التطور الجنيني المبكر ومنشأ الأعضاء في النباتات
في النباتات الوعائية عادة ما يحدث تكوين الجنين أو التطور الجنيني في غضون ساعات قليلة بعد الإخصاب مع أول انقسام للخلية يشق البيضة الملقحة أو البويضة المخصبة إلى خليتين ابنتيتين،
في النباتات الوعائية عادة ما يحدث تكوين الجنين أو التطور الجنيني في غضون ساعات قليلة بعد الإخصاب مع أول انقسام للخلية يشق البيضة الملقحة أو البويضة المخصبة إلى خليتين ابنتيتين،
الإخصاب هو اندماج الأمشاج الذكرية والأنثوية لتكوين زيجوت في النباتات، وفي النباتات المزهرة يُطلق على الإخصاب بالتالي إخصابًا مزدوجًا حيث تندمج نواتا الذكر في حبوب اللقاح
السويداء (Endosperm) هو نسيج موجود داخل بذور معظم كاسيات البذور بعد الإخصاب المزدوج، كما إنّه غني بالكربوهيدرات والبروتينات والدهون ويوفر الغذاء للجنين المتنامي،
ينشط تكوين الجاميتات أو اندماج أمشاج البويضة في الحيوانات والنباتات وقد يوفر موقع اندماج الأمشاج على البيضة الملقحة إشارة محتملة لتطور اللاقحة و / أو الزخرفة الجنينية،
هناك فئتان عريضتان من الحياة النباتية على الأرض وهما: نباتات عاريات البذور ونباتات كاسيات البذور، فنباتات عاريات البذور هي نباتات غير مزهرة تتكاثر من خلال استخدام البذور المكشوفة،
إنّ التطور الوعائي للنبات هو عملية معقدة تبلغ ذروتها في توليد نسيج الخشب واللحاء وهي القنوات التي تنقل النبات، وينشأ النسيج الخشبي واللحاء
النباتات التي تحتوي على خلية قمعية واحدة في التبرعم لها أيضًا خلية قمعية واحدة في الجذر، وهنا الخلية مرة أخرى رباعي السطوح ولكن في بعض الأحيان يتم قطع الخلايا الوليدة من جميع الوجوه الأربعة،
الخشب (Xylem) هو نسيج معقد وظيفته الرئيسة نقل الماء والاملاح المعدنية الممتصة من التربة من خلال الجذر فالساق فالاوراق حيث يتم صنع الغذاء،
خلايا الحمة هي نوع من الأنسجة الدائمة البسيطة التي تشكل جزءًا كبيرًا من أنسجة الأرض في النباتات، حيث يتم دمج أنسجة أخرى مثل الأنسجة الوعائية،
التسيج هو عبارة عن مجموعة من الخلايا المقترنة تركيبيًا والمكيفة لأداء وظيفة أو وظائف معينة، وتتميز الانسجة النباتية الى نوعين رئيسين
الأوعية النباتية هي عبارة عن هياكل مستطيلة تشبه الأنبوب مناسبة عادةً لتوصيل المواد المذابة والماء، وهي تتألف من صف من الخلايا الأسطوانية الموجهة في سلسلة طولية،
تشمل المحتويات الحية للخلية النواة والسيتوبلازم وما يلحق بها من تراكيب حية، فبالنسبة للسيتوبلازم هنالك الاغشية السيتوبلازمية والشبكة الإندوبلازمية
يوصف الجدار في الخلية النباتية بأنّه جدار حقيقي ميت يتميز بوجود مادة السليلوز التي تخلو منها الخلايا غير النباتية ويتكون جدار الخلية نتيجة لنشاط بروتوبلاست الخلية،
تشمل العناصر الهيكلية لنسيج اللحاء الصفائح المنخلية أو ما تعرف بالأنابيب الغربالية والخلايا المرافقة وحمة اللحاء والخلايا الإفرازية، وأنبوب الغربال هو العنصر الموصل للحاء،
اللحاء هو نسيج مسؤول عن نقل المواد الغذائية من عضو البناء الضوئي إلى أجزاء مختلفة من النبات، ويتكون اللحاء طبقًا لنشوئه إلى لحاء ابتدائي ولحاء ثانوي،
اللحاء (Phloem) هو نسيج معقد وظيفته الرئيسة نقل المواد الغذائية في النباتات الوعائية بشكل ذائب، ويقترن نسيج اللحاء عادة مع نسيج الخشب في سائر الاعضاء النباتية
السيقان العشبية خضراء وغير خشبية، ولديهم مجموعة من أشكال النمو التي تم إنشاؤها بواسطة نسيج قمي ينتج عنه أوراق الشجر والبراعم، كما تُحيط البراعم بشرة تقع داخلها القشرة،
الوظيفة الرئيسية للجذور هي امتصاص الماء والمغذيات المذابة، ولفهم كيفية انتقال الماء من التربة إلى الجذر ومن هناك إلى السيقان والأوراق
تشكل الأنسجة الإنشائية الخلايا الجديدة للنبات، وتحدث الأنفاق القمية بالقرب من أطراف الجذور والبراعم وتعطي نموًا أوليًا،
في دورة حياة الخلية النباتية فأنّه يحدث انقسام هذه الخلايا لدى النباتات في خلايا النسيج الإنشائي وينطوي على جزأين وهما: الانقسام الخيطي الذي يتم فيه نسخ الكروموسومات
يتم توفير التحكم الرئيسي في حركة الماء في الأوراق عن طريق الثغور، تتكون هذه الخلايا من زوج من الخلايا الحامية (غالبًا تكون على شكل كلوي) مع وجود مسام بينهما،
الورقة هي مصنع منظم للغاية وعضو يتكون من عدة أنواع من الخلايا والأنسجة المتخصصة ولها ميزات تمتاز بها بشكل عام -في حال توافرت الظروف الجيدة لذلك-
يجب تكييف أسطح الأوراق ميكانيكيًا لمواجهة الضغوط البيئية ولكن يجب أن تكون شفافة للسماح للإشعاع النشط ضوئيًا بالمرور عبرها للوصول إلى صبغة الكلوروفيل في الخلايا الموجودة تحتها.
تنمو الأوراق على سيقان أسفل نقاط نموها ويتم تطويرها من دعامات الأوراق في البراعم، وجميع الأوراق هي أعضاء جانبية تتطور من دعامة ورقية والتي بعبارات بسيطة هي نتوء
أذينة الورقة هي الهياكل القاعدية للأوراق تحدث في أزواج بجانب سويقات، وتظهر في معظم الأحيان باللون الأخضر وتكون مسؤولة عن حماية الورقة التالية،
تنتج قمة النبات زوائد نباتية مختلفة في العقد المتعاقبة، ويسمى ترتيب الزهور على محور الأزهار بالإزهار، ويمكن أن يكون الإزهار نوعين بناءً على ما إذا كانت القمة تستمر في النمو أم لا.
هناك دليل لوظيفة الأوردة في الورقة حيث لكل جانب من جوانب التجويف في أوردة النبات نصف التأثير على فسيولوجيا التبادل الهيدروليكي والغازي ثم على نقل السكر،
داخل الأنواع وعبرها تتنوع الأوراق بشكل كبير في الهندسة المعمارية المتعرجة، وكان هناك اعتراف متزايد عبر بيولوجيا النبات وعلم البيئة بأهمية تعرق الأوراق،
في النبات تستجيب الأوراق في حجمها وشكلها للظروف البيئية السائدة، وهذا يحد إلى حد ما من قيمتها في تحديد الأنواع، وعلى النقيض من ذلك تميل الأزهار إلى الاتساق الشديد في حجمها وهيكلها
الساق أو الجذع هو عبارة عن هيكل يشكل جوهر نظام النمو، كما ينقسم الجذع إلى قسمين وهما العقد والعقد الداخلية، والعقد هي المكان الذي تنمو فيه البراعم إلى أوراق أو سيقان أو أزهار