي التربية الخاصة ومعرفة عملية النمو والتطور لدى كل الأطفال
يلعب البصر دوراً في بناء العلاقات مع الأشخاص فالتعلق الاجتماعي هو الارتباطات الأول بين الرضيع والوالدين.
مفهوم التقييم: هو جمع المعلومات عن أداء الطالب عن طريق أساليب مُتعددة من أجل اتخاذ القرارات التربوية المُناسبة.
ضعاف البصر:هم الأفراد الذين يعانون من صعوبات كبيرة في الرؤية البعيدة والذين لا يستطيعون رؤية الأشياء القريبة، يعتمدون على حاسة اللمس والسمع للحصول على المعلومات.
يهدف التقييم الأطفال لمعرفة مستوى الأداء الحالي و العلاج النفسي والعيش المستقل وتنمية المهارات اللغوية.
من أجل معرفة خصائص الأطفال ذوي الإعاقة البصرية، يجب معرفة المعلومات عن جميع الجوانب اللازمة ذات العلاقة بالمُشكلة التربوية أو الاجتماعية أو النفسية
الجينات الوراثية تلعب دورًا رئيسيًا في تحديد الصفات والخصائص التي تنتقل من الآباء إلى الأبناء. تتنوع أشكال الجينات الوراثية لتشمل الجينات السائدة والمتنحية
الإعاقة العقلية هي واحدة من التحديات البشرية التي تؤثر على قدرة الأفراد على التعلم والتطور الشخصي. تتفاوت درجات الإعاقة العقلية من الخفيفة إلى الشديدة،
الفرضيات الوراثية والجينية والكروموسومية: يمكن أن تكون الوراثة أحد أسباب اضطراب التوحّد. وفي أغلبية الحالات لا يظهر تشوهات على الكروموسومات.
تشخيص اضطراب طيف التوحد هو عملية متعددة الأوجه تتطلب تعاونًا بين الأسرة وفريق من المتخصصين. يمكن للتشخيص المبكر والدقيق أن يفتح الأبواب أمام الدعم
تتطلب برامج التدخل والعلاج لاضطراب طيف التوحد نهجًا متكاملاً وشخصيًا يأخذ بعين الاعتبار احتياجات الفرد وخصائصه الفريدة
إن انخفاض أو تدني أو انعدام الدافعية أو عدم الرغبة للطفل التوحدي، ليس سبب في صعوبة اللغة أو تأخر في اكتسابها تقيس اختبارات الذكاء القدرات العقلية والإدراكية
مفهوم الدمج: هو تقديم الخدمات التربوية إلى أطفال التوحد في صفوف التعليم الطلبة العاديين من نفس الفئة العمرية وتعديل المنهاج ليناسب الطلبة ذو الإعاقة.
وُجِدَ أن الأطفال ذوي صعوبات التعلّم، يعانون من مُشكلات لغوية و صعوبة في التمييز السمعي ومشكلات في الذاكرة وفرط الحركة ونقص في الانتباه.
مفهوم الإعاقة العقلية: هي حالة من العجز في النمو العقلي أو فشل الفرد في الاستجابة للمتطلبات الاجتماعية المتوقعة منه.
تُعَدّ الإعاقة العقلية من فئات التربية الخاصة التي تحتاج إلى علاج، حيث تتم من خلال جمع المعلومات ومعرفة المسببات وتقديم العلاج المناسب.
تختلف صفات وخصائص الأطفال ذوي الإعاقة، حيث أن معرفة الخصائص تساعد بوضع البرامج التربوية والتعليمية.
يقصد في التصنيف الطبي بالعجز أو التلف السمعي نتيجة سبب عضوي ولادي أو مكتسب. والاختصاص الطبي يقوم على تحديد الجزء المُصاب من الجهاز السمعي المُسبب للإعاقة
صعوبات التعلم: هو تأخر أو تخلف أو اضطراب في واحدة أو اكثر من عمليات الكلام أوالتهجئة أو القراءة او الكتابة او العمليات الحسابية.
إن عملية بناء وتدريس منهاج المُعاقين يتطلَّب عدداً من الاستراتيجيات؛ من أجل بناء منهاج يناسب الأطفال المُعاقين ويراعي قدراتهم
ينقسم تعريف الإعاقة السمعية إلى قسمين، القسم الأول؛ الأصم كلياً وهو الطفل الذي فقد قدرته السمعية في السنوات الثلاث الأولى، حيث أن الطفل لم يكتسب اللغة.
العمليات الإبداعية من الممكن أن تُعزى إلى مراحل وسلسلة من الخطوات للشخص المُبدع؛ لتوضيح المشكلة وتحديد العمل ومن ثم التوصّل إلى نتيجة.
هي تلك الفئة التي تمتلك قدرات عالية وأداء متميّز مقارنة بالفئة العمرية نفسها. ويتمتعون الأطفال بذكاء عالي وخصائص تميّزهم عن أقرانهم.
يواجه الطلبة الموهوبين الكثير من المشاكل في الجانب الانفعالي والاجتماعي التي تؤدي إلى شعورهم بالخوف والإحباط والعزلة الاجتماعية.
تودي العوائق الفكرية إلى نقص الحصيلة الفكرية أو سوء الاختيار الفعّال للأساليب الفكرية، حيث أن العوائق التعبيرية تعمل على إعاقة قدرات الإبداع لدى الأشخاص.
وُجِدَ أن الإنسان المُبدع يميل إلى إظهار الخصائص الشخصية، حيث أن الإنسان المُبدع قادر على الإنتاجات الإبداعية. والإنتاج الإبداعي مرتبط بالإبداع.
مفهوم الإبداع: يعد الإبداع سلوك إنساني مختلف الأبعاد، ينتج عن أفكار أو منتجات أو أفعال تتميز بالأصالة والتفرد وعدم الشيوعية.
أن الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة يختلفون بين بعضهم البعض بخصائصهم الشخصية والاجتماعية والانفعالية وفي بعض الاحيان يتشابهون بخصائصهم وحاجاتهم.
الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة لا يحتاجوا فقط إلى الطعام وشراب، بل يحتاجون إلى الجو العاطفي والانفعالي السليم الذي يُعزز شخصيهم.