التورقات الصخرية - التورق الصخري
يطلق على أي سطح مستوي في الصخر اصطلاح التورق وينقسم التورق إلى قسمين رئيسيين، والقسم الأول هو التورق الأولي حيث يظهر هذا النوع من التورق في الصخور الرسوبية
يطلق على أي سطح مستوي في الصخر اصطلاح التورق وينقسم التورق إلى قسمين رئيسيين، والقسم الأول هو التورق الأولي حيث يظهر هذا النوع من التورق في الصخور الرسوبية
تم تعريف التراكيب الجيولوجية على أنها عبارة عن مظاهر أو ملامح هندسية تتواجد عليها الكثير من صخور القشرة الأرضية، وقد تنتج هذه التراكيب في نفس زمن تكوينها
تجدر الاشارة إلى أن ميكانيكية الإنثناء والانزلاق (الميكانيكية الأولى) إما أن تنتج من خلال عملية انثناء أو لي أو تقوس أو من خلال عملية انبعاج
تعرف ميكانيكا الموائع بانها علم يهتم باستجابة السوائل للقوى التي تمارس عليها، حيث إنه فرع من فروع الفيزياء الكلاسيكية مع تطبيقات ذات أهمية
إذا كانت الطبقات المنطوية تتألف من صخور رسوبية ونستطيع من خلالها تحديد الأعمار النسبية للطبقات، ففي مثل هذه الحالة يمكننا أن نستخدم اصطلاح الطيات المحدبة والطيات المقعرة
قام الجيولوجيين بوضع تعريف خاص للطيات الصخرية بناءاً على ما يتم مشاهدته في العمل الميداني، وقيل بأنها التركيب الذي يتكون عندما ينحني
التسارع الزاوي هو المعدل الزمني لتغير السرعة الزاوية وعادة ما يتم تحديده بواسطة α ويتم التعبير عنه بالراديان في الثانية في الثانية
درس الجيولوجيين الطيات الصخرية التي توجد في صخور القشرة الأرضية وقالوا بأن الطيات عبارة عن انثناءات أو تموجات تتكون في الأسطح المستوية للصخور
تعرف الديناميكا الحرارية الكلاسيكية، والتي لا تتضمن اعتبار الذرات أو الجزيئات الفردية، وهذه المخاوف بأنها محور فرع الديناميكا الحرارية المعروف باسم
القوة المغناطيسية تنتج نتيجة القوة الكهرومغناطيسية، وهي إحدى القوى الأساسية الأربعة للطبيعة، وتنتج عن حركة الشحنات، عندما يتحرك جسمان يحتويان على شحنة لها نفس إتجاه الحركة (الشحنة) يكون لهما قوة جذب مغناطيسية
إن صدوع الانتقال أو كما تسمى نطاقات الانتقال أو نطاقات النقل أو صدوع النقل هي عبارة عن اصطلاح استخدم لأول مرة في عام 1984 ميلادي
في بعض المناطق تؤدي عملية القص التي تنتاب مستويات التطبق الصخرية إلى تكون تراكيب جيولوجية انكماشية (تضاغطية) مثل الطيات والتجاعيد الصخرية
عندما نتتبع نطاقات القص اللدنة أو المرنة أو المطيلية في العمل الميداني نلاحظ أنها تحتوي على أنماط متعددة من الطيات
الطيات الدسرية (أو كما تسمى بالطيات الدفعية أو الطيات الاندفاعية) والطيات القصية عبارة عن طائفة من الطيات لا تتكون بفعل الضغوط الجانبية التي تؤثر على الصخور
يصعب في كثير من الأحيان تحديد آلية نطاقات القص (مثل نطاقات القص المليونيتية) ومعرفة بأنها من النوع الشدي أو من النوع الانكماشي
نطاقات القص هي عبارة عن نطاقات ضيقة متوازية الجوانب تظهر تشوهاً على الصخور الأرضية غير متحد المحور
المحث أو الملف الكهربائي هو عبارة عن مكون كهربائي سلبي (passive) يتكون من ملف من الأسلاك مصمم للاستفادة من العلاقة بين المغناطيسية والكهرباء نتيجة مرور تيار كهربائي عبر الملف
تحديد الازاحة على أي صدع أرضي في سطح الأرض يستلزم أولاً التعرف على نقطتين كانتا تمثلان نقطة واحدة قبل عملية التصدع
الطاقة الكهربائية في كل مكان حولنا، تعمل التكنولوجيا الحديثة مثل الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر والأضواء ومكاوي اللحام ومكيفات الهواء عن طريق الطاقة الكهربائية.
من أشهر الأمثلة على الأنظمة الدسرية الكبيرة تلك الصدوع الدسرية الموجودة في أحزمة الطيات الرّفية (الرأس برية)
يتعامل هذا الفرع من الفيزياء مع بنية النواة الذرية والإشعاع من النوى غير المستقرة، والتي تكون حوالي 10000 مرة أصغر من الذرة، الجسيمات المكونة للنواة والبروتونات والنيوترونات
تعد الصدوع الدسرية واحدة من انواع الصدوع الأرضية لكنها واسعة الانتشار على سطح الأرض، ويوجد مجموعة من الأدلة التي عثر عليها أثناء العمل الميداني
تتعامل الميكانيكا الكلاسيكية مع حركة الأجسام تحت تأثير القوى أو مع توازن الأجسام عندما تكون جميع القوى متوازنة، إذ قد يُنظر إلى هذا الموضوع على أنه وضع
هي بالأصل صدوع أرضية تسمى الصدوع الدسرية ولها أسماء متعددة مثل الصدوع الدفعية والصدوع الاندفاعية
من الظواهر الطبوغرافية أو الظواهر الفزيوجرافية المرتبطة بالصدوع ما يعرف بـ المصاطب الصدعية، وهي عبارة عن مجموعة من الظواهر الطبوغرافية
الأكتينيدات: هي سلسلة من العناصر ذات أعداد ذرية من (89) إلى (103)، وهي المجموعة السادسة في الجدول الدوري. وسلسلة الأكتينيدات هي الصف الموجود أسفل سلسلة اللانثانيدات
القيد من الدرجة الأولى هو كمية ديناميكية في نظام هاميلتوني، إذ انه يتلاشى قوس بواسون مع جميع القيود الأخرى على سطح القيد في مساحة الطور بحيث أن السطح محدد
تنتشر الصدوع في الطبيعة كثيراً (الصدوع نوع من أنواع التشوهات) وقام الجيولوجيين بتقسيمها لتسهيل التعرف عليها
قام الجيولوجيين بالعمل على تصنيف طرق عديدة يتم من خلالها حدوث تشوه لصخور القشرة الارضية، وأول هذه الطرق هو أن تحدث عملية تغير في الاتجاهات
يصعب تفسير التفاعلات الكهربائية والمغناطيسية بعبارات غير تقنية. لأنه يتعين على المرء أن يصف التفاعلات من منظور "مجالات القوة" غير المرئية التي تتحول، وتتوسع، وتتقلص، وتقوى، وتضعف، وتدور في الفضاء