أنواع اضطراب الشخصية المازوخية
بالعادة يتصف المصاب بهذا الاضطراب النفسي "المازوخية" بالرغبة الملحة في البقاء في العلاقات المؤذية المدمرة للذات مع كثرة تأنيب الذات.
بالعادة يتصف المصاب بهذا الاضطراب النفسي "المازوخية" بالرغبة الملحة في البقاء في العلاقات المؤذية المدمرة للذات مع كثرة تأنيب الذات.
اضطراب الشخصية السادية: هو نوع من أنواع الاضطرابات النفسية يظهر المصاب به سلوك قاسي ومتحكم وعدواني ومهين للآخرين. تتمحور العلاقات للشخص المصاب اتجاه الآخرين
تتسم شخصيات الأفراد بسمات متنوعة وتكون هذه السمات جزء أساسي من تكوينهم الاجتماعي والنفسي والشخصي وفي حال سيطرة على الشخصية سمات محددة بشكل مفرط
اضطراب الشخصية النرجسية وهي عبارة حالة نفسية يسيطر على المصاب بها إحساس بشكل مبالغ فيه بأنه شخص مهم فضلاً عن الحاجة الماسة إلى الإعجاب من الآخرين
تعريف التمارُض: التمارُض هو إدعاء الشخص بأنه مريض أو التظاهر بأنه مرضه أكثر شده مما هو عليه، خصوصاً عندما يوجد شيء يُمكن من خلاله أكتساب في المقابل.
اضطراب الشخصية النرجسية: وهي نوع من أنواع اضطرابات الشخصية العديدة. وهي حالة نفسية تسيطرعلى المصاب بها بشعور مبالغ فيه بأهميتهم
الكثير من الأوقات التي نشكي فيها من مشكلة ما أو حدث ما يؤرق علينا حياتنا، نشعر و كأننا نعاني من ألم معين أو عارض معين. وأحيانا يمتد بنا الأمر إلى حالة من التقييم الطبي
قد يكون الشخص الذي يعاني من الاضطراب الافتعالي مدرك لمخاطر الإصابة أو حتى الموت بسبب إيذاء النفس أو العلاج غير الضروري الذي يحاول الوصول إليه.
اضطراب الجسدنة: هو اضطراب مزمن طويل الأمد. وهو معاناة المصاب من أعراض جسمية تظهر على أكثر من جزء واحد من جسمه دون وجود سبب عضوي يمكن العثور عليه.
اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع: اضطراب خطير في الشخصية يمنعها من التكامل، يشوه علاقة الفرد بالعالم الخارجي، ونسبة انتشار هذا الاضطراب بين الرجال أكثر
اضطراب الشخصية الحدية: هو اضطراب في الصفة العقلية، يؤثر في طريقة تفكير وشعور الفرد في نفسه وفي الآخرين.
لكل تجربة عنيفة سواء مرض أو حداد أو اغتصاب أو تعذيب أو عنف جسدي أو معنوي؛تخلّف عند الطفل والمراهق و الراشد صدمات نفسية وجروح انفعالية الأكثر تأثير
من الممكن أن تحدث الصدمة النفسية في أي مرحلة من مراحل الحياة، كما أنّ تأثيرها يتطوّر في مرحلة الطفولة ومرحلة المراهقة؛ في هذا الحين يكون الدماغ في طور النمو
من الممكن أن نتخذ خطوات لوقاية أنفسنا ومساعدة الآخرين على التكيف مع الضغوط التي تنتج عن حدث مؤلم، سواء كان يترتب على حادثة أو عنف من أي نوع؛ كالهجوم أو الاعتداء بأنواعه
يمر الكثير من الأشخاص بالضغوطات والمشكلات والعديد من الأحداث التي تؤدي لحدوث صدمات نفسية لهم، خلال هذه المرحلة يكون الشخص غير مدرك للحدث الذي سبب له الصدمة
قام علم النفس بتعريف الأزمة بأنها حدث ضاغط يقوم بالتأثير على جميع مجالات الحياة، كما أنه يسبب فقدان الأشخاص الشعور بالسعادة وبالتالي ينخفض دورهم الاجتماعي والوظيفي في الحياة، إذا تطورت الأزمة في حياتنا وسببت عدم اتزان يربك ترتيبات الحياة الروتينية
بدأت العديد من الدراسات تدرس التصرفات التي ترتبط بالأطفال المرضى الذين تم علاجهم من خلال الحدس، عندها أدركو أنّ العديد من المرضى من ذوي الدخل المنخفض قد تم تشخيصهم بفرط النشاط والحركة، عاش هؤلاء الأطفال في أسر يسودها العنف والتوتر،
نّ الصحة النفسية هي أغلى ما نملك ويجب أن نحافظ عليها، ليس فقط الصحة الجسدية مهمة، فالميل إلى التعامل مع الكروب والصدمات على أنها ستختفي مع الوقت أو أننا سنتجاوز الألم بدون مساعدات أو وعي، هذا تفكير خاطىء ولا يدفع ثمنه سوانا
إنّ أكثر الخرافات شيوعاً بما يخص التعامل مع الأزمات النفسية هي أنّ على الشخص أن يتجاوز الأمر بشكل سريع وإلا قد يعاني من أحد الأمرين، لكن المقاربة هذه مدمرة؛ أي صدمة نفسية
من الممكن أن نستطيع النجاة من مخاطر شديدة أو خوف حتى الموت، لعلّنا فقدنا أشخاص قريبين علينا واستطعتنا النجاة، خلال ذلك عشنا تجارب قاسية وأجسامنا ووعينا يتعاملون مع تجارب كهذه عن طريق أعراض قد لا نستطيع تفسيرها
أكد العلماءعلى العلاقة القوية والمتشابكة بين العقل والجسم، نحن نشعر بذلك في التأثيرات التي تحدث للجهاز الهضمي عندما نمر بأية خبرة تؤثر على صحتنا العقلية، كما يمكننا أن نلحظ تلك الحقيقة في عدد من الأعراض الجسمية الأخرى
يمر الأطفال بمواقف وتجارب حياتية تخيفهم كالكبار مثل حوادث السير أو الإصابات البالغة ومشاهدة العديد من الجرائم، كل هذه الأمور تؤدي إلى حدوث بعض الاضطرابات النفسية بسبب الصدمة النفسية
يعيش أغلب الأشخاص حياتهم بحيث يمرون على الأقل بصدمة نفسية واحدة، كما تظهر أعراض الصدمة النفسية وتؤثر على عالمهم، إنّ عدم تلقي الدعم النفسي الملائم يمكن أن يكون مُدمر ويخل بتوازن حياة الشخص
في الغالب يمر الأطفال بمواقف أو تجارب مُخيفة وخطيرة مثل البالغين؛ كحوادث السير أو الإصابات المؤلمة والجرائم، كل هذه الأمور تؤدي لظهور أمراض نفسية بسبب الصدمة النفسية؛ مثل اضطرابات في التفكير والسلوكات والعواطف
تشير الصدمة النفسية في علم النفس لحدوث أذى أو ألم نتيجة ظهور حالة التوتر الشديدة، أما في الطب فتعني جرح بسبب حوادث أو عنف أو اعتداء أو جعل الشخص يفعل شيء بدون إرادته
يمكن تعريف الضيق النفسي Psychological distress، بأنه أحد أنواع الاضطرابات النفسية، التي تقوم بالتأثير على حالة الفرد الصحيّة؛ حيث يصبح غير قادر على القيام بالمهام المطلوبة منه خلال اليوم
إنّ أفضل ما يقدمه الشخص لشخص آخر يحبه هو الصبر على ضعفه و اضطرابه أثناء تطلب الأمر لذلك، هذا تحديداً ما يحتاجه مريض الزهايمر في أسرنا، حيث يعتبر الزهايمر أحد أمراض العصر المزمنة و يقترن وجوده بالشيخوخة في أغلب الأحيان
تظهر تصرفات من المصابين بمرض الزهايمر أو الخرف بطرق معينة تقوم بإرباك المحيطين بهم وتحيّرهم، حيث يجدون صعوبات في أن يسيطرو على المريض
يمثّل مرض الزهايمر العديد من التحديات ليس للمصاب به فقط، بل للشخص الذي يعتني به، لذلك إذا كان هناك شخص قريب مصاب بالزهايمر فيجب أن نعرف كيف نتعامل معه وكيف نهتم بأنفسنا في نفس الوقت.
لا يعني الإصابة بمرض الزهايمر أن العالم قد انتهى أو أن المريض اقترب من الموت، فالكثير من الأشخاص قد أصيبو بالمرض ومارسوا حياتهم بشكل قريب جداً من العادي، لكن مهم جداً أن نسرع في تشخيص الزهايمر