دراسة بنية الأرض في علم الجيولوجيا القديم
إن الهدف العلمي للجيوديسيا هو تحديد حجم وشكل الأرض، يتمثل الدور العملي للجيوديسيا في توفير شبكة من النقاط التي تم مسحها بدقة على سطح الأرض
إن الهدف العلمي للجيوديسيا هو تحديد حجم وشكل الأرض، يتمثل الدور العملي للجيوديسيا في توفير شبكة من النقاط التي تم مسحها بدقة على سطح الأرض
الجيولوجيا هي مجالات الدراسة المعنية بالأرض الصلبة، يشمل ذلك علوم مثل علم المعادن والجيوديسيا والطبقات
تم إجراء أول قياس موثوق لحجم المجرة في عام 1917 بواسطة عالم الفلك الأمريكي هارلو شابلي، وصل إلى تحديد حجمه من خلال إنشاء التوزيع المكاني للعناقيد الكروية
تُعرَّف الحركة الشمسية بأنها الحركة المحسوبة للشمس فيما يتعلق بإطار مرجعي محدد، من الناحية العملية توفر حسابات الحركة الشمسية معلومات
يمكن استخدام توزيع كثافة النجوم بالقرب من الشمس لحساب كثافة كتلة المادة (على شكل نجوم) على مسافة الشمس داخل المجرة
إن دراسة أصل وتطور المجرات وظاهرة الكوازار قد بدأت في العصر الحديث، تم بناء العديد من نماذج تكوين المجرات وتطورها على أساس ما نعرفه عن الظروف في الكون المبكر
بالنظر إلى كوكب زحل من الأرض فإن مظهره بني أصفر ضبابي بشكل عام، السطح الذي يمكن رؤيته من خلال التلسكوبات وفي صور المركبات الفضائية
الجزء الداخلي من المريخ غير معروف جيداً، وتشير لحظة القصور الذاتي للمريخ إلى أنه يحتوي على نواة مركزية نصف قطرها يتراوم من 1300 إلى 2000 كم (800 إلى 1200 ميل)
تُظهر النتائج المستمدة من مركبات استكشاف المريخ الجوالة ومن مقاييس الطيف على المركبات الفضائية، التي تدور حول الأرض أن المرتفعات القديمة تختلف من حيث التكوين عن السهول الأصغر
على الرغم من أن اكتشاف جليد الميثان على سطح بلوتو في سبعينيات القرن الماضي أعطى العلماء الثقة في أن الجسم يمتلك غلافاً جوياً
يمتلك كوكب نبتون مثل معظم الكواكب الأخرى في النظام الشمسي مجالاً مغناطيسياً داخلياً، وتم اكتشافه لأول مرة في عام 1989 بواسطة فوييجر 2
تم اكتشاف الأجسام الأولى في النظام الشمسي بواسطة تلسكوب (أي بواسطة جاليليو في عام 1610) كانت الأقمار الأربعة الأكثر لمعاناً لكوكب المشتري
تم إجراء القياسات الأولى لأحجام الكويكبات الفردية في السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشر، وتم استخدام ميكرومتر خيطي
الكويكب يُطلق عليه أيضاً الكوكب الصغير أو الكوكب، أي مجموعة من الأجسام الصغيرة يبلغ قطرها حوالي 1000 كيلومتر (600 ميل) أو أقل
في طبقة التروبوسفير عادةً ما يتم تحديد الترسيم بين الهواء القطبي والجو المداري الأكثر دفئاً من خلال الجبهة القطبية، على الجانب القطبي من الأمام
القوة الدافعة الأساسية للبنية الأفقية للغلاف الجوي للأرض هي كمية وتوزيع الإشعاع الشمسي الذي يلامس الكوكب، ومدار الأرض حول الشمس عبارة عن قطع ناقص
تُعرف المنطقة الواقعة فوق طبقة حدود الكوكب باسم الغلاف الجوي الحر، والرياح في هذا الحجم لا تتأخر بشكل مباشر عن طريق الاحتكاك السطحي
إن تغير المناخ والتعديل الدوري لمناخ الأرض ينتج عن التغيرات في الغلاف الجوي، وكذلك التفاعلات بين الغلاف الجوي والعديد من العوامل الجيولوجية والكيميائية والبيولوجية والجغرافية الأخرى داخل نظام الأرض
أثناء دراسة نظرية الخلافة الحيوانية لكوفييه، كان ويليام سميث وهو مهندس مدني من جنوب إنجلترا، يدرك أيضاً أنه يمكن العثور على حفريات معينة مرتبطة باستمرار بطبقات معينة
متأصل في العديد من الافتراضات الكامنة وراء المحاولات المبكرة لتفسير الظواهر الطبيعية، في الجزء الأخير من القرن الثامن عشر الجدل المستمر بين وجهة نظر الكتاب المقدس لعمليات الأرض
الوقت الجيولوجي هو الفترة الزمنية الممتدة التي يشغلها التاريخ الجيولوجي للأرض، يبدأ الوقت الجيولوجي الرسمي في بداية (Archean Eon)
تم بناء معظم الأحزمة الجبلية في العالم وتقريباً جميع الأحزمة الموجودة في أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية عن طريق تقصير القشرة الأفقية وما يرتبط بها من سماكة القشرة
عندما درس الجيولوجيين الجبال وآلية تشكلها على سطح الأرض قاموا بتعريف الجبل على أنه شكل تضاريسي أرضي يرتفع بشكل واضح فوق المناطق المحيطة به
إن البحث عن الدورات الدورية في حدوث الزلزال هو أمر قديم، وبشكل عام لم يتم اكتشاف أو قبول الفترات الزمنية في الزمان والمكان للزلازل الكبرى على نطاق واسع
بالنسبة للتقريب الجيولوجي الأول فإن المجال المغناطيسي الملاحظ على سطح الأرض يشبه مجال المغناطيس المحاذي لمحور دوران الكوكب
في إنجلترا في عام 1948 ظهرت نظرية بديلة تسمى عالم الحالة المستقرة، تم اقتراح نسخ مختلفة منه من قبل عالم الرياضيات والفلك الإنجليزي
طبق أينشتاين على الفور تقريباً نظريته في الجاذبية على الكون ككل ونشر أول ورقة بحثية له في عام 1917، ولأنه لم يكن على دراية جيدة بالأعمال الحديثة في علم الفلك
كان ويليام هيرشل أول عالم فلك رصدي في تلك الفترة (العصور القديمة والوسطى)، وُلِد هيرشل في هانوفر بألمانيا عام 1738 لكنه انتقل إلى إنجلترا عندما كان شاباً لتجنب الحروب القارية
كان بطليموس آخر شخصية رئيسية في التقليد الفلكي اليوناني، وتمت كتابة التعليقات على أعماله من قبل بابوس الإسكندري في القرن الثالث الميلادي
بدأ التفكير اليوناني حول حركة الكواكب في حوالي 400 قبل الميلاد، قام (Eudoxus of Cnidus) ببناء أول نظرية يونانية لحركة الكواكب التي تعرف أي تفاصيل عنها