كيف يتم تشخيص ضمور العضلات عند الكلاب؟
هناك اختبارات جينية متاحة تقوم بفحص ضمور العضلات في سلالات معينة، ويمكن استخدام هذه الاختبارات لتحديد ما إذا كان الكلب مصابًا بضمور عضلي أو حامل عديم الأعراض للمرض أو خالي من الطفرة.
هناك اختبارات جينية متاحة تقوم بفحص ضمور العضلات في سلالات معينة، ويمكن استخدام هذه الاختبارات لتحديد ما إذا كان الكلب مصابًا بضمور عضلي أو حامل عديم الأعراض للمرض أو خالي من الطفرة.
من أجل إجراء التشخيص سيطلب الطبيب البيطري تاريخًا كاملاً عن الكلب المصاب بالتسمم الفطري، بالإضافة إلى فحص بدني عام، ومن المحتمل أن يُطلب إجراء فحص الدم الشامل وملف الكيمياء الحيوية وتحليل البول لاكتشاف السبب الكامن وراء الأعراض.
لا يوجد ترياق محدد للأفلاتوكسين حتى الآن؛ لذا فإن العلاج يهدف إلى الرعاية الداعمة وإدارة أعراض معينة، ومن المحتمل أن يتم إعداد (IV) مع سوائل وإلكتروليتات لمواجهة الجفاف وخفض تركيزات المصل والأمونيا، ويمكن إعطاء الدم الكامل إذا كان هناك نزيف داخلي.
بسبب الطبيعة المميتة لداء الأميبات من الأفضل دائمًا التصرف بشكل وقائي، وأهم شيء يمكن القيام هو فقط الحفاظ على نظافة المحيط، كما يجب التأكد من وجود مياه نظيفة وغير ملوثة في المنزل.
يعتمد العلاج على السبب الكامن وراء فقر الدم التجديدي وشدته، بالإضافة إلى أي حالات أساسية تسبب فقر الدم أو تؤثر عليه والتي قد تشمل السرطان وأمراض الكبد والفشل الكلوي.
التهاب النسيج الخلوي اليافع (Juvenile cellulitis) الذي يشار إليه غالبًا باسم (Puppy Strangles)، هو حالة جلدية تتميز بالعقيدات والبثور على الجلد، ويؤثر هذا الاضطراب عادةً على الجراء التي تتراوح أعمارهم بين شهر وأربعة أشهر وتظهر الآفات بشكل شائع حول الأذن الخارجية والغدد الليمفاوية في الغدد اللعابية
نظرًا للرائحة الشديدة لن يكون هناك مشكلة في معرفة ما يزعج الكلب، كما يبدو أن معظم حالات رذاذ الظربان قد وضعت بصماتها تمامًا في مواجهة هدفها
نظرًا لأن الكلاب الذكور تتلقى نسخة واحدة فقط من الكروموسوم X فمن المرجح أن تظهر عليها علامات الضمور العضلي أكثر من إناث الكلاب؛ حيث تتلقى الإناث نسختين من الكروموسوم وبالتالي فهي أكثر عرضة لتلقي نسخة وظيفية واحدة على الأقل من الجين.
لا يوجد حاليًا علاج محدد لهذه الحالة، ولكن الأدوية قد تساعد في تخفيف الأعراض؛ حيث يمكن إعطاء الكورتيكوستيرويدات السكرية، ولكن غالبًا ما يكون لها عواقب سلبية.
سيقوم الطبيب البيطري بإجراء فحص كامل للجسم مع إيلاء اهتمام خاص لفم الكلب وحلقه، ثم سيقيس وزن الكلب وضغط الدم ودرجة حرارة الجسم ومعدل ضربات القلب وقياس التأكسج لمعرفة كمية الأكسجين التي يتم تداولها في الدم.
يعتبر سرطان الخلايا الحرشفية في اللوزتين ورمًا عدوانيًا ومنتشرًا ينشأ من الخلايا الظهارية في اللوزتين؛ حيث أن الظهارة تحمي الأعضاء والأسطح الخارجية والتجاويف الداخلية؛ حيث أنها الغطاء الخلوي لجميع الأسطح الداخلية والخارجية للجسم.
على الرغم من أن سرطان اللوزتين (tonsil cancer) أو سرطان الخلايا الحرشفية اللوزية هو حالة غير شائعة، إلا أنه ثاني أكثر أورام الفم شيوعًا في الكلاب، وكما هو الحال مع العديد من السرطانات الأخرى يصنف سرطان الخلايا الحرشفية اللوزية على أنه أولي أو ثانوي.
تصاب الكلاب بداء الجيارديات من تناول الماء أو التربة أو الطعام أو الأشياء الملوثة بالبراز، ويمكن أن يكون تشخيص الجيارديا معقدًا ولكنه ممكن أيضًا، كما يتم إلقاء الأكياس في البراز بشكل متقطع مما يجعل التشخيص أكثر صعوبة.
نقص الغلوبولين المناعي A الانتقائي (Selective IgA Deficiency) هو اضطراب مناعي خطير يحدث عندما تفتقر الكلاب إلى كمية كافية من الغلوبولين المناعي A، وهو الغلوبولين المناعي الانتقائي الذي يحمي صحة الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي والتناسلي.
يُعرَّف فرط نمو البكتيري في الأمعاء الدقيقة عند الكلاب (Small intestine bacterial overgrowth) بأنه فرط نمو أو خلل في البكتيريا المعوية الطبيعية اللازمة لهضم وامتصاص العناصر الغذائية من الطعام.
الإصابة بالديدان الطفيلية المعوية (تسمى الأسكاريدات) شائعة جدًا في الكلاب؛ حيث يتم ابتلاع بيض هذه الديدان من التربة أو البراز، ثم يفقس البيض ويتغذى البالغون على العناصر الغذائية في الأمعاء الدقيقة؛ مما يسبب مشاكل في الجهاز الهضمي ويضر بجدار الأمعاء،
ينتج مرض بيثيوسس (Pythiosis) عن (Pythium)، وهو جنس من الفطريات الفطرية الطفيلية، كما يُعرف باسم العفن المائي، ويوجد حوالي 200 نوع من البيثيوم، ولكن لا يوجد سوى بيثيوم واحد وهو بيثيوم إنسيديوسوم الذي يصيب النباتات والحيوانات.
ينتج ارتفاع الحرارة عن ضعف القدرة على تبديد الحرارة من الجسم، والطريقة الرئيسية للكلاب لتقليل حرارة أجسامهم هي التبريد التبخيري عن طريق اللهاث، كما ستقوم الكلاب أيضًا بتبريد نفسها عن طريق الحمل الحراري عن طريق وضعها على سطح أكثر برودة لنقل حرارة الجسم.
يتم تشخيص الحالة الأكثر شيوعًا من خلال تنظير المعدة وتصور الديدان الملتصقة ببطانة المعدة أو الأمعاء، كما يمكن أيضًا إجراء التشخيص عند العثور على البويضات في البراز من خلال الفحص المجهري أو عند رؤية الديدان في القيء.
فيسالوبترا (Physaloptera) هي ديدان معدة تلتصق بالغشاء المخاطي المعدي للكلب، ويمكن أن تسبب الديدان قيئًا مزمنًا وتؤدي إلى مزيد من المضاعفات، كما يمكن أن يكون وجود دودة واحدة ضارًا؛ حيث إنها كبيرة جدًا، كما تظل بعض الكلاب بدون أعراض بينما يصاب البعض الآخر بمرض شديد بسبب الإصابة بدودة المعدة.
من أجل علاج هذه لحالة عند الكلاب يجب أن يتم تزدويهم بنظام غذائي منخفض الدهون والألياف، وفي حالة عودة القيء قد يوصى باستخدام الأدوية للمساعدة في علاج الأعراض لتشمل مضادات القيء أو الستيرويدات القشرية.
إذا تم تناول الصابون أو المنظفات فإن أفضل علاج أولي هو غسل الفم بكميات كبيرة من الماء للحد من الضرر، ومن المهم القيام بذلك في أقرب وقت ممكن بعد الابتلاع؛ حيث كثيرًا ما يكون الضرر قد حدث بالفعل في الوقت الذي يتم فيه إحضار الكلب إلى الطبيب البيطري.
العلاج المحدد غير متوفر وسيعتمد على نوع المنظف والكمية التي ابتلعها الكلب، كما لا يوجد ترياق، وقد تكون هناك حاجة إلى رعاية داعمة في شكل سوائل وريدية وأدوية مثل واقيات المعدة والمضادات الحيوية اللازمة بسبب طبيعة المنتج المسببة للتآكل.
مرض الانسداد الرئوي المزمن (Chronic obstructive pulmonary) في الخيول ويُعرف أيضًا باسم مرض المجرى الهوائي التفاعلي أو (RAO)، أو ببساطة باسم (heaves)، ويؤدي هذا المرض إلى السعال والإفرازات من أنف الخيل
يصف الرعاف حالة قد يصاب فيها الحصان فجأة بنزيف من الأنف مع وجود دم أحمر فاتح يتدفق من فتحات الأنف دون سبب واضح، ويمكن أن يكون التدفق متقطعًا أو مستمرًا وفي هذه الحالة ينصح بالعلاج البيطري الفوري
سيصبح الخيل مضطربًا وربما عدوانيًا عندما تكون الحكة شديدة بدرجة كافية، ويمكن أن يتضرر الجلد نفسه من الخدش المستمر، وستفرك الخيول جسدها على أي شيء من شأنه أن يوفر لها بعض الراحة من الحكة، كما يمكن أن يسبب هذا جروحًا وخدوشًا مؤلمة وخلق إمكانية الإصابة إذا لم يتم علاج الحكة بشكل صحيح
التهاب الفرج والمهبل (vaginitis and vulvitis) هي حالة يمكن أن تحدث بسبب الولادة الصعبة، أو بسبب تلوث الجهاز التناسلي، أو حتى من غزو البكتيريا للمنطقة مما يؤدي إلى الإصابة، وتشمل الأعراض الشائعة لهذا الالتهاب الاكتئاب وفقدان الشهية وارتفاع الذيل
تمزق الرضفة (الرضفة العائمة أو التثبيت التصاعدي للرضفة) هو حالة غير شائعة في المهرات التي تسببها الجينات المتنحية، ولكن الخيول البالغة يمكن أن تتطور أيضًا إلى هذه الحالة بسبب الإصابة أو الصدمات الأخرى
يعد تلف عصب الوجه في الخيول أمرًا شائعًا نسبيًا، ويمكن أن يكون من الصدمة، أو من مرض الأعصاب التنكسية، أو حتى من الاستلقاء الجانبي لفترة طويلة، وستحدد شدة الشلل الذي يعاني منه الحصان تشخيصه بالشفاء التام
تسمى التورمات الزليليّة الرخوة التي تتطوّر أعلى وخلف مفصل فتل الحصان بالويندجال (windgalls)، وتُعرف أيضًا باسم نفث الرياح، وهي نتيجة الإفراط في إفراز سائل المفصل بسبب تهيج في الأسطح أو كبسولة المفصل، ويمكن رؤية الأجسام الهوائية في المفاصل والأوتار الأخرى