الكيمياء

يشير مفهوم  قاعدة الثمانية في الكيمياء إلى ميل الذرات إلى تفضيل وجود ثمانية إلكترونات في غلاف التكافؤ؛ وذلك لأنها تكون داخل حالة من الاستقرار، حيث أن مجموعة العناصر النبيلة في الجدول الدوري تطبق قاعدة الثمانية.

في الكيمياء هناك ما يعرف بنموذج بور لذرة الهيدروجين H، حيث تم الحصول على الطاقة من خلال المعادلة التالية: En = - Ry (Z ^2/n ^2) = - Ry (1/n ^2)، حيث أن قيمة Ry تساوي  13.6 إلكترون فولت

يطلق اسم "المدارات" على الأماكن التي تشغلها الإلكترونات في نموذج بور الذري، حيث أنه وجد لاحقا أن الذرات والمدارات لها أشكال ثلاثية الأبعاد.

في الكيمياء وفي الجدول الدوري تحديدا، فإن عناصر كتلة d هي عبارة عن العناصر التي يمكن العثور عليها من المجموعة الثالثة من العناصر الانتقالية إلى المجموعة الثانية عشرة من الجدول الدوري الحديث.

تسمى عناصر المجموعة الأولى وعناصر المجموعة الثانية في الجدول الدوري الحديث عناصر S-block، حيث أنه هناك نوعان ممكنان من عناصر كتلة s، أي العناصر التي تحتوي على إلكترون واحد (s1) أو العناصر التي تحتوي على إلكترونين (s2) في غلافها الفرعي s.

في الكيمياء فإنه يمكن أن يتم تصنيف العديد من التفاعلات الكيميائية ضمن خمسة أنواع رئيسية، حيث أنه سوف يكون الحصول على الفهم الشامل والواضح لهذه الأنواع من التفاعلات مفيدا جدا للقيام بتنبؤ نتائج تفاعل ما غير معروف.

في البداية، عندما نتكلم عن مركبات عضوية فأننا نشير إلى المركبات التي تحتوي على ذرات الكربون فيها، لذا فإن فرع الكيمياء والذي يتعامل مع دراسة المركبات، والتي لا تتكون من ذرات كربون والهيدروجين داخلها، يسمى علم "الكيمياء غير العضوية"

في الكيمياء، يتم استخدام كلمة الذرة (atom) بشكل واسع، تعد الذرة عبارة عن جسيم من جسيمات المادة والتي تحدد العنصر الكيميائي بشكل فريد.

هناك عدة مصطلحات مهمة في الكيمياء والتي تختص بموضوع الأعداد الذرية والكتلية، ويجب أن نتطرق إليها قبل البدء، مصطلح الكتلة الذرية (atomic mass): وهو عبارة عن متوسط ​​كتلة الذرة

في الكيمياء أن تعدد الاشكال أو ما يعرف بمتعددة البلورية، يندرج ضمن علم البلورات، وهي ما تعبير يقال عندما نمتلك أي مركب كيميائي في الحالة الصلب ويكون في أكثر من شكل بلوري واحد،

تحليل المركبات الكيميائية وتأكيده هوياتها يعد جزء مهم من الكيمياء العملية، وبالإضافة الى التطبيقات في المعامل البحثية، وأيضا التحليل اليومي، يعدان جزء من عمل العلماء في مجالات مثل مجالات المستحضرات الصيدلانية،

في الكيمياء الطاقة الشبكة البلورية، (صفر كلفن) ΔU، للمركب الأيوني هي عبارة عن التغيير الذي يحدث في الطاقة الداخلية المصاحبة لتشكيل جزيء واحد من المادة الصلبة من أيونات الطور الغازي المكونة لها عند 0 كلفن.

طاقات الشبكة البلورية (lattice energies)، هي عبارة عن مقدار الطاقة اللازم بذلها من أجل أن تتم عملية فصل مكونات المركبات الكيميائية مهما كانت، سواء كانت ذرات أو أيونات أو حتى جزيئات في الأجسام البلورية الصلبة، وهي تمتلك عدة تطبيقات مختلفة، سيتم ذكرها تاليا.

تختص الكيمياء غير العضوية بخصائص وسلوك المركبات غير العضوية، والتي تشمل على المعادن، الفلزات والمركبات العضوية المعدنية، إن الكيمياء غير العضوية تختص بدراسة المجموعات غير المحتوية على الكربون من المركبات،

المركبات أو الجزيئات الكيميائية غير العضوية، هي عبارة عن المركبات التي تتكون من خليط من العناصر المعدنية وغير المعدنية في الجدول الدوري. وهي المركبات التي لا تحتوي على عنصر الكربون، وحتى عندما يكون موجود فهو ليس عنصرا رئيسيا.

معظم المواد الصلبة التي نجدها حولنا هي عبارة عن مواد صلبة بلورية، حيث تتشكل هذه الأشكال البلورية المختلفة؛ بسبب ترتيب الجسيمات المكونة في ترتيب معين يعرف باسم المشابك البلورية، كما وتتشكل هذه الهياكل بسبب إغلاق ذراتها.

يتم استخدام المواد الكيميائية غير العضوية في جميع أنحاء الكون الكيميائي، من السيليكا فائقة النقاء لأشباه الموصلات، ومن خلال المعادن الصناعية المستخرجة المستخدمة في الصناعة أو تجارة البناء،

الكريستال أو البلورة، هي عبارة عن أي مادة صلبة يتم فيها ترتيب الذرات المكون فيها وذلك يكون في نمط محدد، وهذا النمط يعكس انتظام سطح البلورة وتناسقها الداخلي، أما بالنسبة للشبكة البلورية أو البنية البلورية التي تعرف بـ (crystal lattice)، تاليا سوف نفهم ما المقصود بها.

أصبحت أهمية المعادن سواء في علم الأحياء أو علم البيئة أو الطب واضحة جدا وبشكل متزايد على مدى السنوات الخمس والعشرين الماضية، حيث تشكل دراسة الأدوار المتعددة للأيونات المعدنية في النظم البيولوجية،

تعتبر الكيمياء غير العضوية عبارة عن دراسة التركيب والتفاعلات والتركيبات وخصائص مركبات العناصر، كما وتشمل الكيمياء غير العضوية على المركبات -مثل المواد الصلبة الجزيئية والممتدة

التحليل الطيفي الإلكتروني، وهي عبارة عن طريقة لتحديد الطاقة التي ترتبط بها الإلكترونات في الأنواع الكيميائية

في الكيمياء يعد عنصر السيبورجيوم (Seaborgium) عبارة عن أحد العناصر الكيميائية برمز Sg ورقم ذري مقداره 106 في الجدول الدوري، حيث يصنف على أنه أحد المعادن الانتقالية، كما أنه يكون على شكل مادة صلبة في درجة حرارة الغرفة.   اكتشاف عنصر السيبورجيوم   لقد تم إنتاج عنصر السيبورجيوم لأول مرة من قبل فريق مكون من […]

لقد تم اكتشاف عنصر الراديوم بواسطة كوري الكيميائية البولندية ماري سكلودوفسكا، والكيميائي الفرنسي بيير كوري في عام 1898 ميلادي، حيث حصلت ماري كوري على عنصر الراديوم من مادة البيتشبلند

أبلغ العلماء العاملون في المعهد المشترك للأبحاث النووية في دوبنا في روسيا لأول مرة عن إنتاج عنصر الرذرفورديوم في عام 1964 ميلادي، كما وقد قاموا بقصف ذرات نظير البلوتونيوم 242 بأيونات نظير النيون 22 مشكلين ما اعتقدوا أنه ذرات من نظير رذرفورديوم 260 وأربعة نيوترونات الحرة.

في الكيمياء يعد عنصر الدبنيوم عبارة عن أحد العناصر الكيميائية برمز Db ورقم ذري مقداره 105 في الجدول الدوري، حيث يُصنف على أنه أحد المعادن الانتقالية، وهو يكون على شكل مادة صلبة في درجة حرارة الغرفة.

اسم الزئبق مشتق من الإله الروماني عطارد رسول الآلهة الذكي وذلك لأن القدماء استخدموا هذا الاسم للعنصر المعروف منذ عصور ما قبل التاريخ، حيث أنه يُشتق الرمز Hg من الكلمة اليونانية (hydrargyrum) والتي تعني "الفضة السائلة" أو "الفضة السريعة".

تم اكتشاف عنصر الرادون من قبل الكيميائي الألماني فريدريك إرنست دورن في عام 1900 ميلادي، وقد حدث ذلك أثناء دراسة سلسلة اضمحلال الراديوم، حيث يُطلق على الرادون في الأصل اسم (niton) بعد الكلمة اللاتينية التي تعني اللمعان (nitens)

اسم الرصاص مشتق من الرصاص الأنجلو ساكسوني، وهو من أصل غير معروف، وقد كان العنصر معروفًا منذ عصور ما قبل التاريخ، الرمز الكيميائي للرصاص Pb مشتق من الكلمة اللاتينية (plumbum).

اسم الثاليوم مشتق من الكلمة اليونانية (thallos) لكلمة "Green shoot" أو "twig"؛ وذلك بسبب الخط الأخضر اللامع الموجود في طيفها، ولقد اكتشف الفيزيائي والكيميائي الإنجليزي ويليام كروكس الثاليوم في عام 1861 ميلادي

اسم الرينيوم مشتق من الكلمة اللاتينية رينوس لنهر الراين في ألمانيا، وقد تم اكتشاف الرينيوم بواسطة عملية التحليل الطيفي بالأشعة السينية في عام 1925 ميلادي من قبل الكيميائيين الألمان والتر نوداك وإيدا تاك وأوتو بيرج